نيويورك (وام) 

أخبار ذات صلة سوريا: تسجيل وفاة وإصابة 25 شخصاً جراء الهزة الأرضية لا أثر للزلزال شمال سوريا على الأردن

رحب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، بموافقة الحكومة السورية، على مواصلة استخدام معبري باب السلام والراعي على الحدود مع تركيا لإدخال المساعدات الإنسانية حتى 13 نوفمبر المقبل، وهو ما يكفل استمرار تقديم وكالات الأمم المتحدة المساعدات الإنسانية للمحتاجين في شمال غرب سوريا.


ووصف بيان صادر عن المكتب، أمس، هذه العملية الإنسانية عبر الحدود من تركيا، والتي تستخدم أيضاً معبر باب الهوى، بمثابة شريان حياة للمساعدات إلى شمال غرب سوريا، لا سيما أن ملايين الأشخاص في سوريا يحتاجون إلى مساعدات إنسانية، بما في ذلك الغذاء والصحة والمأوى والحماية والتعليم وغير ذلك من الدعم المهم.
وناشد المكتب شركاء الأمم المتحدة، توفير ما يزيد على أربعة مليارات دولار لمساعدة أكثر من 10 ملايين شخص في جميع أنحاء سوريا، كاشفاً عن أن قدراته على الاستجابة لا تزال مقيدة بفعل انخفاض التمويل، حيث لم يتوافر سوى 24 % من هذا المبلغ أي نحو 960 مليون دولار.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الأمم المتحدة مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية تركيا سوريا معبر باب السلامة الراعي

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: سوريا تدخل مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع

شمسان بوست / متابعات:

صرح نائب منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية للأزمة السورية ديفيد كاردن بأن السوريين يعيشون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع.

وقال كاردن في تصريح إعلامي يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع: “يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع آملين بمستقبل أفضل”.

وأضاف: “تستخدم الأمم المتحدة وبالتعاون مع شركائها جميع طرق الوصول بما فيها عبر الحدود وذلك لإيصال المساعدات إلى سكان مخيمات إدلب والفئات الأكثر ضعفا في جميع أنحاء سوريا، لكن هنالك حاجة ماسة إلى المزيد من التمويل”.

وفي وقت سابق، أفاد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، بأن المنظمة الدولية تحتفظ بوجودها في المناطق الساحلية بسوريا، حيث اندلعت اشتباكات عنيفة.

وأشار دوجاريك إلى أنه تم إجلاء بعض موظفي المنظمة من تلك المناطق.

وقال المتحدث باسم غوتيريش خلال إحاطة إعلامية للصحفيين ردا على سؤال من وكالة “نوفوستي”: “تم نقل بعض الموظفين، ولكن ليس بأعداد كبيرة”.

وشهدت منطقة الساحل، التي تعيش فيها أغلبية من الطائفة العلوية، توترات أمنية، يوم الأربعاء الماضي، حيث دارت معارك عنيفة بين قوات الأمن العام وعناصر تابعين لقوات النظام السابق. وأعلنت إدارة الأمن العام سقوط قتلى ومصابين في صفوف قواتها في هجمات شنتها مجموعات من فلول النظام السابق في جبلة وريفها.

مقالات مشابهة

  • خلال لقاء عبدالعاطي ومسؤول بـ«البرنامج الإنمائي».. دعم أممي لتنفيذ الخطة العربية لإعمار غزة
  • الأمم المتحدة: سوريا تدخل مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع
  • لجنة أممية تتهم روسيا "بارتكاب جرائم ضد الإنسانية" بأوكرانيا
  • الأمم المتحدة تتهم روسيا بارتكاب "جرائم ضد الإنسانية" في أوكرانيا
  • ترحيب أممي باتفاق ترسيم الحدود بين قيرغيزستان وطاجيكستان
  • جوتيريش: خفض المساعدات الإنسانية من قبل أمريكا ودول أوروبية جريمة
  • غوتيريش: قطع أمريكا ودول أوروبية المساعدات الإنسانية "جريمة"
  • حكومة غزة: إغلاق المعابر ومنع إدخال المساعدات جريمة وعودة للمجاعة
  • ترحيب فلسطيني ورفض إسرائيلي لنتائج تحقيق أممي بشأن الإبادة في غزة
  • ترحيب أممي بالإعلان الدستوري السوري