صحيفة الاتحاد:
2025-01-09@00:48:52 GMT

أوساكا: أسمع نفسي أصرخ!!

تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT

 
طوكيو (رويترز)
قالت نعومي أوساكا إنها لا تزال لا تشعر بأنها على طبيعتها في الملعب بعد ثمانية أشهر من عودتها للمنافسات، عقب فترة راحة بسبب الأمومة، إذ شعرت اللاعبة اليابانية الحائزة على أربع بطولات كبرى بالحيرة بسبب افتقارها للقوة والدقة.
وخسرت أوساكا (26 عاماً) أمام آشلين كروجر في الدور الثاني من تصفيات بطولة سينسناتي المفتوحة للتنس، في أحدث انتكاسة في أدائها قبل خوض آخر البطولات الأربع الكبرى هذا العام في بطولة أميركا المفتوحة من 26 أغسطس إلى الثامن من سبتمبر المقبل.


وكتبت أوساكا عبر حسابها على تطبيق إنستجرام: «مشكلتي الأكبر حالياً ليست الهزائم، لكن مشكلتي الأكبر هي أنني لا أشعر أنني في جسدي، إنه شعور غريب، أن أضيع ضربات لا ينبغي أن أضيعها وأطلق ضربات أقل قوة مما كنت من قبل. أحاول أن أقول لنفسي، 'لا بأس، أنت تقومين بعمل رائع. فقط تجاوزي هذه المباراة واستمري في الدفع للأمام، لكن عقلياً هذا الأمر يستنزفني حقاً. في داخلي، أسمع نفسي أصرخ!'».
وعادت أوساكا للملاعب في يناير الماضي بعد غياب دام 15 شهراً أنجبت خلاله طفلتها. وتحتل أوساكا الآن المركز 90 عالمياً، وكان أفضل نتائجها الوصول إلى دور الثمانية في بطولتي الدوحة وسيرتوخنبوس.
وقالت أوساكا: «لقد لعبت عدداً قليلاً من المباريات هذا العام وشعرت فيها وكأنني كنت أنا، وأعلم أن هذه اللحظة ربما تكون مجرد مرحلة قصيرة من كل الانتقالات الأخيرة (الرمل والعشب والرمل والصلب)، ومع ذلك فإن الشعور الوحيد الذي يمكنني تشبيهه بما أشعر به الآن هو شعور ما بعد الولادة، هذا يخيفني لأنني ألعب التنس منذ أن كنت في الثالثة من عمري، لذلك يجب أن أشعر بالمضرب وكأنه امتداد ليدي».
وستشارك أوساكا في بطولة أميركا المفتوحة، حيث فازت باللقب عامي 2018 و2020، لكنها قالت إنها لا تفهم لماذا تشعر بأن كل شيء في أدائها أصبح «جديداً تقريباً» مرة أخرى، وأضافت: «يجب أن يكون الأمر بسيطاً بالنسبة لي مثل التنفس لكنه ليس كذلك. أنا حقاً لم أمنح نفسي فرصة للوصول لهذه الحقيقة حتى الآن». 

أخبار ذات صلة ديوكوفيتش.. «الفارق 310» سينر يقلل من مخاوف إصابة الفخذ

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أوساكا نعومي أوساكا التنس الجراند سلام

إقرأ أيضاً:

تشتاق نفسي للعمرة فهل يجوز الاقتراض لأدائها؟.. الإفتاء تجيب

حكم الاقتراض لأداء العمرة، أوضح الدكتور أحمد ممدوح، مدير إدارة الأبحاث الشرعية بدار الإفتاء، حكم الاقتراض لأداء العمرة، مؤكدًا أن من امتلك جزءًا من المبلغ المطلوب لأداء العمرة، وكان ينقصه جزءًا آخر؛ جاز له أن يقترض ويعتمر.

من جانبه قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن من شروط فريضة الحج أن يكون الإنسان مستطيعًا لذلك، فإن كان الإنسان لا يملك تكاليف الحج أو العمرة فلا حرج عليه.

وأضاف «عثمان» في فتوى له : ما حكم الاقتراض لأداء الحج أو العمرة؟ أنه لا نقترض لأداء فريضة الحج أو العمرة فلا يكلف الله نفسا إلا وسعها فالحج شرطه أن يكون على المستطيع والاستطاعة مادية أولًا ثم بدنية ثانيًا.

وقال للسائل: "إذا كنت لا تمتلك تكاليف الحج فلا تقترض لتحج أو لتعتمر، ولكن من اقترض وذهب لأداء الحج او العمرة فحجه صحيح ولا حرج فى ذلك ولكن لا ننصح بهذا حتى لا يقع الإنسان نفسه فى الدين لأن الحج على المستطيع القادر وأنت بهذا غير مستطيع".

حكم الاقتراض لإتمام الزواج

قال الدكتور محمد عبدالسميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن من كان فى احتياج شديد للمال فلا يصح أن يلجأ للقرض إلا إذا ضاقت السبل.

وأضاف "عبدالسميع" في فتوى له، ردًا على سؤال: «أريد أن أقترض حتى أكمل أمور زواجي فلا مال معى ولا أجد طريقة تأتى لي بمال غير أن أقترض فما الحكم فى ذلك؟»، إنه يجب عليك أن تبحث عن من يقرضك قرضا حسنا ثم ترد له بعدما تتزوج وإن لم يكن هناك من يقرضك فعليك أن تدخل مع أحد فى جمعية فإن لم يتح لك ذلك وتعسرت أمامك جميع الاتجاهات وأصبحت مضطرا لأن تلجأ إلى القروض حتى تمام أمور زواجك ففى هذه الحالة عليك أن تلجأ للقرض فالحاجة هنا تنزل منزلة الضرورة عامة كانت أو خاصة.

وأشار الى أن القرض الذى تأخذه سيكون منزوع الإثم لأنك فى حالة اضطرار فإذا كانت حالتك كهذا فيجوز أن تأخذ القرض.

حكم أخذ قرض لعمل عمرة وزيارة النبي

ورد سؤال لدار الإفتاء المصرية سؤال يقول صاحبه ما حكم أخذ قرض لعمل عمرة وزيارة النبي.

وقال الشيخ أحمد وسام امين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إنه يجوز للفرد أن يأخذ تمويل لزيارة الرسول أو عمل عمرة لان هذا يندرج تحت بند المنفعة .

وأضاف « وسام » خلال رده على سؤال “ ما حكم أخذ قرض لعمل عمرة وزيارة النبي ” عبر البث المباشر على صفحة دار الإفتاء ان هذا لا يسمى قرض بل هذا تمويل وذلك لأن القرض يكون تحت مسمى العطف والشفقة ولكن البنوك ليست مؤسسات خيرية وبالتالي فهو لا يسمى قرض بل يسمى تمويل وهو جائز لا شيء فيه .

أوضح الدكتور أحمد ممدوح، مدير إدارة الأبحاث الشرعية بدار الإفتاء، حكم الاقتراض لأداء العمرة، مؤكدًا أن من امتلك جزءًا من المبلغ المطلوب لأداء العمرة، وكان ينقصه جزءًا آخر؛ جاز له أن يقترض ويعتمر.

من جهته قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن من شروط فريضة الحج أن يكون الإنسان مستطيعًا لذلك، فإن كان الإنسان لا يملك تكاليف الحج أو العمرة فلا حرج عليه.

وأضاف «عثمان» في فتوى له : ما حكم الاقتراض لأداء الحج أو العمرة؟ أنه لا نقترض لأداء فريضة الحج أو العمرة فلا يكلف الله نفسا إلا وسعها فالحج شرطه أن يكون على المستطيع والاستطاعة مادية أولًا ثم بدنية ثانيًا.

وقال للسائل: "إذا كنت لا تمتلك تكاليف الحج فلا تقترض لتحج أو لتعتمر، ولكن من اقترض وذهب لأداء الحج او العمرة فحجه صحيح ولا حرج فى ذلك ولكن لا ننصح بهذا حتى لا يقع الإنسان نفسه فى الدين لأن الحج على المستطيع القادر وأنت بهذا غير مستطيع".

مقالات مشابهة

  • قومي المرأة يهنىء بطلات مصر في بطولة بريطانيا المفتوحة لناشئي الإسكواش
  • كيريوس وديوكوفيتش.. مواجهة استعراضية لم تكتمل
  • القومي للمرأة يهنئ بطلات مصر في بطولة بريطانيا المفتوحة لناشئات وناشئي الإسكواش
  • «مبادلة أبوظبي» تستقطب نجمات التنس في العالم
  • «البطن» تهدد مشاركة كيريوس في «أستراليا المفتوحة»
  • ديوكوفيتش يتدرب تحت قيادة موراي علناً لأول مرة في ملبورن
  • تشتاق نفسي للعمرة فهل يجوز الاقتراض لأدائها؟.. الإفتاء تجيب
  • ديوكوفيتش يضع خطة مع موراي لمواجهة الوافدين الجدد في رياضة التنس
  • ديوكوفيتش لا يزال يشعر بالتوتر في مطار ملبورن
  • بيان.. أوساكا تخضع لفحص بالأشعة قبل "أستراليا المفتوحة"