كتب النائب أديب عبد المسيح، عبر حسابه الخاص على منصة "اكس": "بدعوة من لجنة مهرجانات القبيات - عكار، شرفني حضور فعاليات المهرجان الرائع في هذه البقعة الخلابة من أقصى شمال لبنان و بحضور دبلوماسي وسياسي وديني وشعبي. عكار المحرومة من الدولة لم و لن تكون محرومة من العقول النيرة و الكوادر البشرية المفكرة و الأشخاص المبدعين.
لجنة مهرجان القبيات بشخص رئيستها السيدة سينتيا حبيش التي تعطي و تنتج ثقافة و سياحة داخلية و فن و إبداع، أعطت لنا جرعة أمل أن لبنان الهوية و الفرح و السياحة و الفن لا يموت و هناك أمناء على هذه الهوية أمثال أبناء و بنات القبيات- عكار.
من الكوره إلى أهالي القبيات و الفنان العالمي غي مانوكيان، ألف تحية و شكر لكم، بالأخص هادي و سينتيا و كل فريق العمل". (الوكالة الوطنية)
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
35 مليون دولار للبنان بـخطوة واحدة.. ما هي؟
نشرت قناة الـ"MTV"، اليوم السبت، تقريراً جديداً قالت فيه إنّه بعد سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد وإغلاق الحدود بين لبنان وسوريا أمام التهريب، تدخل إلى خزينة الدولة اللبنانية يومياً مبالغ مالية تصل إلى 280 ألف دولار. ويقول التقرير إنه "خلال السنوات التي كان فيها لبنان تحت الإحتلال السوري وحتى في الحقبة التي تلتها، كان الفساد وخسارة الدولة للأموال سيّد الموقف"، وأضاف: "بعد سقوط الأسد وإغلاق الحدود، انقلب التهريب إلى تجارة حدود وخسارة الأموال إلى أرباحٍ بملايين الدولارات للبنان". وأوضح التقرير أنه "يدخلُ إلى خزينة الدولة 280 ألف
دولار بسبب الـTVA على البنزين الذي يُباع لسوريا"، وقال: "بعملية حسابية بسيطة، يكون لبنان قد جنى شهرياً 5 ملايين و 800 ألف دولار شهرياً، علماً أن هذا الأمر سيستمر 6 أشهر إلى حين استقرار سوق المحروقات في سوريا، ما يعني أن لبنان سيستفيد بمبلغ 35 مليون دولار من بيع مادة البنزين لسوريا". وذكرت القناة أنَّ "نسبة الإستيراد للبنزين زادت في لبنان ما بين 20 و 30% بسبب بيع المحروقات لسوريا"، مشيراً إلى أنَّ صفيحة البنزين تُباع في لبنان بـ16.5 دولارات بينما في سوريا تُباع بـ28 دولاراً".