وزير الخارجية يبحث مع نظيره البريطاني آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
التقى الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم، وزير الخارجية وشؤون الكومنولث والتنمية في المملكة المتحدة ديفيد لامي.
جاء اللقاء بمقر وزارة الخارجية والتنمية البريطانية بلندن، بحضور الأمير خالد بن بندر بن سلطان سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة.
وجرى خلال اللقاء، استعراض العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها وتطويرها في شتى المجالات، بالإضافة إلى مناقشة المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها المستجدات في قطاع غزة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزير الخارجية وزير الخارجية البريطاني آخر المستجدات الدولية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يبحث إعمار غزة مع رئيس الدورة المقبلة للجمعية العامة للأمم المتحدة
التقى الدكتور بدر عبدالعاطي وزير الخارجية والهجرة، هيلجا شميدت رئيس الدورة المُقبلة للجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم، على هامش المشاركة في مُؤتمر ميونخ للأمن.
ترحيب مصري بمبادرة الأمم المتحدة «قمة المستقبل»ورحب وزير الخارجية بترشيح شميدت لمنصب رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة للدورة رقم 80، مؤكدًا على الاهتمام الذي توليه مصر لمنظمة الأمم المتحدة والعمل متعدد الأطراف.
وفي السياق، أشار وزير الخارجية إلى ترحيب مصر بمبادرة سكرتير عام الأمم المتحدة لعقد «قمة المستقبل» في سبتمبر 2024 في محاولة لإصلاح المنظومة مُتعددة الأطراف، مؤكدًا على أهمية احترام كافة الدول للقانون الدولي وتجنب المعايير المزدوجة.
ضرورة إصلاح هيكل النظام المالي العالميوأضاف وزير الخارجية، إلى أن مصر تتفق مع طرح السكرتير العام بشأن ضرورة إصلاح هيكل النظام المالي العالمي وجعله أكثر عدالةً وإنصافًا لصالح الدول النامية.
منوهاً إلى مبادرات الرئاسة المصرية لمؤتمر الأمم المتحدة السابع والعشرين لتغير المناخ، كانت من أجل إيجاد حلول مبتكرة لتوسيع آليات نفاذ الدول النامية للتمويل الميسر، وتخفيف وطأة الديون الواقعة عليها.
من ناحية أخرى، تناول الجانبان مستجدات الأوضاع الإقليمية، حيث استعرض عبدالعاطي موقف مصر إزاء تطورات القضية الفلسطينية، وجهود الوساطة المصرية لتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار ونفاد المساعدات الإنسانية.
وتطرق إلى أهمية إعادة الإعمار بما يضمن بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه، بالإضافة إلى تطورات المشهد السياسي في ليبيا وسوريا، وأمن واستقرار القرن الإفريقي.