اعتقال ثلاثة عمال من الخليل داخل أراضي الـ48
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
شهد صباح اليوم الأربعاء الموافق 14 أغسطس، اعتقال الشرطة الإسرائيلية، لثلاثة عمال من محافظة الخليل داخل أراضي الـ48.
ووفق لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أفادت مصادر أمنية ومحلية لـ"وفا"، بأن الشرطة الإسرائيلية اعتقلت المواطن محمد عقل دبابسة من بلدة نوبا شمال غرب الخليل، والشقيقين عبد ومحمد شعبان السكافي من مدينة الخليل، أثناء عملهم داخل أراضي الـ48.
وفي ذات السياق، داهمت قوات الاحتلال عدة منازل في الخليل، عرف من أصحابها: الشقيقان برهان وعبد الغفار إسماعيل أبو حديد في المدينة، وعماد البو في بلدة حلحول، ومنزل يعود لعائلة الفروخ في بلدة سعير.
كما نصبت قوات الاحتلال عدة حواجز عسكرية على مداخل الخليل وبلداتها، وأغلقت عددا من الطرق الرئيسية والفرعية بالبوابات الحديدية والمكعبات الاسمنتية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشرطة الشرطة الإسرائيلية اعتقال الخليل أراضي الـ48 مدينة الخليل قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
تطورات جديدة حول حادثة اعتقال إمام أوغلو
بعد توقيف رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو في إطار تحقيقات بالفساد والإرهاب، طالبت النيابة العامة بسجن 139 شخصاً شاركوا في الاحتجاجات التي أعقبت اعتقاله، وذلك لمدة تصل إلى ثلاث سنوات لكل منهم.
وتعود الأحداث إلى 19 مارس، حين أطلقت السلطات التركية سلسلة من التحقيقات طالت عدداً من مسؤولي بلدية إسطنبول الكبرى، من بينهم إمام أوغلو، الذي تم توقيفه وإرساله إلى السجن بعد استجوابه.
دعوات للاحتجاج وتحولها إلى مظاهرات عنيفة
عقب التطورات، دعا زعيم حزب الشعب الجمهوري، أوزغور أوزيل، المواطنين إلى الخروج في احتجاجات. إلا أن هذه الدعوة، وفق النيابة، استغلها “محرّضون” لتنظيم مظاهرات غير مرخصة، أسفرت عن إصابة عدد من رجال الشرطة.
لائحة الاتهام: مقاومة الشرطة واستخدام العنف
قدّمت النيابة لائحة اتهام ضد 139 مشتبهاً، من بينهم 104 لا يزالون قيد التوقيف، وطالبت بسجنهم من 6 أشهر حتى 3 سنوات بتهمة “مخالفة قانون الاجتماعات والمظاهرات”.
فرار مافيا في اليونان كما في الأفلام! خطة 12 تركيًا تفشل بعد…
الثلاثاء 08 أبريل 2025وأكدت النيابة أن قوات الأمن كانت قد اتخذت جميع التدابير اللازمة، وأبلغت الحشود بقرار ولاية إسطنبول القاضي بمنع أي تجمع أو مسيرة بين 19 و23 مارس. ورغم التحذيرات المتكررة عبر مكبرات الصوت، رفض المتظاهرون الانصراف، وهاجموا الشرطة بالحجارة والعصي والزجاجات والمواد الحارقة، كما استخدموا أشعة الليزر لإعاقة عمل الكاميرات.