«الشعب الجمهوري» يوجه ببدء المرحلة الثانية من برنامج مساعدة المقبلين على الزواج
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
عقدت أمانة العمل الجماهيري بحزب الشعب الجمهوري، اجتماعًا تنظيميًا برئاسة النائب طارق الطويل أمين مساعد أمانة العمل الجماهيري المركزية، وذلك بمقر الأمانة المركزية للحزب بالقاهرة الجديدة، بحضور معاون شؤون التنظيم المركزي، أمين مساعد أمانة التخطيط والتطوير المركزية، أعضاء الأمانة المركزية للتنظيم، والأمناء والأمناء المساعدين لأمانة العمل الجماهيري بمختلف المحافظات.
وأوضح حزب الشعب الجمهوري، أن الاجتماع تناول مناقشة خطة عمل الأمانة خلال الفترة الماضية، واستعراض خطة العمل على مدار الفترة المقبلة، فضلًا عن عرض اختصاصات الأمانة طبقًا للائحة الحزب.
من جانبه، أشاد النائب طارق الطويل، بجهود الأمانة على مدار الفترة الماضية، لافتًا إلى أهمية تكثيف هذا الجهد في المرحلة القادمة.
تجهيز المقبلين على الزواجوأكد أمين أمانة العمل الجماهيري المركزية، ضرورة تفعيل دور الأمانة في قيادة الحراك الجماهيري على المستوى المحلي، موجهًا بالبدء في تنفيذ المرحلة الثانية من تجهيز المقبلين على الزواج.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب الشعب الجمهوري الشعب الجمهوري العمل الجماهيري أمانة العمل الجماهیری
إقرأ أيضاً:
قيادية بـ«الشعب الجمهوري»: الجماعة الإرهابية تحاول إثارة الفتنة بنشر الشائعات
قالت هناء أنيس رزق الله عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب عن حزب الشعب الجمهوري، إنَّ جماعة الإخوان الإرهابية اتجهت إلى إثارة الفتنة الطائفية بين أطياف الشعب المصري، وذلك من خلال إثارة الفتنة الطائفية في مصر، إذ لجأت الكتائب الإلكترونية لجماعة الإخوان الي استخدام وسائل الإعلام الاجتماعية لنشر شائعات تؤدي إلى إثارة الفتن الطائفية بين المسلمين والمسيحيين في مصر، خاصةً بعد أحداث العنف التي تلت 2013، من خلال نشر أكاذيب حول استهداف الكنائس أو تدبير هجمات ضد الأقباط.
الجماعة الإرهابية كانت تهدف إلى إشعال الفوضى في شوارع مصروأوضحت هناء أنيس في تصريح خاص لـ«الوطن» أنَّ الجماعة الإرهابية كانت تهدف إلى إشعال الفوضى في شوارع مصر، بالإضافة إلى أنَّ الجماعة الإرهابية اتجهت عقب ذلك الي التشكيك في استقرار الدولة من خلال نشر شائعات متكررة حول «الانقسامات الداخلية» في مؤسسات الدولة، أو وجود حالة من التفكك السياسي من شأنها أن تؤدي إلى انهيار النظام المصري.
شائعات الإخوان الإرهابية كانت تهدف إلى تقويض الثقة في القيادة السياسية وإضعاف الدعم الشعبيوأكّدت عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب أن هذه الشائعات تهدف إلى تقويض الثقة في القيادة السياسية وإضعاف الدعم الشعبي، كما اتجه التنظيم الإخواني إلى الهجوم على المؤسسات الوطنية وذلك من شائعات أخرى تتعلق بتشويه سمعة مؤسسات الدولة، والترويج لمزاعم بأن هذه المؤسسات «فاسدة» أو «خاضعة للتوجيهات الخارجية» من أجل كسب التأييد الخارجي أو إضعاف الدعم الداخلي.