النمسا تعتزم تشديد إجراءات مكافحة الإرهاب
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
فيينا (رويترز)
أخبار ذات صلة 18 قتيلاً و14 مفقوداً بهجوم مسلح في الكونغو الديمقراطية فلسطين تطالب بتدخل دولي عاجل لوقف جرائم المستوطنين في الضفةقال المستشار النمساوي كارل نيهامر أمس إنه سيطرح إجراءات لتعزيز قدرة النمسا على مكافحة الإرهاب بعد أن أحبطت السلطات الأسبوع الماضي مؤامرة يُشتبه في أنها مستلهمة من تنظيم «داعش» استهدفت حفلاً موسيقياً كان من المقرر أن تقيمه تايور سويفت في فيينا.
وحدد التقرير الذي أرفقه نيهامر أربع نقاط تشمل منح أجهزة الأمن القدرة على مراقبة التواصل عبر تطبيقات المراسلة، وهو إجراء غير مسموح به حالياً في النمسا. وقال نيهامر، المحافظ الذي يسعى لإعادة انتخابه الشهر المقبل، إن النمسا بحاجة إلى منح وكالات الاستخبارات المزيد من الصلاحيات لفك تشفير الرسائل.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: النمسا كارل نيهامر الإرهاب مكافحة الإرهاب داعش
إقرأ أيضاً:
مع بدء تنفيذ قرار وقف إطلاق النار.. هل تعود وكالات ومنظمات الأمم المتحدة للعمل في غزة؟
أفاد تقرير أذاعته قناة القاهرة الإخبارية، بأنه مع بدء تنفيذ قرار وقف إطلاق النار في غزة، ستعود وكالات ومنظمات الأمم المتحدة إلى العمل في غزة، مشيرا إلى أنّ الاتفاق الذي جرى بوساطة مصرية قطرية أمريكية يتضمن تبادل المحتجزين والأسرى بين الجانبين.
وأشار إلى إطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين بقطاع غزة من مدنيين وجنود، سواء كانوا على قيد الحياة أو غير ذلك، وفي المقابل ستفرج إسرائيل عن عدد من الأسرى الفلسطينيين بسجون الاحتلال، مع التعهد بعدم اعتقالهم مستقبلا عن التهم نفسها، أو لأداء باقي محكومياتهم.
عودة الهدوء المستدام إلى قطاع غزةوذكر أنّ الاتفاق يؤكد عودة الهدوء المستدام إلى قطاع غزة، بما يحقق وقفا دائما لإطلاق النار، وانسحاب قوات جيش الاحتلال، وتفكيك المواقع والمنشآت العكسرية التي أنشأها الاحتلال الإسرائيلي في غزة.
تقديم الخدمات الإنسانيةوذكر التقرير أنّ الاتفاق يتيح للأمم المتحدة ووكالاتها والمنظمات الأخرى القيام بأعمالها لتقديم الخدمات الإنسانية في كل مناطق قطاع غزة، واستمرار ذلك في جميع مراحل الاتفاقية، كما يؤكد الاتفاق أيضا على إعادة إعمار قطاع غزة وفتح المعابر الحدودية وإنفاذ المساعدات، والسماح بحركة السكان وعودة النازحين إلى مناطقهم، وحرية نقل البضائع.
وتابع: «ترقُب طال انتظاره، ليتحقق الأمل الذي طاق إليه الفلسطينيون؛ لإنهاء أكبر مأساة إنسانية في التاريخ الحديث، فيما يأمل الكثيرون أن يكون الاتفاق مقدمة لخفض التصعيد في الشرق الأوسط، واستعادة الاستقرار في تلك المنطقة التي أدى تأجيج النزاعات بها إلى تهديد كامل للسلم والأمن الدوليين».