سموه تلقى رسالة من رئيس غينيا.. ولي العهد ورئيس جنوب أفريقيا يبحثات تعزيز العلاقات
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
جدة- واس
أجرى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء اتصالًا هاتفيًا، بفخامة الرئيس سيريل رامافوزا رئيس جمهورية جنوب أفريقيا.
وخلال الاتصال جدّد سموه تهنئته لفخامة الرئيس سيريل رامافوزا؛ بمناسبة إعادة انتخابه لمدة رئاسية جديدة.
وقد جرى بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وسبل تعزيزها وتطويرها في عدد من المجالات.
وتلقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء- حفظه الله- رسالة خطية، من فخامة الرئيس مامادي دومبوي رئيس جمهورية غينيا، تتصل بالعلاقات بين البلدين، وسبل تعزيز التنسيق والتشاور في شتى المجالات.
تسلم الرسالة نيابةً عن صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، خلال استقباله أمس، في مقر الوزارة بالرياض، معالي وزير التخطيط والتعاون الدولي في جمهورية غينيا إسماعيل نابي.
وجرى خلال الاستقبال بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية، ومناقشة المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
أولمرت يوجه رسالة لنتنياهو بشأن الرئيس السوري أحمد الشرع
#سواليف
دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود #أولمرت حكومة بنيامين #نتنياهو إلى التواصل مع الإدارة السورية الجديدة وفتح حوار مباشر معها، في خطوة تهدف إلى تعزيز التفاهمات الأمنية.
وفي مقابلة مع موقع “المونيتور”، أكد أولمرت أنه يجب على إسرائيل أن تسعى إلى تحقيق الهدوء على المدى القريب من خلال تفاهمات أمنية، مؤكدا أن التوصل إلى #معاهدة_سلام مع #الحكومة_السورية على المدى البعيد يعتبر أمرا ضروريا.
ورأى أن “إسرائيل ينبغي عليها أن تبلغ الرئيس السوري #أحمد_الشرع استعدادها للحوار مع دمشق”، مشيرا إلى أن “هذا الحوار قد يفتح الباب أمام محادثات سلام مع لبنان أيضا، مما يعزز الاستقرار في المنطقة”.
مقالات ذات صلة “هآرتس” تنشر وثائق استولى عليها الجيش من غزة.. نقاشات مع “حزب الله” وإيران حول هجوم 7 أكتوبر 2025/03/17وتأتي تصريحات أولمرت في وقت حساس حيث كانت الحكومة الإسرائيلية قد عبرت عن موقف متشدد تجاه تواجد القوات التابعة للحكومة السورية في جنوب سوريا.
وصرح نتنياهو الشهر الماضي أن إسرائيل لن تتسامح مع وجود أي قوات تابعة للنظام السوري في هذه المنطقة، مطالبا بنزع السلاح من جنوب سوريا لضمان أمنها.
من جانبه، أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن بلاده لن “تسمح لجنوب سوريا أن يصبح جنوب لبنان”، مشددا على أن أي محاولة من قبل قوات النظام السوري أو التنظيمات الإرهابية للتمركز في هذه المنطقة ستواجه ردا عسكريا مباشرا.