مقابل 100مليون يورو.. تشيلسي يعرض مبادلة لوكاكو ومبلغ مالي كبير لضم أوسيمين من نابولي
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
أوضح تقرير صحفي إيطالي، اليوم الأربعاء، أن تشيلسي عرض فكرة ضم النيجيري فيكتور أوسيمين، مهاجم نابولي، في صفقة تبادلية.
ويأمل نابولي، في ضم البلجيكي روميلو لوكاكو مهاجم تشيلسي، هذا الصيف، بناء على طلب مدربه أنطونيو كونتي.
ووفقا لشبكة "سكاي سبورت إيطاليا"، فإن تشيلسي مهتم بضم أوسيمين منذ فترة طويلة، لكن العقبة الوحيدة كانت في ضرورة السماح للاعبين بالرحيل وكسب المال أولا، من أجل القيام بمثل هذه الصفقة الكبرى.
وأضاف التقرير، أن نابولي لديه بالفعل اتفاق مع لوكاكو، سواء من ناحية الراتب "6.5 مليون يورو"، أو مدة التعاقد "3 مواسم".
كما أن القيمة المحددة بالفعل من جانب تشيلسي لبيع البلجيكي "25-30 مليون يورو" تلقى ترحيبا من جانب البارتينوبي.
نابولي يطلب 100 مليون يورو لرحيل أوسيمينوأشار التقرير، إلى أن الأزمة الحالية تتمثل في طلب نابولي 100 مليون يورو، مقابل رحيل أوسيمين.
بالإضافة إلى ذلك، فإن اللاعب نفسه ليست لديه أي نية لخفض يورو واحد من راتبه، الذي يصل إلى 11 مليون يورو سنويا.
واوضح، أن تشيلسي عرض لوكاكو على نابولي، إلى جانب 60 مليون يورو، من أجل حسم صفقة أوسيمين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: النيجيري فيكتور أوسيمين تشيلسي نابولي ملیون یورو
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يخصص 200 ألف يورو لمساعدة طالبي اللجوء الموزمبيقيين في مالاوي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استجابة لتدفق طالبي اللجوء الموزمبيقيين إلى مالاوي، خصص الاتحاد الأوروبي 200 ألف يورو كمساعدات إنسانية طارئة لمساعدة المتضررين على تلبية احتياجاتهم الأساسية العاجلة بطريقة آمنة وكريمة. سيساهم تمويل الاتحاد الأوروبي في دعم جهود جمعية الصليب الأحمر المالاوي (MRCS) لتقديم مساعدات إغاثية ضرورية تشمل المأوى والمياه النظيفة والمساعدات النقدية متعددة الأغراض والرعاية الصحية وخدمات النظافة.
بالإضافة إلى ذلك، سيتم توجيه الجهود لمعالجة تأثير تدفق اللاجئين على المجتمعات المضيفة، بما في ذلك الضغط على موارد المياه وإزالة الغابات والمشكلات الصحية والبيئية.
ويستمر هذا المشروع لمدة ستة أشهر، ومن المقرر أن يتم تنفيذه حتى نهاية أغسطس 2025، ويتوقع أن يستفيد منه جميع طالبي اللجوء المسجلين. ويأتي هذا التمويل ضمن مساهمة الاتحاد الأوروبي في صندوق الاستجابة لحالات الطوارئ التابع للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر.
يأتي هذا التدفق المتزايد من اللاجئين نتيجة للاحتجاجات التي اندلعت بعد الانتخابات في موزمبيق، حيث أدت مزاعم المعارضة بحدوث تزوير انتخابي في انتخابات أكتوبر 2024 المتنازع عليها إلى اضطرابات واسعة النطاق في جميع أنحاء البلاد.
وأجبرت أعمال العنف آلاف الأشخاص على الفرار، حيث تم تسجيل أكثر من 7 الأف طالب لجوء موزمبيقي حاليًا في مالاوي، خاصة في منطقتي نسانجي وديدزا. وفي محاولة لإدارة الأزمة بشكل أفضل، بدأّت حكومة مالاوي، بالتعاون مع شركائها، في نقل طالبي اللجوء إلى مخيم نياميثوثو في 29 يناير.
وأدى تصاعد العنف نتيجة الاحتجاجات العنيفة إلى نزوح جماعي، حيث لجأ آلاف الموزمبيقيين إلى مالاوي المجاورة، مما زاد من الضغوط على جهود الاستجابة الإنسانية في المنطقة. وحتى الآن، لا يتوقع استمرار التدفق بعد انتهاء المهلة التي حددها زعيم المعارضة لمدة 100 يوم. ورغم تباطؤ أعداد الوافدين الجدد، لا تزال الأوضاع السياسية في موزمبيق غير مستقرة، مما يجعل احتمالية حدوث موجات نزوح مستقبلية قائمة.