محمد منير يعلن موعد طرح ديو الساحل الشمالي مع ميريام فارس
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
أعلن الفنان محمد منير طرحه ديو جديد يحمل اسم «الساحل الشمالي»، بالتعاون مع الفنانة ميريام فارس، مشيراً إلى أنَّه سوف يتمّ طرح الديو اليوم على منصات التواصل الاجتماعي.
محمد منير ينتهي من تسجل أغنية ديو «الساحل الشمالي»وسجل الفنان محمد منير بتسجيل الديو «الساحل الشمالي» خلال الفترة الماضية، ويعتبر ذلك العمل الغنائي الأول الذي يجمع بين محمد منير وميريام فارس.
وينتظر فئة كبيرة من الجمهور هذا الديو الغنائي، والمقرر عرضه اليوم الساعة 5 مساءً، وتوالت عليه التعليقات بمجرد أن طرح البرومو الخاص بالأغنية، وجاءت إحدى التعليقات «فنان مبدع وحبيب الجماهير»، وتعليق آخر «كل التوفيق بـ الديو الجديد».
آخر ظهور لـ محمد منيرقدم محمد منير حفلاً كبيراً الذي أقيم ضمن فعاليات مهرجان العلمين في دورته الأولى، وشهد حضورًا جماهيريًا كبيرًا من مختلف الفئات والأعمار، ومن جانبه أعرب الكينج محمد منير عن سعادته البالغة لنجاح حفله الغنائي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد منير ميريام فارس الكينج محمد منير الفنانة ميريام فارس الساحل الشمالی محمد منیر
إقرأ أيضاً:
دول الساحل تفتح أبواب الأطلسي.. التزام ثلاثي بدعم مبادرة المغرب الاستراتيجية
في خطوة تعكس تعزيز التعاون الإقليمي، أعلن وزراء خارجية بوركينا فاسو ومالي والنيجر، إثر لقائهم بالعاهل المغربي الملك محمد السادس مساء الاثنين في الرباط، التزامهم بتسريع تنفيذ مبادرة المغرب الرامية إلى تمكين دولهم من الوصول إلى المحيط الأطلسي.
وأفادت وكالة الأنباء المغربية (ماب)، أن اللقاء الذي جمع الملك محمد السادس بوزراء خارجية الدول الثلاث جاء في إطار العلاقات القوية والعريقة التي تجمع المملكة مع هذه الدول، وقد أبدى الوزراء دعمهم الكامل للمبادرة، معبرين عن استعدادهم للمساهمة الفاعلة في تسريع تنفيذها، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية والسياسية الصعبة التي تعيشها بلدانهم.
وفي خطاب له في 2023، كان الملك محمد السادس قد أعلن عن هذه المبادرة الطموحة، التي تهدف إلى تمكين دول الساحل من الوصول إلى المحيط الأطلسي عبر الشواطئ المغربية الممتدة على سواحل الصحراء، ومع ذلك، لم يتم بعد تحديد جدول زمني لتنفيذ هذا المشروع الذي يتضمن إنشاء شبكة من الطرق والبنى التحتية.
من جانبه، أكد وزير خارجية بوركينا فاسو، كاراموكو جون ماري تراوري، في تصريحاته للصحافة المغربية بعد اللقاء، أن المبادرة تأتي في وقت بالغ الأهمية لهذه الدول التي تعاني من تحديات اقتصادية وسياسية، مشيراً إلى أن المشروع المغربي يمثل فرصة حقيقية لتوسيع آفاق التعاون الإقليمي.
بدوره أشار وزير خارجية مالي، عبد الله ديوب، إلى أهمية “تنويع الولوج إلى البحر” بالنسبة لهذه البلدان الحبيسة، فيما وصف الوزير النيجري، باكاري ياوو سانغاري، المشروع بأنه “فرصة لتلك البلدان المعزولة جغرافياً”.
يُذكر أن دول بوركينا فاسو ومالي والنيجر شكلت تحالفًا قويًا فيما بينها، حيث تشترك في تحديات اقتصادية وأمنية متشابهة. وقد شهدت هذه الدول تغييرات سياسية كبيرة في السنوات الأخيرة، مع وصول الأنظمة العسكرية إلى السلطة عبر انقلابات بين عامي 2020 و2023، ما ساهم في تعزيز تقاربها مع روسيا بعد انقطاع علاقاتها مع فرنسا، القوة الاستعمارية السابقة.
وفي سياق آخر، كانت العلاقات بين هذه الدول والجزائر قد شهدت توترًا في الآونة الأخيرة، حيث قامت دول الساحل الثلاث باستدعاء سفرائها من الجزائر بعد اتهامها بإسقاط طائرة مسيّرة تابعة للجيش المالي بالقرب من الحدود الجزائرية في مارس الماضي.