مصاريف الجامعات الأهلية في المحافظات بعد التخفيض 2024.. 4 فئات لهم خصم
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
أقرت الجامعات الأهلية في المحافظات تخفيضات على مصاريف البرامج خلال عام 2024، إذ أن 4 فئات لها خصم يصل إلى 50% وتتراوح النسبة حسب كل فئة من الفئات المذكورة.
وتقدم «الوطن» خلال السطور التالية، تفاصيل مصاريف الجامعات الأهلية في المحافظات بعد التخفيض 2024 بعدما أعلنت الجامعات الأهلية في مصر عن تخفيضات في المصروفات الدراسية للعام الدراسي الحالي، إذ تستهدف عدداً من الفئات الخاصة بهدف تخفيف العبء المالي عن الطلاب وأسرهم.
تهدف هذه الخصومات إلى تشجيع الطلاب من هذه الفئات على الالتحاق بالجامعات الأهلية، وتخفيف الأعباء المالية عن الأسر التي تضم أفراداً مستفيدين من هذه الخصومات وهم:
1. أبناء الشهداء: يحصل أبناء الشهداء من القوات المسلحة والشرطة و«الجيش الأبيض أي الأطقم الطبية» على خصم بنسبة 50% من المصروفات الدراسية، ويستمر هذا الخصم شريطة نجاح الطالب في جميع المقررات الدراسية المسجلة خلال العام الدراسي، بما في ذلك الفصل الصيفي.
2. الأقارب من الدرجة الثانية: يحصل الطلاب الذين لديهم أخوة يدرسون في نفس الجامعة على خصم بنسبة 10% للطالب الذي يلتحق وأخوه لا يزال طالباً في الجامعة، يُطبق هذا الخصم على طالب واحد فقط من الأخوة.
3. أبناء أعضاء هيئة التدريس والعاملين: يحصل أبناء أعضاء هيئة التدريس والعاملين بالوقت الكامل في جامعتي بنها الأهلية والحكومية على خصم بنسبة 20%.
4. ذوو الهمم: يحصل الطلاب من ذوي الهمم على خصم يعادل نسبة الإعاقة، شريطة تقديم «كارنيه الخدمات المتكاملة» الذي يوضح نسبة الإعاقة.
مصاريف الجامعات الأهلية 2024
ويمكن للطلاب وأولياء الأمور معرفة مصاريف الجامعات الأهلية 2024 من هنا، وتطبيق نسبة الخصم إذ كان الطالب ضمن الفئات المذكورة وبالتالي يتم معرفة مصاريف الجامعات الأهلية في المحافظات بعد التخفيض 2024.
مصاريف الجامعات الأهلية 2024 بعد التخفيض
وعلى سبيل المثال تبلغ مصروفات كلية الطب جامعة الإسكندرية الأهلية هذا العام 142300 جنيه، فتكون المصاريف كالتالي:
- إذا كان الشخص من الفئة الأولى يحصل على خصم 50% ليكون المبلغ لبرنامج الطب والجراحة 71,150 جنيه.
- الفئة الثانية خصم 10% ليكون المبلغ 128070 جنيه.
- الفئة الثالثة خصم 20% ليكون المبلغ مستحق الدفع 113840 جنيه .
- الفئة الرابعة حسب تقييم الإعاقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجامعات الاهلية في مصر الجامعات الأهلية في مصر 2024 تنسيق الجامعات الأهلية مصروفات الجامعات الاهلية تنسيق الجامعات الاهلية الجامعات الأهلية أسعار الجامعات الأهلية الجامعات الأهلية في مصر الجامعات الخاصة تنسيق الجامعات الأهلية 2024 تنسيق الجامعات الأهلية 2024 الجامعات والكليات الاهلية تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية الجامعات الخاصة في مصر مصاريف الجامعات الأهلية مصاریف الجامعات الأهلیة بعد التخفیض على خصم
إقرأ أيضاً:
جشي: أهلنا وشعبنا ومقاومتنا لن يسكتوا طويلا عما يحصل
أحيا "حزب الله" الاحتفال التكريمي لشهيده خضر سعيد هاشم "صادق" في بلدة رشكنانيه الجنوبية، في حضور عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسين جشي وفاعليات وشخصيات وعلماء دين وعائلة الشهيد وحشد من الأهالي.
افتتح الحفل بآيات من القرآن الكريم، ثم ألقى النائب جشي كلمة حزب الله، لفت فيها الى "ان أقل ما يمكن أن نقدمه أمام هذا العدو هو المواجهة وليس الاستسلام والتراجع والهوان"، وقال :" أننا عندما نواجه هذا العدو نواجهه بعقل وحكمة ومعرفة ودراية وعمق معرفتنا بهذا العدو وبإجرامه، وما نعيشه اليوم من اعتداءات وخروقات للسيادة اللبنانية وللقرار الدولي يؤكد ذلك، فالعدو الإسرائيلي دخل إلى الأراضي والقرى والبلدات القريبة من الحدود ودمر وجرّف مستفيداً من وقف إطلاق النار ومن الغطاء الدولي الممنوح له من أمريكا وفرنسا باعتبارهما الدولتان الراعيتان للاتفاق".
أضاف: "استفاد العدو أيضاً من مواقف معظم الشركاء في الوطن، الذين دعوا الدولة الى تحمل المسؤولية وأخذ زمام المبادرة فيما عبّروا عنه بأن يكون قرار الحرب بيد الدولة، ولكن ماذا تملك الدولة اليوم من إمكانيات في مقابل العدو؟
وتابع جشي: "نحن لا نقول إن الدولة لم تبذل جهدا، ولكن الضغط الديبلوماسي والسياسي أين يصرف في هذا العالم؟ وقد رأى العالم كله كيف مزق مندوب إسرائيل في الأمم المتحدة، ميثاق الأمم المتحدة أمام الكاميرات، ليبيّن عن حقيقة هذا العدو الصهيوني."
وشدد النائب جشي على "أننا عندما نصبر اليوم أو لا ترد المقاومة على الاعتداءات فذلك ليس من ضعف، فليس عن ضعف وإنما انطلاقاً من التزامنا بما تم الاتفاق عليه أولاً، وفي سياق إعطاء فرصة للدولة اللبنانية وللمؤسسات السياسية والأمنية لتحمل مسؤوليتها مع الدولتين الراعيتين للاتفاق ومع المجتمع الدولي وتنفيذ القرارات الدولية."
واستطرد جشي: "ومع ذلك، مضى على وقف إطلاق النار أشهر، ولم تستطع الديبلوماسية ولا الضغوط السياسية منع هذا العدو من الاعتداء يوميا على أرضنا وسيادتنا، وهذا ما يؤكد ما كان يقوله سماحة الشهيد الأسمى السيد حسن نصر الله بأن هذا العدو لا يفهم إلا لغة القوة، أما نحن اليوم وبما تمارسه المقاومة وشعبها من ضبط النفس إنما نتعاطى من باب إعطاء الفرص وتحمل الجميع لمسؤولياتهم، إلا أن أهلنا وشعبنا ومقاومتنا لن يسكتوا طويلا عن ما يحصل".