أكثر من 292 شهيداً وجريحاً في مجازر جديدة ارتكبها العدو الصهيوني في مناطق متفرقة من غزة الفصائل الفلسطينية: اقتحام “الأقصى” بقيادة “بن غفير” تسعير للحرب

الثورة / متابعة / قاسم الشاوش

تتواصل الجرائم والمجازر الوحشية البشعة وحرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني خاصة في قطاع غزة للشهر العاشر على التوالي، وهذه الجرائم تعد دليلاً إضافياً يجسد حقيقة الخداع والإرهاب الصهيوني في المنطقة وأيضا الموقفِ الأمريكي
هذه الحرب الصهيوأمريكي ضد أبناء فلسطين كشفت وجه التوحش الأمريكي الذي يتجلى للعالم بصورته الحقيقية ودعمه المتواصل للكيان الصهيوني الغازي دون خجل وتزويده بأحدث تقنيات أدوات القتل الفتاكة لإبادة الأبرياء في فلسطين وسط صمت عربي ودولي وأممي مخزي يعجز حتى اللحظة في اتخاذ قرار حازم يلجم الكيان الصهيوني في وقف عدوانها وجرائمها وما نتج عنها من قتل ودمار وكارثة إنسانية غير مسبوقة والتي وصفت بأبشع جرائم التاريخ ويعد الصمت الدولي وصمة عار ونقطة سوداء على جبين ديمقراطيته وشعارات مبادئ حقوق الإنسان التي يتغنون بها .


وفي سياق تواصل الجرائم الصهيونية استشهد وأصيب عدد كبير من المواطنين الفلسطينيين جراء قصف الطيران الحربي الصهيوني لمختلف مناطق قطاع غزة لليوم الـ٣١3 من العدوان٠
وأفادت وسائل إعلام فلسطينية بارتكاب العدو الصهيوني أمس ثلاث مجازر ضد العائلات في قطاع غزة خلال الـ»48 ساعة» الماضية راح ضحيتها 142 شهيداً وصل منهم إلى المستشفيات 107 شهداء ممن عرفت أسماؤهم فيما بلغ عدد الإصابات 150 إصابة، لترتفع حصيلة العدوان إلى 39897 شهيداً و 92152 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وأشارت وسائل الإعلام الى أن العدو الصهيوني ارتكب مجزرة بحق عائلة ابو حية في حي ارميضة بعبسان الكبيرة شرق خان يونس حيث استشهد الأب جهاد حسني ابو حية وزوجته فضية محمد ابو حية وأبناءه شريف ، جهاد ، ايمان ،على ، جلال وعبد الله جهاد ابو حية وابنته صابرين جهاد ابو حية «القهوجي»وزوجها علاء القهوجي وابنها عبدالله علاء القهوجي .
وأضافت وسائل الإعلام، أن العدو الصهيوني دمر أيضا منزلاً لعائلة النجار جنوب خان يونس ما أسفر عن استشهاد سبعة مواطنين هم الأب والأم وخمسة من الأبناء.
ونسف جيش العدو الصهيوني مربعاً سكنياً جديداً في حي تل السلطان غربي مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وفي غزة، استشهد خمسة مواطنين فلسطينيين وعدد من الإصابات في استهداف العدو الصهيوني لعدد من المواطنين الفلسطينيين في محيط مسجد بدر بحي الزيتون جنوب شرق المدينة.
ورداً على جرائم العدو الصهيوني أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس أمس الثلاثاء، عن إطلاق صاروخين باتجاه مدينة تل أبيب وضواحيها.
وقال كتائب القسام في بيان مقتضب: قصفنا مدينة «تل أبيب» وضواحيها بصاروخين من طراز «M90» رداً على المجازر الصهيونية بحق المدنيين والتهجير المتعمد بحق أبناء شعبنا”.
وأضاف مصدر في كتائب القسام: إن الصاروخين أطلقا من منطقة تتواجد فيها آليات العدو الصهيوني .
ويشكل إطلاق الصاروخين تجاه وسط الكيان الصهيوني صفعة للعدو الذي طالما تبجح أنه قضى على مقدرات المقاومة التي لا تزال قادرة على مفاجئته.
إلى ذلك، أعلنت كتائب القسام استهداف دبابة صهيونية من نوع “ميركفاه” بقذيفة “الياسين 105” في منطقة زلاطة شرق مدينة رفح جنوب القطاع.
كما استهدفت دبابة صهيونية من نوع “ميركفاه” بعبوة أرضية برميلية في منطقة الزنة شرق مدينة خان يونس جنوب القطاع.
من جهة اخرى شنت قوات العدو الصهيوني، فجر أمس الثلاثاء، حملة مداهمات واقتحامات وتفتيش واسعة لمناطق متفرقة بالضفة الغربية المحتلة، واعتقلت خلالها 12 مواطناً فلسطينياً.
وبحسب وكالة “فلسطين اليوم” الإخبارية، اعتقلت قوات العدو القياديين في الجبهة الشعبية زاهر ششتري وكمال ظريفة بعد مداهمة منزليهما في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية.
واقتحمت قوات العدو مدينة قلقيلية ودهمت عدة منازل، وفتشتها وعبثت بمحتوياتها، واعتقلت الشابين سامر سيالات والمحرر صالح نزال.
كما اقتحمت قوات العدو قريتي حبلة وراس عطية جنوب قلقيلية، ودهمت عدة منازل وفتشتها وعبثت بمحتوياتها، واحتجزت عددا من المواطنين ونكلت بهم.
إلى ذلك أدانت فصائل المقاومة الفلسطينية اقتحام المستوطنين المسجد الأقصى، أمس الثلاثاء، تزامناً مع ما يسمى ذكرى “خراب الهيكل” المزعوم، مؤكدة أن هذا الاقتحام بقيادة كبار المسؤولين الصهاينة وخاصة المتطرف إيتمار بن غفير “تسعير للحرب بغزة”.
وقالت حركة حماس في بيان ، إن “اقتحام الوزيرَين الصهيونيين المتطرفَين بن غفير وغولدكنوبف لباحات المسجد الأقصى على رأس مجموعات من المستوطنين، والقيام بجولة استفزازية فيها بعد إفراغها من المصلّين والمعتكفين؛ “هو إمعانٌ في العدوان الممتدّ على الشعب الفلسطيني واستفزازٌ لمشاعر المسلمين في كل مكان، عبر تدنيس أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين”.
من جانبها قالت حركة الجهاد الإسلامي، في بيان إن اقتحام المسجد الأقصى والعدوان الذي يقوده الإرهابي إيتمار بن غفير وقطعان المستوطنين على باحات المسجد بمثابة تسعير الحرب على غزة والضفة والقدس والمقدسات.
وأكدت أن الاقتحام الذي يقوده بن غفير للمرة السابعة منذ وصوله إلى حكومة الاحتلال يكشف مدى الحقد والإرهاب والتطرف الذي يعيشه الاحتلال، ويؤكد أن المخططات الصهيونية لتهويد الأقصى متواصلة ومستمرة.
وشددت على أن “هذه الاقتحامات أمر واقع للتقسيم الزماني والمكاني داخل المسجد الأقصى المبارك، وتحقيق أجنداته السياسية بتهديد الاستقرار في بلادنا والمنطقة بأسرها وإشعال حرب دينية إقليمية”.
من جانبها، قالت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح، إن اقتحامات المستوطنين المتطرفين وعلى رأسهم “المجرم” إيتمار بن غفير، للمسجد الأقصى صباح أمس، يعد تصعيداً جديداً للحرب ضد الفلسطينيين ومقدساتهم.
وبينت حركة فتح في بيان لها أمس الثلاثاء، أن اقتحام بن غفير والمستوطنين أمس، يعد اعتداءً خطيراً، يكشف عن مضي العدو الصهيوني واستمراره في مخططات التهويد ومساعي بسط السيطرة على المقدسات.
ويأتي هذا الاقتحام تلبية لدعوة الجمعيات الاستيطانية التي عملت منذ أسابيع على حشد المستوطنين لتنفيذ اقتحامات جماعية كبيرة لساحات المسجد، إحياءً لذكرى “خراب الهيكل” الذي يُصادف يوم أمس.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: العدو الصهیونی المسجد الأقصى کتائب القسام أمس الثلاثاء قوات العدو قطاع غزة بن غفیر ابو حیة

إقرأ أيضاً:

فيما القسام تنشر فيديو “الوقت ينفد”.. حكومة نتنياهو تتقدّم خطوة وتتراجع خطوتين

يمانيون/ تقارير يحل شهر رمضان المبارك مجدّدًا ضيفًا على غزة والضفة؛ وسط الجوع والخوف وانعدام الأمن، والعالم يراقب بصمتٍ مريب، ورغم الظروف المأساوية التي خلّفها العدوان الصهيوني المتواصل منذ 511 يومًا، تصر غزة على المقاومة والكرامة، وتستمر المقاومة بأشكالٍ مختلفة، مهدّدة العدوّ بكلمة: “الوقت ينفد.. لن يعودوا إلا بصفقة”.

وفيما تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي تدمير غزة والضفة، مستبدلة العدوان العسكري على غزة بعملياتٍ في الضفة، في انتهاك صارخ لوقف إطلاق النار، وكل الاتّفاقات الموقعة يطالب الكيان حماس بتنازلات إضافية، متجاهلًا كُـلّ خروقاته.

وفي خطوةٍ عدَّها مراقبون بأنها تستهدف دول الطوق العربية، يحاول كيان الاحتلال إخلاء ثلاث مخيمات شمالي الضفة الغربية المحتلّة، ويسعى لوقف أنشطة “الأونروا” هناك، ضمن مخطّط يستهدف تصفية القضية الفلسطينية، في إطار حملة واسعة لتهجير غزة وضم الضفة؛ ما يعكس استراتيجية لإنهاء قضية اللاجئين.

 مرحلة “عض الأصابع” والمزيد من الرسائل النفسية:

في السياق؛ شهد الأمس القريب واحدة من أهم صفقات تبادل الأسرى مع الاحتلال، حَيثُ أُجبر على الإفراج عن معتقلين محكومين بالمؤبد، وباتت المرحلة الثانية أكثر حساسية بالنسبة له، وفيما يحاول الالتفاف على الاتّفاق بدعمٍ أمريكي، يبقى التحدي الأكبر في إدارة المراحل المقبلة حاضرًا لتحقيق أقصى المكاسب للمقاومة.

وبينما تدخل المقاومة والاحتلال في مرحلة “عض الأصابع”، يرى مراقبون أنها قد تؤدي إلى تصعيدٍ ميداني خطير؛ فمصير الجنود الصهاينة يظل نقطة خلاف أَسَاسية تحاول المقاومة استغلالها للضغط النفسي والجماهيري على حكومة المجرم “نتنياهو”، وجره بالقوة إلى طاولة التفاوض.

في هذا الإطار؛ نشرت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، مساء السبت، فيديو جديدًا لأسرى صهاينة، بعنوان: “أخرجوا الجميع ولا تفرقوا بين العائلات.. لا تدمّـروا حياتنا جميعًا”.

وظهر في الفيديو الأسير “إيتان هورن” وهو يودّع شقيقه “يائير” الذي أفرجت الكتائب عنه من الأسر سابقًا، فيما بقي هو في أسر المقاومة بانتظار إنجاز مراحل اتّفاق وقف إطلاق النار مع المقاومة الفلسطينية.

وقال الأسير “هورن” وهو يودع شقيقه باكيًا: “أنا سعيد أن أخي سيتحرّر غدًا، لكن هذا غير منطقي بأي شكلٍ من الأشكال.. أخرجوا الجميع ولا تفرقوا بين العائلات.. لا تدمّـروا حياتنا جميعًا”.

بدوره، قال شقيقه “يائير” مخاطبًا حكومة الاحتلال: “هل تريدون ترك أخي الصغير ليموت؟”، وحمّل “هورن” شقيقه رسالة لأبيه وأمه والجميع بأن يستمروا في التظاهرات ولا يتوقفوا، وأن توقع الحكومة على المرحلة الثانية من الصفقة، بما يسمح بعودة جميع الأسرى لدى المقاومة.

وخاطب حكومته بالقول: “لا أريد أن أسمع أنكم لا تريدون الاستكمال للمرحلة الثانية”، وعبَّر عن استغرابه كيف قبلت حكومته بأن يتحرّر شقيقه وتركه هو وبقية الأسرى منذ سنة ونصف، متسائلًا: “ماذا فعلتم منذ سنة ونصف؟ كم شخصًا تريدون أن تقتلوا بعدُ؟”.

وحضَّ حكومته، بالقول: “وقّعوا على المرحلة الثانية والثالثة.. كفى للحرب.. كفى موتاً كفى تدمير حياة الآخرين”، مُشيرًا إلى أنه يأكل ويشرب وأحيانًا يكون بخير وأحيانًا أُخرى لا يكون بخير، لكني هنا أنا لست بخير”، مؤكّـدًا أن “حماس تحافظ علينا، لكن كفى، أخرجوني من هنا.. أخرجوا الجميع.. أنا لا أستطيع البقاء”.

ووجّه كلامه لرئيس حكومة الاحتلال “نتنياهو” دعاه للإسراع بتوقيع المرحلة الثانية من الاتّفاق، وقال: “وقّع يا نتنياهو، لو لديك قلبٌ والقليل من الضمير وقّع.. وقِّع اليوم”.

وكان من مفاعيل فيديو القسام الجديد أن قام المستوطنون الصهاينة وفي غضون ساعة بالتظاهر العارم في “تل أبيب”، والداخل المحتلّ لمطالبة حكومة المجرم “نتنياهو” بإتمام صفقة التبادل كاملةً.

 معادلة العدوّ المألوفة ومراوغته المفضوحة:

وفيما تنتهي مساء السبت، المرحلة الأولى من اتّفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، والتي دخلت حيز التنفيذ في الـ 19 من يناير الماضي، واستمر 42 يومًا، أكّـدت مصادر فلسطينية مُطلعة أن الاحتلال يرفض الدخول في المرحلة الثانية من الاتّفاق مع المقاومة أَو بدء المفاوضات حولها.

ونقلت وكالات الأنباء، عن مصادر أن الاحتلال يُطالب بتمديد المرحلة الأولى من اتّفاق وقف إطلاق النار بغزة، ويشترط تسليم عددٍ من الأسرى الأحياء والجثامين مقابل كُـلّ أسبوع تمديد، في المقابل ترفض المقاومة شروط الاحتلال وتُشدّد على التزام “تل أبيب” بالاتّفاق والدخول للمرحلة الثانية من وقف إطلاق النار.

وبحسب مراقبين، ففي مفاوضات غزة، تمضي حكومةُ كيان العدوّ الإسرائيلي وفق معادلة مألوفة، وهي خطوةٌ إلى الأمام في قاعات التفاوض، وخطوتان إلى الخلف على الأرض، إرسال الوفد الصهيوني إلى القاهرة يوحي بتقدم، لكنه في الواقع ليس إلا غطاء لمزيد من التراجع عن الالتزامات.

ويلفت المراقبون، إلى أن العدوّ يستخدم تكتيكَ المراوَغةِ المفضوحة فما يظهر في إعلان التراجع عن الانسحاب من “محور صلاح الدين”، الذي يعد انتهاكًا مباشرًا لبنود الاتّفاق، غير أن المقاومة تدركُ هذا التكتيك، لتؤكّـدَ جاهزيتها للمرحلة الثانية، وتراكم نقاط قوتها من تنفيذ المرحلة الأولى.

بدوره؛ قال المتحدث باسم حركة حماس “حازم قاسم”: إنّه “لا توجد الآن أية مفاوضات مع الحركة بشأن المرحلة الثانية من اتّفاق وقف إطلاق النار”، مشدّدًا على أنّ “الاحتلالَ يتحمّل مسؤولية عدم بدء مفاوضات المرحلة الثانية من الاتّفاق”، مُشيرًا إلى أنّ “تمديد المرحلة الأولى بالصيغة التي يطرحُها الاحتلالُ مرفوضٌ بالنسبة لحركة حماس”.

وأكّـد قاسم أنّ “الاحتلال يتهرب من الالتزام بإنهاء الحرب والانسحاب الكامل من غزة”، لافتًا إلى أنّه يريد استعادة أسراه مع إمْكَانية استئناف العدوان على القطاع، مُشيرًا إلى أنّ “الاحتلال يحاول إعادة الأمور إلى نقطة الصفر من خلال خلط الأوراق”.

وانتهت المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى بين المقاومة وكيان العدوّ، الساعة الـ 12 ليل السبت، لكن الاحتلال يسعى إلى تمديدها لاستعادة أكثر من 60 أسيرًا ما زالوا في قطاع غزة، حَــدّ زعم قادته.

وفيما يحاول المراقبون توقع ما إذَا سيسمح الوسطاء والداعمون للاتّفاق باستمرار هذه اللعبة والتراجع الإسرائيلي المتكرّر الذي سيؤدي إلى انهيار الاتّفاق بأكمله، يعتقدون أن الوصول لسيناريو التمديد قد يلبي احتياجات حكومة “نتنياهو”؛ لأَنَّ الحرب أَسَاسًا لم تتوقف، وهناك وفي كُـلّ يوم يرتقي شهداء.

وعليه؛ يمكن الجزم بأن نظرية الحرب الشاملة قد جرَّبها الاحتلال لـ 15 شهرًا، ولم تنفعه في شيء، بل تجرع خلالها أكبر الخسائر له منذ نشأته، وباتت عصاباتُه الإجرامية مُنهكة وغير مستعدة، كما يواجه ضغوطَ عائلات الأسرى الصهاينة والتي تتزايد يومًا عن يوم، أضف إليه أن المقاومةَ جاهزة أكبر مما كانت عليه قبل انتهاء الحرب والاحتلال يدركُ ذلك جيِّدًا.

 

نقلا عن المسيرة نت

مقالات مشابهة

  • العدو الصهيوني يعيد إنشاء شريط حدودي جديد في جنوب لبنان
  • لحظة بلحظة.. هكذا تمكن مقاومو نخبة القسام من قتل وأسر كل جنود وضباط “ناحل عوز”
  • فيما القسام تنشر فيديو “الوقت ينفد”.. حكومة نتنياهو تتقدّم خطوة وتتراجع خطوتين
  • العدو الصهيوني يشن غارات على مدينة طرطوس غربي سوريا
  • تحقيق : هكذا سيطرت كتائب القسام على موقع ناحل عوز
  • مشوقة يسأل عن المسيرات ” الدرون” القادمة من عند العدو الصهيوني وتهريب المخدرات عبرها
  • العدو الصهيوني يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ36
  • قوات العدو الصهيوني تقصف مناطق متفرقة من قطاع غزة وتتوغل في رفح
  • العدو الصهيوني يقتحم الأقصى خلال أداء صلاتي العشاء والتراويح
  • العدو الصهيوني يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم 35 على التوالي