الجامعات الخاصة والأهلية تبدأ استقبال الطلاب الجدد.. اعرف الحدود الدنيا
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
تبدأ الجامعات الخاصة والأهلية استقبال الطلاب الجدد الحاصلين على شهادة الثانوية العامة المصرية وما يعادلها من شهادات، للتقدم للكليات المختلفة رسميا، وفقا للحدود الدنيا والقواعد التي أقرها المجلس الأعلى للجامعات، برئاسة الدكتور محمد أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي.
تنسيق الجامعات الأهلية والخاصة 2024
وأكد الدكتور محمد الشناوي، رئيس جامعة الجلالة الأهلية، أن الجامعة بدأت رسميا استقبال الطلاب والطالبات الجدد الحاصلين على شهادة الثانوية العامة 2024 وفقا للضوابط والقواعد التي أقرها المجلس الأعلى للجامعات، موضحا أن الفترة المقبلة سيتم عمل تنسيق داخلي للكليات للوقوف على الحد الأدنى الداخلي للكلية لاختيار الطلاب وفقا للأعداد المقررة للكليات.
ومن جهته، أكد الدكتور عبادة سرحان، رئيس جامعة المستقبل، أن الجامعة أتاحت القبول رسميا للطلاب بمختلف الكليات وفقا للحدود الدنيا، منوها بأن هناك التزاما تاما بقرارات المجلس الأعلى للجامعات فيما يتعلق بالحدود الدنيا لقبول الطلاب، فضلا عن اختيار القواعد والضوابط المعمول بها في هذا الشأن.
وتستعرض «الوطن» وفقا للتقرير المصور الصادر عن الوزارة الحدود الدنيا للتقدم للجامعات الخاصة والأهلية التي أقرها الأعلى للجامعات برئاسة الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي:
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات 2024 تنسيق الجامعات الخاصة 2024 تنسيق 2024 التعليم العالي الأعلى للجامعات
إقرأ أيضاً:
طلاب قادوا احتجاجات داعمة لفلسطين يلتقون نوابا بالبرلمان الأوروبي
التقى طلاب من قادة الاحتجاجات الداعمة للفلسطينيين في الجامعات الأوروبية، الأربعاء، بعدد من نواب البرلمان الأوروبي، داعين إلى قطع التعاون مع دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وحل الطلاب ضيوفا على الكتلة اليسارية في البرلمان الأوروبي، حيث أعادوا طرح مطالبهم خلال اللقاء، وتتمثل بقطع العلاقات الأكاديمية والمالية مع جميع المؤسسات المتواطئة في الإبادة الجماعية التي ترتكبها دولة الاحتلال في قطاع غزة.
وحضر اللقاء كل من عضوا البرلمان الأوروبي مارك بوتينغا وريما حسن والمقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالحق في التجمع السلمي وتكوين الجمعيات جينا روميرو وصحفيون وممثلين عن الطلاب.
وأكد المجتمعون أن الطلاب تولوا مهمة كان ينبغي للسياسيين الأوروبيين القيام بها وهي رفع أصواتهم ضد الإبادة الجماعية في غزة.
وأشاروا إلى أن المتظاهرين قوبلوا بالعنف في العديد من البلدان الأوروبية وجرت محاولات لإسكات أصواتهم.
وكانت مظاهرات مؤيدة لفلسطين، ورافضة للإبادة الجماعية في قطاع غزة، بدأت في العديد من الجامعات في الولايات المتحدة الأمريكية في شهر أبريل/ نيسان من العام الماضي، واستمرت حوالي 6 أسابيع.
وبالتوازي مع ذلك، شهدت العديد من الجامعات الأوروبية مظاهرات مماثلة، طالبت بقطع العلاقات مع دولة الاحتلال، ومحاكمتها باعتبار ما ترتكبه في غزة جريمة حرب.