حسين الشحات يوجه رسالة شكر لـ "شيكابالا" لهذا السبب
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
حرص حسين الشحات نجم الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي ومنتخب مصر، على توجيه رسالة شكر خاصة إلى محمود عبد الرازق شيكابالا قائد نادي الزمالك، بسبب مبادرته للصلح بينه وبين اللاعب محمد الشيبي لاعب بيراميدز.
حسين الشحات يوجه رسالة شكر لـ شيكابالاوقال حسين الشحات في تصريحات تلفزيونية عبر برنامج الكورة مع فايق علي MBC MASR 2: "أشكر شيكابالا على تلك المبادرة الطيبة".
وتابع: "سمعت كلام ومبادرة شيكابالا على الهواء مباشرة بنفسي، عندما كان ضيفا في البرنامج".
وأضاف: "أشكر شيكابالا على هذه المباراة وهذا الموقف، فهذا من أصله الطيب وتلك مبادرة جميلة من قائد الزمالك".
حسين الشحات يحكي لأول مرة تفاصيل تدخل الشيبي في لقاء الأهلي وبيراميدز.. وكواليس اللقطة الأخيرة بينهما لو كنت مدربًا للزمالك.. معتمد جمال يختار صفقات الأبيضوواصل: "شيكابالا من الشخصيات المحترمة الجميلة والمحبوبة، وأنا بحبه وبحترمه جدا، وأخلاق شيكا كان لازم تدفعه يعمل كدا".
واختتم: "علاقتي جيدة بجميع لاعبي الزمالك، كلهم اخواتي، ولا يوجد أى مشاكل بينا، ونتقابل باستمرار في المنتخب والمناسبات".
وكان محمود عبد الرازق شيكابالا، قد أطلق مبادرة للصلح بين حسين الشحات ومحمد الشيبي، وأكد أنه مستعد للذهاب لبيت لاعب بيراميدز للاعتذار له.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حسين الشحات شيكابالا الزمالك الأهلي محمد الشيبي حسین الشحات
إقرأ أيضاً:
يريدون أن يصلي الإمام على السجادة وهو يرفض لهذا السبب.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم إلحاح بعض المأمومين على إمامهم الراتب بالصلاة على السجادة في الوقت الذي يخشى الإمام من الانشغال بها؟
المفروض أن الإمام هو المتبوع وليس تابعًا، فينبغي أن يراعي المصلون حالة الإمام، ولا يلجئونه لحالة قد تكون سببًا في عدم كمال الخشوع في الصلاة، ولْيُترَك وشأنُه؛ سواء صلى على سجادة أم لا، وليذكر هؤلاء المأمومون أن الرسول صلوات الله وسلامه عليه قال: «وَجُعِلَتْ لِي الْأَرْضُ مَسْجِدًا وَطَهُورًا» رواه البخاري.
وذكرت دار الإفتاء أن السجود ركنٌ من أركان الصلاة بنص الكتاب والسنة والإجماع، أمَّا الكتاب: فقوله تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾ [الحج: 77].
وأمَّا السنة: فمنها حديث المسيء صلاته، قال فيه صلى الله عليه وآله وسلم: «ثُمَّ اسْجُدْ حَتَّى تَطْمَئِنَّ سَاجِدًا» أخرجه البخاري في "صحيحه" من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
وأمَّا الإجماع: فقد أجمع الفقهاء على أنَّ المصلي القادر على الركوع والسجود لا يجزئه إلا ركوعٌ وسجودٌ، نقله الإمام ابن القطان في "الإقناع في مسائل الإجماع" (1/ 132، ط. دار الفاروق الحديثة). وحقيقة السجود: وضع بعض الوجه على الأرض مع الاستقبال.
وأوضحت أن الأكمل فيه للمصلي القادر عليه: أن يسجد على جبهته، وأنفه، وكفيه، وركبتيه، وأطراف قدميه؛ لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «أُمِرْتُ أَنْ أَسْجُدَ عَلَى سَبْعَةِ أَعْظُمٍ عَلَى الجَبْهَةِ -وَأَشَارَ بِيَدِهِ عَلَى أَنْفِهِ- وَاليَدَيْنِ، وَالرُّكْبَتَيْنِ، وَأَطْرَافِ القَدَمَيْنِ» أخرجه الستة من حديث ابن عباس رضي الله عنهما.