إنقاذ وإسعاف غريق في حالة خطيرة بجيجل
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
تمكنت مصالح الحماية المدنية، صبيحة اليوم الأربعاء، من إنقاذ شاب من الغرق والموت المحقق بشاطئ الكهوف العجيبة بولاية جيجل.
وأفادت ذات المصالح ان العملية تمت في حدود الساعة 08:20، أين تم انقاذ شاب يبلغ من العمر 24 سنة من الغرق والموت المحقق بشاطئ الكهوف العجيبة زيامة المنصورية.
أين تم تقديم الإسعافات الأولية ونقل الضحية إلى القطاع الصحي.
وارتفع العدد الإجمالي لضحايا الغرق منذ الفاتح جوان إلى غاية يوم الجمعة إلى 193 حالة وفاة غرقا. منها 136 حالة في الشواطىء، و57 حالة بالمجمعات المائية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
هل الشامات خطيرة؟ متى تصبح مدعاة للقلق؟
يمانيون../
الشامات، أو ما يُعرف بالوحمات، هي زوائد جلدية شائعة تظهر على شكل بقع صغيرة بنية داكنة، ناتجة عن تجمع الخلايا الميلانينية المسؤولة عن تصبغ الجلد. ويحتوي معظم الأشخاص على ما بين 10 و45 شامة تظهر خلال مرحلتي الطفولة والمراهقة، وقد تتغير مع مرور الوقت.
وفقًا لـ”مايو كلينك”، فإن معظم الشامات غير ضارة ونادرًا ما تصبح سرطانية، لكن مراقبة أي تغيّرات فيها ضرورية لاكتشاف سرطان الجلد، خصوصًا الورم الميلانيني الخبيث.
كيف تميّز الشامة الخطيرة؟
تشير أخصائية الأمراض الجلدية، الدكتورة يكاتيرينا كاندينسكايا، إلى أنه يمكن التعرف على الشامات المشتبه بها من خلال قاعدة ABCDE:
A – عدم التماثل: نصف الشامة لا يطابق النصف الآخر.
B – الحدود: حواف غير متساوية أو خشنة أو غير واضحة.
C – اللون: تدرجات مختلفة من البني أو الأسود، مع احتمال ظهور بقع وردية أو حمراء أو بيضاء أو زرقاء.
D – القطر: يزيد حجم الشامة عن 6 ملم، رغم أن الأورام الميلانينية قد تكون أصغر أحيانًا.
E – التطور: تغير في الحجم أو الشكل أو اللون.
من هم الأكثر عرضة للخطر؟
بعض الأشخاص يحتاجون إلى متابعة خاصة لشاماتهم، مثل:
من لديهم عدد كبير من الشامات أو شامات غير نمطية.
أصحاب البشرة الفاتحة أو الذين يتعرضون للشمس لفترات طويلة.
من لديهم تاريخ عائلي مع سرطان الجلد.
كبار السن.
العلامات التحذيرية الإضافية:
جروح لا تلتئم.
احمرار حول الشامة.
الشعور بالحكة أو الألم.
تغيّرات في سطح الشامة مثل التقشر أو النزيف أو التكاثف.
في حال ملاحظة أي من هذه التغيرات، يُنصح بمراجعة الطبيب على الفور، حيث إن بعض الأورام الميلانينية قد لا تتبع القواعد المذكورة، ما يجعل التشخيص المبكر ضروريًا للحماية من المخاطر المحتملة.