بدء سريان حظر صيد أسماك الكنعد في سواحل الشرقية.. الخميس المقبل
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
يبدأ يوم الخميس المقبل سريان حظر صيد أسماك الكنعد باستخدام شباك الصيد الخيشومية (المناصب، والغزول) في سواحل المنطقة الشرقية لمدة شهرين.
وقال مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية المهندس فهد بن أحمد الحمزي، إن قرار الحظر يشمل حظر استخدام شباك الصيد الخيشومية (المناصب، والغزول)، في حين يسمح الصيد بوسيلة الحداق، على أن يكون طول السمكة المسموح بصيدها فوق 65 سم.
أخبار متعلقة "دوريات المجاهدين" تقبض على مقيمين لترويج الشبو بالشرقيةنائب أمير الشرقية يطلع على تقرير جائزة اليمامة للتميزوأكد أن ذلك بهدف الحد من استنزاف تلك الأنواع من الأسماك، والحفاظ على المخزون الإستراتيجي المستدام، وإعطاء فرصة للأمهات لوضع البيض خلال فترة الحظر.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حظر صيد أسماك الكنعد في سواحل الشرقية الصيد بالشباك الخيشوميةوأوضح الحمزي أن هذا الحظر يطبق على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي، وأن تطبيق موسم حظر الصيد بواسطة الشباك الخيشومية يهدف إلى الحفاظ على الأمهات حاملات البيض وقت التفريخ وعلى صغار أسماك الكنعد، إذ أن الصيد بواسطة هذه الوسيلة يعد عشوائيًا وليس انتقائيًا مثل باقي الوسائل التي تساعد على الحفاظ على صغار الأسماك وتعطي الفرصة الأكبر لعملية التكاثر ووضع البيض.
وأفاد مدير مركز أبحاث الثروة السمكية بالقطيف المهندس وليد الشويرد، أن الجولات التفتيشية التي يقوم بها المركز على مراكز الإنزال والمراقبة الميدانية مستمرة في جميع مرافئ الصيد، وحين تُرصد أي مخالف لأنظمة الحظر سيتم تطبيق الإجراءات القانونية والعقوبات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس الدمام المنطقة الشرقية صيد أسماك الكنعد حظر صيد أسماك الكنعد السعودية أسماک الکنعد
إقرأ أيضاً:
خطوة ضرورية قبل عودة الخليجيين.. ستدرّ أموالاً لخزينة الدولة
يستعدُّ لبنان لعودة الخليجيين المتوقعة خاصة على صعيد الذين يمتلكون منازل وعقارات خاصة لهم في لبنان. ويعوّل هؤلاء على القرار السعودي المنتظر الذي يتمثل برفع الحظر عن السفر إلى بيروت. في هذا السياق أشار مصدر متابع إلى أنّه بات من الضروري أن يتم إعادة إحياء عمل الدوائر العقارية التي لا تزال تعاني على صعيد أعداد الملفات الهائلة التي تكدست منذ إغلاق الدوائر العقارية. وأشار المصدر إلى أنّ هناك عددًا آخر من الملفات يتعلق بالمالكين العرب في لبنان، خاصة الخليجيين منهم، ينوون إتمامها في حال تم رفع الحظر عن سفرهم إلى لبنان. وأكّد المصدر أنّ التحرّك العاجل على هذا الصعيد ضروري لأنّه سيساهم في إتمام الملفات بسرعة، وإنعاش خزائن الدولة بشكل كبير. المصدر: خاص "لبنان 24"