الداخلية تدشن توزيع 145 الية لمراكز الشرطة بالعاصمة
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
وشملت المرحلة الأولى – توزيع آليات والمعدات والتجهيزات المطلوبة لإدارات ومراكز الشرطة في العاصمة صنعاء، وذلك في إطار خطة وزارة الداخلية للبناء والتطوير.
حيث تم صرف عدد 23 سيارة، و122 دراجة نارية، و168 جهاز حاسوب مع ملحقاتها، وكمية كبيرة من التجهيزات والأثاث والمكتبي، والأثاث. كما شملت المرحلة الأولى ترميم وتحسين مباني ثلاث من إدارات أمن العاصمة، و11 مركز شرطة.
وأوضح المفتش العام لوزارة الداخلية اللواء عبد الله الهادي أن الوزارة تدشن اليوم المرحلة الأولى من صرف الآليات والمعدات اللازمة لإدارات أمن ومراكز الشرطة في العاصمة صنعاء، تليها مراحل أخرى في المحافظات، مشيراً إلى أن ذلك يأتي في سياق تحديث وتطوير العمل الأمني لاسيما في مراكز الشرطة، التي توليها قيادة الوزارة اهتماماً كبيراً.
بدوره أكد وكيل وزارة الداخلية لقطاع الأمن واستخبارات الشرطة اللواء علي حسين الحوثي؛ حرص قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله، ووزير الداخلية اللواء عبدالكريم أمير الدين الحوثي على تطوير أداء وزارة الداخلية وتقديم أفضل الخدمات للمواطنين.
وقال: “لأجل تحقيق هذا الهدف تعمل الوزارة على تطوير أداء مختلف قطاعاتها ومكوناتها في مختلف المجالات، وتوفير الإمكانيات التي يتطلبها العمل الأمني، بما يسهم تعزيز الأمن والاستقرار، وإحباط أي مخططات أو مساعي تهدف إلى إقلاق السكينة، والمساس بحياة وأمن المواطنين”.
ووجه اللواء علي حسين الحوثي رسالة الى كل منتسبي وزارة الداخلية على مختلف تخصصاتهم أن يبذلوا كل جهد لخدمة المواطنين واستشعار رقابة الله عز وجل واستشعار المسؤولية الملقاة على عاتقهم وأنهم إنما وجدوا لخدمة هذا الشعب والإحسان إليه، لافتاً إلى أهمية الحفاظ على الإمكانيات والآليات وتفعيلها لخدمة الأمن
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: وزارة الداخلیة
إقرأ أيضاً:
الدفاع السورية: بدأنا تنفيذ المرحلة الثانية من العملية العسكرية فى منطقة الساحل
أعلنت وزارة الدفاع السورية عن بدء تنفيذ المرحلة الثانية من العملية العسكرية في الساحل السوري، بحسب نبأ عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية".
وأضافت وزارة الدفاع السورية أن المرحلة الثانية انطلقت صباح اليوم، الأحد، بعد استعادة الأمن والاستقرار في مدن الساحل.
وتدور اشتباكات عنيفة بين الأمن السوري ومسلحين خلال الأيام الأخيرة، ما أسفر عن سقوط مئات القتلى، حيث تركزت اشتباكات الساعات الأخيرة في منطقة الساحل، ما دفع الحكومة الانتقالية السورية للدفع بتعزيزات أمنية وقوات إضافية إلى المنطقة، كما أغلق الجيش السوري الجديد طرقًا مؤدية إلى المنطقة.