عين ليبيا:
2024-09-10@22:03:58 GMT

ماذا بعد مقتل هنية؟!

تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT

ربما تعتبر إسرائيل أن قتل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس “إسماعيل هنية” والرجل الثاني في حزب الله “فؤاد شكر” أعلان نصر على محور المقاومة في المنطقة، وربما يسعى من خلال هذا النصر إلى التحرك نحو إنهاء الحرب، أو الذهاب نحو التصعيد وجر الولايات المتحدة إلى هذا الصراع بفتح حرب ومنافسة إقليمية مع إيران وحزب الله، وهو الأمر الذي أستوعبته طهران، والتي ما زالت تحت الضغط الهائل من أجل الرد والذي بالتأكيد سيفتح احتمالات التصعيد وإدخال المنطقة في دوامة من الحروب لا تنتهي إلا بدمار المنطقة ككل.

بعد عملية الاغتيال كثرت الاسئلة والتكهنات حول الخطط الاستراتيجية التي يعمل عليها “بنيامين نتنياهو” والتي بحسب القراءات الأولية تتركز حول أساسين:

الأول: إن عمليات الاغتيال هو البداية لعمليات أخرى سيقوم بها نتنياهو لاغتيال قادة حماس وحزب الله،وكذلك العمل على إيجاد ضربة لطهران وبيروت في نفس الوقت وذلك لإطلاق رسالة اننا متماسكون أمام العالم،وكذلك عكس صورة الصلابة أمام المجتمع الاسرائيلي الذي يرى انه تورط في هذه الحرب التي لن تنتهي الا بنهايته، وهذا ما عبر عنه الحزب المعارض داخل الليكود،والانتهاء من اعلان النصر وإنهاء الحرب في غزة من موقع القوة لا الضعف.

الثاني: التصعيد بشكل كبير ضد حزب الله وإيران وذلك من أجل إشعال حرب اكبر في المنطقة، وإيجاد مبرر منطقي من أجل القيام بعمل واسع ضد حزب الله من خلال الاجتياح البري “المحدود” وفي نفس الوقت التصعيد مع طهران،ما يجعل واشنطن مجبرة على الدخول في هذه الحرب لصالح تل أبيب،ويبدو أن هذا الامر قد تم مناقشته فعلاً أثناء زيارة نتنياهو لواشنطن،ولكن دون تحديد توقيت محدد،وبغض النظر عن قبول الاخيرة من عدمه فان واشنطن بالتأكيد ستكون وراء قرار ضرب طهران وبيروت.

الزيارة التي قام بها نتنياهو الى واشنطن والتي حطي بها باستقبال وترحيب من قبل الكونغرس الامريكي حظيت باهتمام،خصوصاً مع الاهتمام الكبير الذي قدمه الرئيس الامريكي”جوبايدن” لتل أبيب في حربها ضد حماس وباقي الفصائل المسلحة،على العكس من موقف نائبة الرئيس”كامالا هاريس” التي لها موقف مغاير لموقف بادين من الحرب على غزة،بينما في حال فوز المرشح”دونالد ترامب” فان الموقف من الصراع سيتغير تماماً خصوصاً وان موقف الاخير كان واضحاً بان في حال تسنمه لمنصبه في كانون الثاني 2025 فان سيعمل على إنهاء الحرب في غزة فوراً.

يدرك نتنياهو ان الوقت ضيق لديه وان عليه الاسراع في حسم المعركة وتحقيق النصر على حماس وحزب الله قبل فوز ترامب بالانتخابات الامريكية، وبدأ يستشعر أن لا خيار امام واشنطن سوى الوقوف مع إسرائيل في أطلاق الصاروخ الاول،مايعني ان طهران وبيروت لن تقف مكتوفة الايدي وسترد بقوة أستثنائية على هذا التصعيد،خصوصاً وان التقرير تشير ان بشار الاسد قد زود حزب الله بصواريخ جو متطورة جداً،ما يعني أن احتمالية أستخدام اسرائيل للطائرات امر ضئيل جداً.

الضربة الاسرائيلية”الوقحة” على طهران والتي راح ضحيتها القائد أسماعيل هنية خطمت كل الاحتمالات لتعزيز أي نصر قد يحققه الكيان الصهيوني على غزة ولبنان،كما هو الحال بالنسبة لمحادثات وقف اطلاق النار في غزة والتي بالتأكيد تأثر كثيراً بعد عملية الاغتيال،خصوصاً وان اغتيال هنية احرج واشنطن كثيراً والتي أتت بتوقيت زيارة نتنياهو الى واشنطن والتي أنتهت بإعلان بايدن أن “إنهاء الصراع في غزة هو من اولى اولوياته”وهذا ما يعني ان المنطقة عموماً دخلت في منعطف جديد وتحول خطير قد يسبب صراع جديد فيها سيكون الخاسر الاكبر فيها نتنياهو.

الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: حزب الله فی غزة

إقرأ أيضاً:

تصعيد جوهري.. ماذا ستفعل صواريخ إيران الباليستية لروسيا؟

تفيد التقارير التي خرجت مؤخرا إلى استمرار إيران في دعم الغزو الروسي لأوكرانيا،  هذه المرة من خلال تزويدها بالصواريخ الباليستية، ويحلل خبراء هذا التطور وتأثيره على الحرب وعلاقة طهران بالمجتمع الدولي.

ونشرت شبكة "سي أن أن" وصحيفة وول ستريت جورنال، الأسبوع الماضي، تقارير نقلا عن مصادر لم تحددها، تفيد بأن إيران نقلت صواريخ باليستية قصيرة المدى إلى روسيا.

وقالت وول ستريت جورنال إن الشحنة تشمل بضع مئات من الصواريخ الباليستية قصيرة المدى، وفقا لمسؤولين غربيين.

والاثنين، أكد الاتحاد الأوروبي أن حلفاءه تبادلوا معلومات استخباراتية تفيد بأن إيران زودت روسيا بصواريخ باليستية، وحذر من فرض عقوبات جديدة على طهران، إذا تأكدت عمليات التسليم.

وقال المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي، بيتر ستانو: "نحن على علم بالمعلومات الموثوقة التي قدمها الحلفاء.. نحن ندرس الأمر بشكل أعمق مع الدول الأعضاء وإذا تأكد ذلك، فإن هذا التسليم سيمثل تصعيدا جوهريا في دعم إيران للحرب العدوانية غير القانونية التي تشنها روسيا ضد أوكرانيا".

ومنذ غزو روسيا لأوكرانيا عام 2022، زودت طهران موسكو بآلاف الطائرات من دون طيار في حين سعت للحصول على معدات عسكرية متقدمة في المقابل، وفق مؤسسة الدفاع عن الديمقراطية.

وزودت إيران الجيش الروسي بطائرات مسيرة من طراز "شاهد"، استخدمتها بالفعل في أوكرانيا. وتستخدم موسكو أيضا الذخيرة والصواريخ من كوريا الشمالية.

ولم تكشف أي من التقارير الأخيرة نوعية الصواريخ المقدمة من طهران لموسكو.

وتمتلك إيران أنواع عدة من الصواريخ يصل مدى بعضها إلى حوالي 800 كيلومتر.

والشهر الماضي، قال مصدران استخباراتيان أوروبيان لرويترز إن عشرات من العسكريين الروس يتدربون في إيران على استخدام الصواريخ الباليستية قصيرة المدى "فتح-360".

وأضافا أنهما يتوقعان التسليم الوشيك لمئات الأسلحة الموجهة بالأقمار الصناعية إلى روسيا لاستخدامها في حربها في أوكرانيا.

وقالت "رويترز" إنه من المرجح أن ممثلين لوزارة الدفاع الروسية وقعوا عقدا في 13 ديسمبر في طهران مع مسؤولين إيرانيين لشراء نظام "فتح-360" ونظام صواريخ باليستية آخر طورته منظمة الصناعات الجوية والفضائية الإيرانية المملوكة للحكومة يسمى "أبابيل"، وفقا لمسؤولي الاستخبارات، اللذين طلبا عدم الكشف عن هويتهما.

ويبلغ مدى "فتح-360"، 120 كيلومترا، وهو مزود برأس حربي يزن 150 كيلوغراما. وقال أحد المصادر إن الخطوة "الوحيدة التالية المحتملة" بعد التدريب ستكون التسليم الفعلي للصواريخ إلى روسيا.

وقال خبير عسكري لرويترز إن توريد صواريخ "فتح-360" قد يسمح لروسيا بتوجيهها نحو أهداف قصيرة المدى.

وقال مسؤولون لشبكة "سي أن أن" في وقت سابق إن المفاوضات الروسية للحصول على الصواريخ الباليستية قصيرة المدى من إيران بدأت في وقت مبكر من سبتمبر الماضي، حين سافر وزير الدفاع الروسي آنذاك، سيرغي شويغو ، إلى إيران لمشاهدة أنظمة صواريخ "أبابيل" الباليستية قصيرة المدى التابعة للحرس الثوري.

وكان هذا الحدث بمثابة أول عرض علني للصواريخ الباليستية لمسؤول روسي كبير يزور إيران منذ بدء الحرب بين روسيا وأوكرانيا، وفق مسؤول تحدث لشبكة "سي أن أن" في يناير الماضي.

وقالت الشبكة إنه في ديسمبر الماضي، نشر الحرس الثوري الإيراني صواريخ باليستية وأنظمة دعم الصواريخ في منطقة تدريب داخل إيران لعرضها على وفود روسية زائرة، وكانت علامة أن روسيا تنوي شراء أنظمة صواريخ من إيران.

نفي إيراني .. وتعليق من الكرملين

ونقلت وسائل إعلام إيرانية رسمية، الاثنين، عن قائد كبير بالحرس الثوري الإيراني نفيه التقارير عن نقل إيران صواريخ إلى روسيا

وقال العميد فضل الله نوذري، نائب قائد مقر خاتم الأنبياء المركزي (أحد فروع هيئة الأركان العامة المكلف التخطيط للعمليات) وفق وسائل إعلام محلية: "لم يتم إرسال أي صواريخ إلى روسيا وهذا الادعاء نوع من الحرب النفسية". 

وأضاف أن إيران "ليست مؤيدة لأي من الأطراف في الحرب" بين روسيا وأوكرانيا.

ولم يصدر الكرملين نفيا عندما سئل عن التقارير. وقال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف: "لقد اطلعنا على هذا التقرير، وليس من المعتاد أن يكون هذا النوع من المعلومات صحيحا في كل مرة".

وأضاف: "إيران شريك مهم لنا، ونحن نعمل على تطوير علاقاتنا التجارية والاقتصادية، ونعمل على تطوير تعاوننا وحوارنا في كل المجالات الممكنة، بما في ذلك المجالات الأكثر حساسية".

لماذا الآن؟

وحتى الآن، اقتصر الدعم العسكري الإيراني لموسكو إلى حد كبير على طائرات " شاهد"، التي تحمل كميات صغيرة من المتفجرات ويسهل إسقاطها، لأنها أبطأ من الصواريخ الباليستية.

رافائيل كوهين، الخبير الأمني الأميركي المختص بقضايا الشرق الأوسط قال لموقع الحرة إن "روسيا تعاني نقص الذخائر، وكانت تضغط على حلفائها لتزويدها بالمعدات. وهذا ينطبق على إيران، وعلى دول أخرى مثل كوريا الشمالية".

ويعتقد أن "روسيا تنوي استخدام هذه الأسلحة القادمة من إيران في حملة القصف المستمرة على أوكرانيا، وتحديدا البنية الأساسية للطاقة، ضمن جهد أكبر لكسر الروح المعنوية الأوكرانية".

وتشن القوات الروسية حملة قصف على المدن والبنية التحتية الرئيسية في أوكرانيا، قبل الشتاء، مما أسفر عن مقتل العشرات من المدنيين مؤخرا.

ويبدو أن روسيا تتقدم ببطء في أوكرانيا، رغم الهجوم الأوكراني بالقرب من كورسك داخل الأراضي الروسية.

محلل الشأن الروسي في مجموعة الأزمات الدولية، أوليغ إغناتوف، قال لموقع الحرة إن موسكو تبحث عن فرص لزيادة ميزاتها في القوة النارية في أوكرانيا، وهذا يفسر تعاون روسيا مع كوريا الشمالية أيضا.

ويضيف أن "روسيا استخدمت بالفعل صواريخ باليستية من كوريا الشمالية، والآن، يبدو أنها ستختبر صواريخ إيرانية في أوكرانيا".

ويضيف أن "الصواريخ الإيرانية أفضل من الصواريخ الكورية الشمالية"، ويتوقع "تكثيفا للهجمات الصاروخية الباليستية على خط المواجهة، لأن الصواريخ الإيرانية ليست بعيدة المدى".

وربما يسمح هذا أيضا لروسيا، لفترة من الوقت، وفق إغناتوف، باستخدام المزيد من صواريخها المنتجة محليا لضرب العمق الأوكراني.

"لكن القضية هنا هي الكمية" وفق إغناتوف، "فروسيا تحتاج إلى كميات كبيرة من الصواريخ، والصواريخ الإيرانية يمكن أن تنفد بسرعة. والسؤال هو ما إذا كانت هناك إمدادات جديدة".

وفي تصريحات لرويترز، قال جاستن برونك، الباحث في مجال القوة الجوية في المعهد الملكي للخدمات المتحدة (RUSI) في لندن: "تسليم أعداد كبيرة من الصواريخ الباليستية قصيرة المدى من إيران إلى روسيا من شأنه أن يتيح زيادة أخرى في الضغط على أنظمة الدفاع الصاروخي الأوكرانية التي تعاني بالفعل من ضغوط شديدة".

وقال: "باعتبارها تهديدات باليستية، لا يمكن اعتراضها بشكل موثوق إلا من الأنظمة الأوكرانية المتقدمة"، في إشارة إلى أنظمة الدفاع الجوي المتطورة التي تمتلكها أوكرانيا مثل أنظمة "باتريوت" أميركية الصنع، وأنظمة سامب/تي الأوروبية.

وقال فابيان هينز، الباحث في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية لصحيفة "وول ستريت جورنال" إن الصواريخ الإيرانية يمكن أن تعمل جنبا إلى جنب مع الطائرات من دون طيار الروسية لمحاولة إغراق أوكرانيا في ساحة المعركة. وقال: "من الأسهل تحقيق الدقة على مسافات أقصر (باستخدام الصواريخ الإيرانية)".

موقف طهران

ويرى المحلل السياسي المختص بالشأن الروسي، مصطفى فحص، في تصريحات لموقع الحرة أن هذه التطورات تتواكب مع الحديث عن حوار بين طهران والغرب.

وقال إن طهران فتحت المجال للحوار، "والكلام عن مثل هذه الأمور هو وضع شروط للحوار مع إيران، وفي مقدمتها أن تبتعد تدريجيا عن روسيا".

وقالت "سي أن أن" إن تزويد طهران موسكو بالصواريخ الباليستية يمثل تصعيدا كبيرا في دعم إيران لروسيا.

وصرح المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي، شون سافيت، لشبكة "سي أن أن" بالقول:"أي نقل للصواريخ الباليستية الإيرانية إلى روسيا سيمثل تصعيدا دراماتيكيا في دعم إيران" للكرملين في غزوه لأوكرانيا.

وأضاف: "لقد حذرنا من تعميق الشراكة الأمنية بين روسيا وإيران منذ بداية الغزو الروسي لأوكرانيا ونحن منزعجون من هذه التقارير. لقد أوضحنا نحن وشركاؤنا في قمة مجموعة السبع وقمم حلف شمال الأطلسي هذا الصيف أننا معا مستعدون لفرض عواقب كبيرة".

وفي مارس، أصدرت مجموعة الدول السبع بيانا مشتركا حذرت فيه من أن رد المجتمع الدولي سيشمل "تدابير جديدة ومهمة ضد إيران" إذا مضت البلاد قدما في إرسال صواريخ باليستية إلى روسيا لاستخدامها ضد أوكرانيا.

وقال مسؤولون أوروبيون، الجمعة، إنهم يعملون مع نظرائهم الأميركيين على رد على طهران قد يتضمن فرض عقوبات إضافية.

وقالت وول ستريت جورنال إنه المرجح أن يحظر الأوروبيون على شركة الطيران الوطنية الإيرانية "إيران إير" الطيران إلى المطارات الأوروبية، وهو ما قد يؤثر بشكل كبير على العلاقات التجارية المتبقية.

ويعتزمون كذلك استهداف سلسلة من الشركات والأفراد الإيرانيين المتورطين في عمليات نقل الصواريخ، بما في ذلك شركات النقل.

ومع ذلك، في حين قال مسؤولون من الاتحاد الأوروبي في وقت سابق من هذا العام إن عمليات نقل الصواريخ الإيرانية إلى روسيا ستكون خطا أحمر قد يجعلهم يتراجعون عن تخفيف العقوبات، بعدما كانوا أكثر ترددا في الأسابيع الأخيرة.

وقال دبلوماسي أوروبي كبير، الأسبوع الماضي، إنه بخلاف قطاع الطيران، لن يتم قطع العلاقات الاقتصادية أو المصرفية الأخرى مع إيران، وفق وول ستريت جورنال.

وكان المسؤولون الأوروبيون والإيرانيون يأملون أن يؤدي انتخاب الرئيس الإيراني الجديد إلى تهدئة التوترات بشأن السياسة الإقليمية الإيرانية وبرنامجها النووي.

ومن المتوقع أن تستخدم طهران الجمعية العامة للأمم المتحدة المقبلة للإشارة إلى رغبتها في التواصل مع الغرب.

وقال عدد من المسؤولين الأوروبيين إن قرار المضي قدما في تسليم الصواريخ قبل اجتماع الأمم المتحدة يؤكد ضعف الإدارة الإيرانية الجديدة فيما يتصل بقرارات الأمن القومي الحاسمة.

وعقدت الولايات المتحدة محادثات مع إيران، بوساطة مسؤولين عمانيين، على مدى الأشهر الثمانية عشر الماضية، وحذرت واشنطن طهران من عمليات نقل الصواريخ. وقال مسؤولون أميركيون إنهم يتطلعون إلى مواصلة هذه المحادثات، في الأشهر المقبلة.

ويقول فحص لموقع الحرة إن الحرب الأوكرانية أمام "مفصل تاريخي، وإيران أمام مفصل استراتيجي في التفاوض. والسؤال الآن: هل تتخلى إيران عن روسيا؟ هل يقدم الغربيون بدائل لإيران".

مقالات مشابهة

  • بعد واشنطن.. 3 دول أوروبية تعلن فرض عقوبات على إيران
  • بعد واشنطن.. 3 دول أوروبية تفرض عقوبات على إيران
  • تصعيد جوهري.. ماذا ستفعل صواريخ إيران الباليستية لروسيا؟
  • إيران تتوعد بانتقام "مرير ومختلف هذه المرة" ضد إسرائيل بعد مرور 40 يوما على اغتيال إسماعيل هنية
  • ماذا يحمل بزشكيان في جعبته خلال زيارته الأولى للعراق؟
  • سفير طهران لدى العراق: الرد الإيراني على مقتل إسماعيل هنية قادم
  • مقرب من نتنياهو يعرض خطة الحرب: نعرف مكان نصرالله وكلها أيام وتبدو ضاحية بيروت كغزة
  • وزير الخارجية والرئيس الإماراتي يدعوان إلى تحرك دولي لوقف التصعيد في المنطقة
  • أستاذ في العلوم السياسية: نتنياهو يريد إشعال المنطقة واستمرار الحرب على غزة
  • مدير الاستخبارات البريطانية: أشك أن إيران ستحاول الانتقام لاغتيال إسماعيل هنية