تصريح جديد من “التعليم” بشأن تنسيق الجامعات 2024
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
كشف الدكتور عادل عبد الغفار، المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي لوزارة التعليم العالي، أن نصف طلاب المرحلة الأولى بتنسيق الجامعات 2024.
بدا الآن.. مشاهدة مباراة الهلال والأهلي في كأس السوبر السعودي 2024 مباشر عبر القنوات الناقلة بث مباشر مباراة الهلال والأهلي اليوم في نصف نهائي كأس السوبر السعودي 2024
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود، مقدمة برنامج “صالة التحرير”، المذاع على قناة صدى البلد، أن الطالب يدخل على موقع التنسيق يجد الدرجة الجديدة التي حصل عليها في الثانوية العامة.
وقال إن الطالب الذي أصبح مجموعه في المرحلة الأولى للتنسيق بعد إضافة الدرجتين، يدخل على موقع التنسيق وسوف يجد اسمه موجودا على الموقع.
وأضاف الدكتور عادل عبد الغفار، المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي لوزارة التعليم العالي، أن الطالب يحتاج الشهادة من المدرسة الثانوية التي كان فيها، عند التقديم للكلية وليس عند كتابة الرغبات.
وأشار إلى أن هناك طفرة كبيرة في التعليم العالي بمصر؛ حيث تمت مضاعفة عدد الجامعات، والتي تشمل متخصصات علمية جديدة وجميع أنواع الجامعات حكومية وخاصة وأهلية ودولية.
وطالب الدكتور عادل عبد الغفار، المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي لوزارة التعليم العالي، الطلاب بكتابة بدقة وعناية لاختيار الكلية التي سوف يلتحقون بها، ويمكنهم التعديل حتى غلق باب تنسيق المرحلة الأولى.
ولفت إلى أن الدولة وفرت فروع لجامعات مختلفة كان الطلاب يسافرون للخارج للالتحاق بها، مشيرا إلى أن هذا وفر كثيرا من العملة الصعبة على الطلاب وذويهم، وبالتالي فإن هذا الأمر له بعد اقتصادي.
واستطرد أن ما تم إعلانه للقبول بالجامعات الخاصة والأهلية، هي الحدود الدنيا للقبول بتلك الجامعات، موضحا أن درجة التقديم ليس هي نفس درجة القبول وذلك لمنح فرص لأكبر عدد من الطلاب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات 2024 الدكتور عادل عبد الغفار التعليم العالي التعلیم العالی
إقرأ أيضاً:
توجيهات رئاسية بمواصلة تطوير المنشآت والمباني الخاصة بالتعليم العالي (فيديو)
كشف الكاتب الصحفي رفعت فياض فياض مدير تحرير أخبار اليوم تفاصيل جديدة حول تطوير المنشآت والمباني الخاصة بالتعليم العالي، موجهًا التحية للرئيس السيسي لاهتمامه بملف التعليم وتطويره.
وزير التعليم العالي يبحث التعاون مع وزير العلوم والتكنولوجيا بجنوب إفريقيا رئيس منطقة الإسكندرية الأزهرية يتابع ورش عمل تعزيز دور التوجيه الفني لتطوير التعليم الرئيس عبدالفتاح السيسي يتابع ملف التعليموقال فياض خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح البلد» مع الإعلامية رشا مجدي، عبر قناة «صدى البلد»: "الرئيس عبدالفتاح السيسي يتابع ملف التعليم سواء بالنسبة للتعليم العام أو بالنسبة للتعليم العالي، ومتابعة الرئيس السيسي قد يكاد أسبوعيًا لأنه ملف قومي".
وأضاف فياض: «إذا ارتقى مستوى التعليم ارتقت الدولة كلها وإذا انخفض مستوى التعليم أثر بالسلب على الدولة كلها، ومن هنا كانت توجيهات الرئيس السيسي في اجتماعه الآخير للارتقاء بالمستوى التعليمي والأكاديمي، وتجهيز الجامعات بالنسبة للمعامل والورش، مما ينعكس على العملية التعليمية كلها».
وأشار إلى أن الرئيس عبدالفتاح السيسي يهتم بالرقمنة واستخدام التكنولوجيا سواء في التدريس أو حفظ البيانات، وأن التعليم بدأ منذ فترة في هذا المجال ولكن متابعة الرئيس السيسي لهذا الملف تدفعهم للأمام.
وأكد فياض أن الجامعات المتواجدة في مصر من أهلية وحكومة ما يقرب من 50 جامعة وكلها تؤدي إلى الهدف المستهدف وهو الارتقاء بالعملية التعليمية، وأصبحت كل الجامعات تهتم بالعملية التعليمية والارتقاء بها.
وفرق الكاتب الصحفي رفعت فياض بين الجامعات الحكومية والأهلية والخاصة، قائلًا: "الجامعات الحكومية مملوكة بشكل كامل للدولة والدولة هي التي تصرف عليها، أما بالنسبة للجامعات الخاصة مملوكة لأفراد والعائد من الرسوم الدراسية يعود على الأفراد، أما الأهلية فهي تصرف من نفسها على نفسها ، ورسوم الطلاب التي تحصل تصرف على الجامعة ولا تدخل إلى خزينة الدولة، وتكون لها حرية التصرف في هذه الأموال مما يجعلها تضيف جديدًا دومًا"، مردفًا: "من أشهر الجامعات الأهلية على مستوى العالم جامعة هارفارد لأن العائد من البحث العلمي أو رسوم الطلاب لا تدخل في خزينة الدولة ولكنها لتطوير الجامعة، وفكرة إنشاء الجامعات الأهلية للحد من ارتفاع الرسوم من الجامعات الخاصة إذا لم يكن هناك منافس لها".
الدولة انشأت الجامعات الأهلية كمساهمة منها في خفض الرسوم على الطلابوواصل: "الدولة انشأت الجامعات الأهلية كمساهمة منها في خفض الرسوم على الطلاب، وقد تصل رسومها إلى 50 أو 60 في المئة من رسوم الجامعات الخاصة، والبرامج الموجودة في الجامعات الأهلية وهذه البرامج تطبيقية متفقة مع التكنولوجيا والرقمنة وهي برامج يحتاجها سوق العمل".