البكيري: بونو اسم ثقيل ونقطة فارقة في مسيرة الهلال .. فيديو
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي محمد البكيري أن حارس مرمى الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال، ياسين بونو، هو اسم ثقيل، ويعتبر نقطة فارقة في مسيرة الهلال.
وأشار البكيري من خلال برنامج رياضة سكوب، أنه بالنظر لما حققه الهلال في الموسم الماضي، نجد أن بونو قام بحماية عرين الزعيم، ولولا وجوده، لربما لم يحقق كل تلك الإنجازات.
وعن النادي الأهلي، فأكد الناقد الرياضي، أنه لا يمتلك قائد حقيقي في الملعب، مشيرًا أن القائد يستطيع التحكم بشكل جيد في اللاعبين، وقيادتهم للفوز.
وتأهل فريق الهلال إلى نهائي بطولة كأس السوبر، بعد الفوز على نظيره النادي الاهلي بنتيجة 4-1 في ركلات الترجيح، إذ انتهى الوقت الأصلي من اللقاء بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/8vhI8VAq7ljhbmuw.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي الهلال كأس الدرعية
إقرأ أيضاً:
جلسة تضيء على مسيرة الأئمة الشباب وتجاربهم
العين: منى البدوي
انطلقت في مدينة العين أولى جلسات مبادرة العلوم الإنسانية والشباب، التي ينظمها مجلس العين للشباب بالتعاون مع جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، لتسليط الضوء على الأئمة الشباب ومسيرتهم وتجاربهم، ضمن برنامج تدريب وتأهيل الأئمة والخطباء، بمشاركة قصصهم الملهمة، وذلك في بيت محمد بن خليفة بمدينة العين، حيث تناولت الجلسة الأولى «الشباب والقيم المجتمعية: رسالة وطنية لبناء المستقبل».
تهدف الجلسة التي أدارها راشد البلوشي عضو مجلس العين للشباب، واستضافت كلاً من عبدالمعين المنصوري عضو هيئة التدريس بجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، وناصر الدرعي ضابط خدمة مجتمعية بجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، لإبراز دور الأئمة والخطباء في المجتمع، وتسليط الضوء على رحلتهم لإلهام جيل جديد من الشباب الطامحين للريادة في هذا المجال.
وتناول الضيوف جملة من المحاور، أبرزها تجربتهم في برنامج تدريب الأئمة والخطباء، والشباب ودورهم في المجتمع والتكنولوجيا والشباب والإبداع والاستدامة والتطلعات نحو المستقبل، وسلط الضيوف الضوء على برنامج تدريب وتأهيل الأئمة والجوانب الأكثر تأثيراً في مسيرتهم بمجال الخطابة وانعكاساتها الإيجابية على حياتهم الشخصية والمهنية، والدور الذي يلعبه الخطيب في توجيه الشباب نحو تعزيز القيم الإسلامية السمحة.
وأشار الضيوف إلى كيفية تمكن الشباب من أن يكونوا مصدر إلهام لأقرانهم بأدوارهم الدينية والاجتماعية، وكيفية استخدام التكنولوجيا الحديثة في تعزيز الرسائل الإيجابية والتواصل الفعال مع أفراد المجتمع، والإسهام في تقديم خطب ودروس مبتكرة تجذب انتباه الأجيال الجديدة، وكيفية جعل دور الأئمة والخطباء أكثر استدامة وتأثيراً على المدى البعيد، إضافة لطرق تطوير دور الخطباء لمواكبة متطلبات المجتمع.