أعلن المدير العام لمؤسسة أحواض بناء السفن الأميرالية الروسية، أندريه بيستروف أن العام الحالي يشهد نزول السفينة نيكولاي زوبوف الصاروخية الكاسحة للجليد إلى المياه، والتي تم تطويرها في إطار المشروع 23550 لصالح الجيش، كما ستنزل إلى المياه أيضا غواصة ياكوتسك من نوع فارشافيانكا.

روسيا تتصدى لهجمات أوكرانية فجر اليوم روسيا تختبر محركاً لصواريخ جديدة

ووفقا لما ذكره موقع (روسيا اليوم) اليوم الأربعاء تعد"نيكولاي زوبوف" هي ثاني سفينة كاسحة للجليد تصنعها روسيا في إطار المشروع 23550، وبدأ العمل على تطويرها عام 2019.

ويبلغ طول كل سفينة من هذه السفن 114 مترًا، وعرضها 18 مترًا، ومقدار إزاحتها للمياه يعادل 9 آلاف طن، كما يمكن لها الحركة بسرعة 18 عقدة بحرية، وقطع 10 آلاف ميل بحري في كل مهمة، أما منظومة تسليحها فتضم مدافع أوتوماتيكية من عيار 76.2 ملم، وصواريخ Kalibr-K المجنحة، وصواريخ Uran المضادة للأهداف البحرية، كما تم تجهيز أسطحها بمنصات لحمل المروحيات ومنصات لحمل الطائرات المسيرة.

أما غواصات "فارشافيانكا" فتتميز بأنها تصدر معدلات قليلة جدا من الضجيج مقارنة بغواصات الديزل الأخرى، ومغطاة بمواد خاصة تصعّب عملية رصدها من قبل العدو، ما جعل البعض يطلق عليها اسم "غواصات الثقب الأسود".

ويبلغ طول كل غواصة من هذه الغواصات 73 مترا، وعرضها 10 أمتار، كما يمكنها الغوص لعمق 300 والإبحار بسرعة 20 عقدة، والعمل بشكل مستقل في البحر لمدة 45 يوما، فضلا عن أنها مجهزة بـ 6 منصات لإطلاق الطوربيدات من عيار 533 ملم، ومنصات لإطلاق صواريخ "كاليبر" المجنحة بعيدة المدى التي يمكن استعمالها للتعامل مع مختلف أنواع الأهداف البحرية والبرية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: روسيا غواصة جديدة ة كاسحة للجليد

إقرأ أيضاً:

دراسة جديدة لـ”تريندز”.. “الذكاء الاصطناعي أصبح واقعاً معاشاً.. ما الذي يمكن فعله؟”

 

أبوظبي – الوطن:
أصدر مركز تريندز للبحوث والاستشارات دراسة جديدة باللغة الإنجليزية تسلط الضوء على انتشار الذكاء الاصطناعي في حياتنا اليومية والتحديات التي يفرضها هذا التطور السريع.
تستعرض الدراسة، التي حملت عنوان “الذكاء الاصطناعي أصبح واقعاً معاشاً: ما الذي يمكن فعله؟”، الاستخدامات المتزايدة للذكاء الاصطناعي في مجالات متنوعة مثل الرعاية الصحية، والإعلام، والخدمات التجارية، حيث تعتمد شركات كثيرة على أدوات الذكاء الاصطناعي لتحسين الكفاءة وتوفير الوقت.
ومن الأمثلة التي أوردتها الدراسة، التي أعدتها الصحفية الأردنية جمانة التميمي قصص نجاح الذكاء الاصطناعي في تحسين تشخيص الأمراض وتقليل الأخطاء الطبية، بالإضافة إلى دوره في مجال الإعلام والتحقيقات الصحفية. ومع ذلك، أثارت الدراسة المخاوف من الاستخدامات السلبية للذكاء الاصطناعي، مثل التلاعب بالمعلومات والأصوات كما حدث في حوادث احتيال بارزة.
وتناقش الدراسة أيضاً المخاوف المتعلقة باستبدال البشر في وظائف معينة، مشيرة إلى أن التاريخ يعكس أن كل تطور تقني يفتح آفاقاً جديدة ويخلق فرص عمل مختلفة. وأكدت أهمية وضع أطر تنظيمية لضمان الاستخدام الآمن والمسؤول للتقنيات الحديثة.
وأشارت الدراسة إلى الجهود التي تبذلها دول الخليج العربي، مثل الإمارات والسعودية، في تطوير استراتيجيات ذكاء اصطناعي متقدمة وتنويع اقتصاداتها عبر استثمارات ضخمة في التكنولوجيا.


مقالات مشابهة

  • الجمارك: إيراداتنا ارتفعت بنسبة 128% خلال العام الحالي
  • مجدي شاكر: أكثر من 15 مليون سائح زار مصر خلال العام الحالي
  • هل يمكن إنهاء الحرب في أوكرانيا حاليا؟.. روسيا تجيب
  • عيار 21 بكامِ النهاردة؟.. مفاجأة جديدة في سعر الذهب اليوم الإثنين 30 ديسمبر 2024
  • دراسة جديدة لـ”تريندز”.. “الذكاء الاصطناعي أصبح واقعاً معاشاً.. ما الذي يمكن فعله؟”
  • درة تكشف عن أمنيتها في العام الجديد
  • إسرائيل تكشف تفاصيل جديدة حول اغتيال هنية
  • الدين الوطني الأمريكي تزايد خلال العام بمقدار يتجاوز دين روسيا الخارجي بـ 8 مرات
  • الداخلية:ضبط أكثر من (6) أطنان من المخدرات الإيرانية خلال 2024
  • عيار 21 الآن بيعًا وشراءً.. مفاجأة جديدة في سعر الذهب اليوم السبت 28 ديسمبر 2024