إسعاد يونس تكشف أسباب موافقتها على زواج زوجها بالفنانة شريهان
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
في بداية الأمر، لم تقبل إسعاد يونس بزواج زوجها مرة ثانية، من الفنانة شريهان، حتى شعرت بالحب الصادق بينهما، لتعاود التفكير مرة أخرى، حتى توصلت إلى قبول الأمر، حفاظًا على نفسية سليمة لأبنائها، خاصة وأن «شريهان» تعتبرها قدوتها.
تزوج علاء الكحكي، رجل الأعمال المصري، ورئيس مجلس إدارة شركة ترنتا للإنتاج والتوزيع الفني، المالكة لشبكة تليفزيون النهار، من الإعلامية والفنانة إسعاد يونس، ليقرر بعد عدة سنوات أن يتزوج مرة ثانية، من الفنانة شريهان، وعلى عكس المتوقع تقبلت إسعاد يونس الفكرة لعدة أسباب، تنبع من حرصها على استقرار أسرتها.
أوضحت إسعاد يونس خلال لقائها ببرنامج AB talks، من تقديم أنس بوخش، أن زواج زوجها من امرأة ثانية، لم يكن سهلًا، إذ أشعل الغيرة والنيران في صدرها، لتنهار من البكاء لفترات طويلة، لتحاور نفسها وتصل إلى نقطة سلام مع النفس، بتقبل الأمر والرضا عن ذلك، نتيجة حبها الشديد له.
إسعاد يونس تشعر بمحبة تجاه شريهانفكرت إسعاد يونس في أسرتها، وخاصة أبناءها الذين كانوا سببًا، في تقبلها لزواجه مرة أخرى، خاصة أن شريهان تحب زوجها بصدق، وترى في «إسعاد» قدوة حسنة لها، وبدأت أواصر المحبة مع إنجاب شريهان، ليصبح هناك شراكة في الدماء، قائلة: «ابتديت أهدى لأن الظروف جمعتنا سوا، وهي بتعتبرني قدوتها».
تعرض شريهان لهجوم شديدتعرضت شريهان لهجوم شديد، بعد زواجها من زوج إسعاد يونس، لتصل إليها تعليقات سلبية، إلا أنها ظلت صامدة أمام الجمل والعبارات الجارحة لها، لتتعاطف إسعاد معها، بسبب إنسانيتها الشديدة، وقررت حل أي خلافات بينهما، حتى يصبح الجو العام هادئا، وخاليًا من أي أمور، قد تؤثر على الأبناء بشكل سلبي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسعاد يونس شريهان إسعاد یونس
إقرأ أيضاً:
جريمة ابن احمد.. إيداع المشتبه به السجن وظهور أدلة على وجود ضحية ثانية
قرّر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بسطات، ليلة أمس الأربعاء، إيداع المشتبه فيه الرئيسي في جريمة القتل البشعة بابن أحمد السجن المحلي “علي مومن”، وذلك بعد الاستماع إليه في إطار التحقيق التفصيلي بتهم تتعلق بالقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، التمثيل بالجثث والسرقة الموصوفة.
وحسب مصادر « اليوم24″، جاءت هذه التطورات بعد الأبحاث الميدانية والتقنية التي لا تزال تباشرها عناصر الشرطة القضائية والفرقة الولائية للشرطة القضائية بأمن سطات منذ عصر الأحد الماضي، والتي أسفرت عن العثور على أشلاء بشرية في أماكن متفرقة، من بينها مراحيض ملحقة بالمسجد الأعظم، وحقول مجاورة لمدرسة الوحدة، ومنزل المشتبه فيه، بالإضافة إلى دورات المياه بالمراحيض العامة للمسجد.
وتشير المصادر نفسها إلى أن فريق التحقيق انتقل مساء اليوم إلى منزل الضحية الثانية المفترضة، بعدما كشفت التحريات أن نتائج فحص الحمض النووي ADN أكدت أن بعض الأشلاء المكتشفة تعود لضحية أخرى، مما يفتح الباب أمام فرضية تعدد الجرائم المرتكبة من قبل المشتبه فيه.
وتعيش مدينة ابن أحمد حالة استنفار أمني غير مسبوق، حيث أفاد شهود عيان بأن المشتبه فيه كان معروفاً بسلوكه العدواني، إذ كان يتجول في المدينة حاملاً أسلحة بيضاء، ويهدد المواطنين باستعمال العنف، فضلاً عن أنه كان يقوم بتوفير المياه للمصلين بمراحيض المسجد الأعظم، وهو المكان الذي تم العثور فيه على أجزاء من الجثة الأولى.