تامر حسني ينعى والدة مصطفى حسني: أنجبت لنا إنسانا من أجمل وأنفع خلق الله
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
نعى النجم تامر حسني، والدة الداعية مصطفى حسنى والتي رحلت مساء اليوم الثلاثاء، وقال عبر صفحته على فيسبوك: «انتقلت إلى رحمة الله أم عظيمة أنجبت لنا إنسانا من أجمل وأنفع خلق الله، أخي في الله الداعية مصطفى حسني، يستحق منا جميعاً بحق محبتنا له وبحق ما قدمه لنا في رحلته أن ندعي لوالدته العظيمة بالرحمة وقراءة الفاتحة وهداية ثوابها لها، حبيبي مصطفى ربنا يصبرك».
وكانت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية قد تقدمت بخالص العزاء للداعية مصطفى حسنى، داعين الله عز وجل أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته ويلهم ذويها الصبر والسلوان.
وفاة والدة مصطفى حسنيورحلت منذ قليل، والدة الداعية مصطفى حسني عن عالمنا، وفقا لما أعلنه المنشد مصطفى عاطف عبر صفحته الخاصة على موقع انستجرام.
وكتب مصطفى عاطف: «لله ما أخذ ولله ما أعطى ولا نقول إلا ما يرضي الله، إنا لله وإنا إليه راجعون، توفيت إلى رحمة الله تعالى الحاجة تفيدة محمود محمد عبد الجواد، والدة أخي الحبيب الداعية مصطفى حسني، اللهم اغفر لها وارحمها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصطفى حسني تامر حسني الداعیة مصطفى مصطفى حسنی
إقرأ أيضاً:
لحق بحبيب قلبه وأبيه نصر الله.. رسميا| حزب الله ينعى محمد عفيف
نعى الإعلام الحربي في "حزب الله" مسؤول العلاقات الإعلامية في الحزب محمد عفيف وقال في بيان له: "ننعى إلى أمة المقاومة والإعلام المقاوم، وأمة الشهداء والمجاهدين، قائدًا إعلاميًا كبيرًا وشهيدًا عظيمًا على طريق القدس، الحاج محمد عفيف النابلسي، مسؤول العلاقات الإعلامية في حزب الله، والذي ارتحل إلى جوار ربه مع خيرة من إخوانه المجاهدين في غارة صهيونية إجرامية عدوانية، بعد مسيرة مشرّفة في ساحات الجهاد والعمل الإعلامي المقاوم".
ووفقا لصحيفة "النهار" اللبنانية، أضاف البيان: "لقد التحق الحاج محمد عفيف، كما تمنى، برفاق دربه وبحبيب قلبه وأبيه الذي كان يحب أن يسميه بهذا الاسم، الشهيد الأسمى سماحة السيد حسن نصرالله. كان يستمدُ من حكمته قوة، ومن توجيهاته رؤية وبصيرة ونورًا. لقد كان مثال الأخ الوفي، والعضد القوي، وأمينًا على صوت المقاومة، وركنًا أساسيًا في مسيرة حزب الله الإعلامية والسياسية والجهادية".
وتابع: "هو الذي لم تُرهبه تهديدات العدو بالقتل، واجهها ببأسٍ شديد وبعبارته المشهورة: «لم يخفنا القصف فكيف تخيفنا التهديدات». أصر بشجاعته المعهودة على الحضور الإعلامي الجريء لمواجهة الآلة الإعلامية الإسرائيلية، ونقل صوت المقاومة وموقفها، ورسم معالم المعركة القائمة بكل وضوح من خلال إطلالاته الحية في قلب الضاحية الجنوبية لبيروت".
وأردف: "كان يرسم بقلمه النيّر ومواقفه الشجاعة أحرف المجد والانتصارات، ويدب الرعب في نفوس العدو، يخط بأوتار صوته عزف الموت لبيتهم الواهن. بندقية كلماته كانت تقتلهم، وصوته السيف كسر جبروتهم ، كان ينقل ما يفعله الكربلائيون في الميدان، ويسطر ملاحمهم في الإعلام، فكان حقًا أسد ميدان الإعلام، وهو الذي صدح بصوتٍ عالٍ في أذان العدو وقلوبهم قائلاً: «المقاومة أمة، والأمة لا تموت".