«رالي السيارات الكهربائية»: نقدم 43 عرضا اليوم على هامش مهرجان العلمين
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
قال المهندس محمد عبد العزيز رئيس قسم هندسة السيارات بجامعة عين شمس ومؤسس ومدير رالي السيارات الكهربائية للجامعات في مصر، إنّ هذا هو الموسم الخامس من الرالي مدعوما من أكاديمية البحث العلمي التابعة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، ويقام ضمن فعاليات مهرجان العلمين.
دراسة الجدوى الاقتصاديةوأضاف في حواره مع الإعلامي إبراهيم عبد الجواد مقدم برنامج «صباح العلمين»، عبر قناة «الحياة»، أنّ الإيفينت عبارة عن يومين: «أسميناه رالي لأنه عبارة عن مراحل كثيرة بداية من تقديم الطلاب حتى الوصول إلى النهاية، عندما يقدم المشاركون عروضا بالطرق التي صمموا بها السيارات وتكلفة وطرق التصنيع ودراسة الجدوى الاقتصادية».
وتابع مدير رالي السيارات الكهربائية للجامعات في مصر: «ندرب الشباب على أن المهندس يجب ألا يفكر في المعادلة فقط، ولكن ينظر إلى الجانب التسويقي والعائد الاقتصادي من الفكرة، وسنشهد اليوم عروضا من 43 فريقا في 3 فئات مختلفة، وسيكون لدينا 129 بريزنتيشن يشارك فيها محكمون من شركات مختلفة في مصر؛ حكومية وخاصة وأهلية كي يشعر الشباب بقيمة المجهود يبذلوه».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رالي السيارات الكهربائية رالي مهرجان العلمين العلمين الجديدة
إقرأ أيضاً:
«حقوق الإنسان» ترسل فريقاً إلى سوريا الأسبوع المقبل
جنيف (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «حقوق الإنسان» ترحب بتصريح المقررة الخاصة للأمم المتحدة «قضاء أبوظبي» تنظم منتدى «دور القانون في حماية حقوق الإنسان»أعلنت المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، أمس، إرسال فريق من موظفي حقوق الإنسان إلى سوريا الأسبوع المقبل لدعم الوجود الحالي للأمم المتحدة والجهود الرامية إلى ضمان انتقال شامل في إطار القانون الدولي.
وقال ثمين الخيطان، المتحدث باسم المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، فولكر تورك، في مؤتمر صحفي في جنيف، إن «الفريق المرسل سيعمل على جمع المعلومات حول مصير المفقودين وتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان في الماضي والحاضر».
وأضاف الخيطان أن «إرسال الفريق يأتي من أجل دعم جهود باقي المؤسسات الأممية كالمؤسسة المستقلة المعنية بالمفقودين في سوريا التي عينها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش حديثاً برئاسة كارلا كوينتانا ولجنة التحقيق الدولية المستقلة بشأن سوريا والآلية الدولية المحايدة والمستقلة».
وشدد على أن «العدالة الانتقالية وبناء الثقة المجتمعية القائمة على حقوق الإنسان، هما الطريقة الوحيدة لبناء مستقبل من دون أي انتهاك».
وفي هذا السياق حث الخيطان القائمين على إدارة الدولة السورية حالياً على اتخاذ خطوات فورية لضمان الحفاظ على «أدلة الجرائم والانتهاكات السابقة» لضمان محاسبة المسؤولين عنها.