59 في المائة من طلبات الترخيص تم التوصل بها عبر المنصة الرقمية لمكتب الصرف
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
توصل مكتب الصرف بـ59 في المائة من طلبات الترخيص عبر منصة (SMART) خلال سنة 2023.
وأشار المكتب، في تقريره الإداري برسم سنة 2023، إلى أن « 59 في المائة من طلبات الترخيص خلال السنة المذكورة تم التوصل بها عبر منصة (SMART)، أي 8037 طلبا، مقابل 53 في المائة سنة 2022، وهو ما يعادل 6680 طلبا » مبرزا أن بقية الطلبات تم إيداعها في عين المكان بمكتب الضبط بالرباط أو الدار البيضاء، أو عبر البريد.
وأضاف التقرير أنه تمت معالجة 1292 طلبا للحصول على المعلومات والتظلمات إلكترونيا، مقابل 1006 في سنة 2022، أي بزيادة قدرها 28,5 في المائة، موضحا أنه من بين هذه الطلبات، تم الإدلاء بـ844 عبر فضاء الطلبات بالبوابة الإلكترونية لمكتب الصرف في سنة 2023.
كما قام المكتب بمعالجة 14 طلبا تم الإدلاء به في إطار القانون رقم 31.13 المتعلق بالحق في الولوج إلى المعلومة، وذلك عبر منصة Chafafiya.ma، مقابل 10 طلبات تمت معالجتها في سنة 2022.
من جهة ثانية، سجل مكتب الضبط الرقمي زيادة كبيرة في عدد الرسائل الواردة مقارنة بسنة 2022، إذ تم استلام أزيد من 1440 رسالة عبر هذه المنصة، أي ما يمثل 14 في المائة من إجمالي الرسائل الواردة.
واعتبر المصدر ذاته أن « هذا الاتجاه الإيجابي يؤكد أن التحول الرقمي قد أدى إلى تحسين إدارة البريد الإداري بشكل كبير، مما يؤكد نجاح الرقمنة ».
إضافة إلى ذلك، بلغ عدد التصريحات الإلكترونية للمغاربة المقيمين بالخارج، والتي تم الإدلاء بها رقميا في سنة 2023، ما مجموعه 20 من إجمالي 49، مقابل 23 من إجمالي 44 في سنة 2022. كما ارتفع عدد التصريحات التي تم الإدلاء بها عبر منصة البحث الإحصائي 4182 مقابل 3446 سنة 2022.
وتعمل منصة (SMART)، التي تم إطلاقها في سنة 2020، على إزالة الطابع المادي عن المساطر والإجراءات المتعلقة بتقديم طلبات الترخيص لدى مكتب الصرف، وتتيح للفاعلين الاقتصاديين التصريح بمعاملاتهم المتعلقة بالصرف عبر الإنترنت.
كلمات دلالية المنصة الرقمية ترخيص تقرير مكتب الصرف
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المنصة الرقمية ترخيص تقرير مكتب الصرف طلبات الترخیص فی المائة من مکتب الصرف عبر منصة فی سنة سنة 2023 سنة 2022
إقرأ أيضاً:
أمانة العاصمة.. وقفة لمكتب الشؤون الاجتماعية لإعلان الجهوزية ونصرة لفلسطين
الثورة نت|
نظم منتسبو مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل بأمانة العاصمة وقفة لإعلان الجهوزية لمواجهة أي تصعيد أمريكي إسرائيلي ونصرة للشعب الفلسطيني المظلوم.
ورفع المشاركون في الوقفة بحضور مدير مكتب الشؤون الاجتماعية بالأمانة ناصر الكاهلي وقيادات وكوادر المكتب، ونائب مسئول التعبئة العامة للجانب الرسمي بالأمانة رضوان الخولاني، لافتات وصور للشهداء القادة من اليمن وفلسطين ولبنان.
ورددوا شعارات ” فوضناك يا قائدنا فوضناك، ماضون بخط التصعيد لن نتراجع بل سنزيد، مليون سلام وتحية للبحرية والجوية ولقواتنا الصاروخية، نحن لإسرائيل هلاك، جئناك بموتك جئناك، يا صهيوني نتحداك “.
وفي الوقفة أعتبر نائب مسئول التعبئة هذه الوقفات لتأكيد الوقوف مع الشعب الفلسطيني ومساندة المستضعفين ونصرة قضايا الامة الاسلامية والولاء لقائد الثورة والاستعداد لمواجهة أعداء الامة وعلى رأسهم أمريكا وإسرائيل ومن يقف خلفهم من المرتزقة والعملاء.
وأكد ضرورة التحرك والتفاعل الرسمي والشعبي الواسع لتنفيذ مثل هذه الوقفات من منطلق الواجب الديني والأخلاقي والإنساني تجاه قضايا الأمة المركزية وفي مقدمة ذلك مساندة الشعب الفلسطيني.
وأدان المشاركون في الوقفة استهداف العدوان الصهيوني والأمريكي والبريطاني على المنشآت والأعيان المدنية.. مجددين التأكيد على الاستعداد لتنفيذ توجيهات قائد الثورة، لمواجهة العدوان الأمريكي الصهيوني والتصدي لمؤامراته ومخططاته الإجرامية.
وأكد بيان صادر عن الوقفة، الاستعداد الكامل لمواجهة أي تصعيد أمريكي إسرائيلي مهما كان نوعه أو حجمه أو مكانه، والجهوزية التامة لتطهير الأرض من شرورهم وإنقاذ البشرية من مؤامراتهم.
وجدد البيان التأكيد على استمرار الموقف المبدئي والثابت وبزخم أكبر ومعنويات عالية تقهر الأعداء، في مساندة الشعب الفلسطيني.. مؤكدا أن الشعب اليمني لا يحسب لأمريكا وإسرائيل أي حساب، ولن تستطيع أي قوة في الأرض إيقاف مناصرته لغزة قبل إيقاف العدوان وفك الحصار عنها.
ولفت البيان إلى أن الشعب اليمني وهو مقبل على عيد جمعة رجب، متمسك بهويته الإيمانية، و ولائه لقائد الثورة واستعداده الكامل لخوض المعركة مع أعداء الله وقتما يشاء وحيثما يشاء.
وبارك المشاركون في الوقفة العمليات العسكرية النوعية لأبطال القوات المسلحة التي استهدفت عمق الكيان الصهيوني والبارجات الامريكية والسفن المتجهة الى الموانئ الفلسطينية المحتلة.. مؤكدين الاستمرار في التعبئة العامة والالتحاق بدورات طوفان الأقصى لمواجهة اي تصعيد أمريكي صهيوني.