بغداد اليوم- السليمانية

أكد عضو الاتحاد الوطني الكردستاني محمد الحاج عمر، اليوم الأربعاء (14 آب 2024)، أن الأحزاب الكردية الإيرانية المعارضة ألقت سلاحها، مما أدى الى وقف القصف الإيراني في المناطق الحدودية.

وقال الحاج عمر في حديث لـ"بغداد اليوم" إن "الأحزاب الإيرانية المعارضة التي تتواجد في الإقليم ألقت سلاحها بعد دور الوساطة الذي لعبته الحكومة العراقية، والآن نشاطها سياسي فقط".

وأضاف إن "الاتحاد الوطني يرفض أن تكون أراضي الإقليم والعراق ساحة تهديد لدول الجوار"، مبيناً أن "العراق يمتلك علاقات رصينة مع إيران".

وأوضح أن "وجود تلك الأحزاب ومقراتها يقتصر على ممارسة الدور السياسي فقط، ولا وجود لأي نشاط مسلح، ولهذا لم نعد نسمع بالقصف الإيراني على مناطق الإقليم".

وأعلنت الحكومة العراقية، العام الماضي، نزع سلاح مجموعات معارضة لإيران ونقلها بعيدا عن الحدود، وذلك في إطار تنفيذ اتفاق أمني سابق بين البلدين وتعاون بين حكومتي بغداد وأربيل.

وتتهم طهران حكومة إقليم كردستان بإيواء جماعات انفصالية متورطة في هجمات ضد إيران، وطالما استهدف الحرس الثوري الإيراني قواعد تلك الجماعات.

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

إيران ترد على ادعاءات ضلوعها بمقتل الحاخام الإسرائيلي في الإمارات

(CNN) – ردت السفارة الإيرانية في أبوظبي على الادعاءات التي تحدثت عن ضلوع طهران المزعوم بمقتل الحاخام الإسرائيلي، تسفي كوغان، في الإمارات نافية ذلك بـ"شكل قاطع"، وفق ما نقلته وكالة "إرنا" الرسمية الإثنين. 

ونفت سفارة طهران في أبوظبي بـ"شكل قاطع المزاعم المتعلقة بعلاقة إيران بمقتل الحاخام" في الإمارات، وفق ما ذكرته "إرنا". 

مقالات مشابهة

  • رغم التهديدات.. مواطنون يعودون إلى الضاحية لهذا السبب
  • عاجل.. عدم جواز رفع دعوى إعادة محاكمة عنصر إرهابي ببولاق الدكرور لهذا السبب
  • تعرّف على مباريات الدوري الأوروبي لهذا اليوم
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: قطعنا بعض أذرع "الأخطبوط الإيراني"
  • تمهيداً لاستئناف التصدير.. البرلمان سيرفع كلف انتاج نفط الإقليم في موازنة 2025 - عاجل
  • أسعار صرف الدولار في الأسواق المحلية لهذا اليوم
  • إيران ترد على ادعاءات ضلوعها بمقتل الحاخام الإسرائيلي في الإمارات
  • مستشار خامنئي: إيران تجهز للرد على إسرائيل
  • ما مصلحة إيران في عرقلة المفاوضات بين لبنان وإسرائيل؟
  • خطر لم يكن بالحسبان.. الثكنات التركية في إقليم كردستان بين المطرقة والسندان - عاجل