لبنان ٢٤:
2024-11-15@16:52:26 GMT

النواب المستقلون: لن ننضم

تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT

النواب المستقلون: لن ننضم

نفى مصدر نيابي مستقل ما يشاع عن إمكانية إنضمام عدد من النواب المستقلين الى كتلة جديدة يكون نواتها النواب الذين خرجوا من "التيار الوطني الحر"، مشيراً الى أنه من الممكن أن يكون بينهم تنسيق واسع في مختلف الملفات السياسية والتشريعية.
وقال: إن إنتاجية المستقلين وهامش تحركهم، بعد خروجهم من التكتلات الحزبية، كان جيدا وأفضل بكثير، وهم لن يعودوا الى إطارٍ ضيق يحد من هامش علاقاتهم مع كل القوى السياسية في البلد بالرغم موقفهم الواضح من جميع الملفات، وخاصةً في ملف رئاسة الجمهورية والملفات التشريعية .



المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

ضمّ الضفة.. هل يكون هدية ترامب لإسرائيل؟

وسلطت الحلقة الجديدة من برنامج "بانوراما الجزيرة نت" الضوء على تعهد وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش بأن يكون 2025 عام السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية.

وأصدر الوزير الإسرائيلي المتطرف تعليمات لإدارة الاستيطان والإدارات المدنية من أجل إعداد البنية التحتية اللازمة لتطبيق تلك السيادة.

ووفق اتفاق أوسلو، تنقسم أراضي الضفة الغربية إلى 3 مناطق هي: "أ" و"ب" و"ج"، حيث يشمل تهديد سموتريتش ضم أراضي المنطقة "ج" التي تنتشر فيها المستوطنات والبؤر الاستيطانية.

كما أن عدم قدرة السلطة الفلسطينية على ممارسة سيادتها على الأراضي الواقعة تحت سيطرتها نتيجة هيمنة الاحتلال يهدد أراضي الضفة كافة، وفق ما جاء في الحلقة.

بدورها، كشفت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية عن أن خطط ضم الضفة لإسرائيل جاهزة، وعملت عليها خلال الولاية الأولى لدونالد ترامب بوصفها جزءا مما سُميت وقتها "صفقة القرن"، وتشمل خرائط مفصلة وأوامر توسيع المستوطنات وصياغة لقرار حكومي.

وتأتي هذه التطورات تزامنا مع إقرار الكنيست الإسرائيلي (البرلمان) قوانين تحظر عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في المناطق التي تقول إنها تتبع "السيادة الإسرائيلية".

وكان ترامب قد اعترف خلال ولايته الرئاسية الأولى بالقدس عاصمة موحدة لإسرائيل ونقل سفارة بلاده إليها، كما منح إسرائيل السيادة على مرتفعات الجولان السوري المحتل.

وأفردت الحلقة مساحة واسعة لآراء محللين وكتاب مختصين بالشؤون الفلسطينية والإسرائيلية والأميركية بشأن تهديدات مسؤولين إسرائيليين بضم الضفة وتداعيات ذلك على المنطقة.

15/11/2024

مقالات مشابهة

  • ضمّ الضفة.. هل يكون هدية ترامب لإسرائيل؟
  • أحمد بلال: الزمالك يدار بطريقة خاطئة في بعض الملفات
  • سلام التقى بولس في واشنطن.. وبحث في الملفات اللبنانية
  • مصطفى مدبولي يترأس اجتماع مجلس الوزراء لمناقشة عدد من الملفات المهمة
  • رئيس محلية «النواب»: يجب أن يكون هناك حد أدنى للقيمة الإيجارية لكي تتحقق العدالة
  • نائبة: الدولة المصرية نجحت في مواجهة الشائعات بفضل قيادتها السياسية ووعي شعبها
  • من هو "ستيفن ويتكوف" الذي سيتولى مسؤولية الملفات الشائكة في الشرق الأوسط بإدارة ترامب؟
  • محافظ أسيوط يوجه بمتابعة إجراءات طلبات التصالح في مخالفات البناء
  • المشهداني يدعو الكتل السياسية لمغادرة خلافاتها
  • 3 وضعيات نوم خاطئة تسبب ألم الكتف.. متى يكون خطيرا؟