عاجل من "البحوث الفلكية" بشأن علاقة زلزال شمال شرق رفح بنبوءات العالم الهولندي
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
كشف الدكتور طه رابح، رئيس المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، عن حقيقة وجود علاقة بين الزلزال الذي وقع شرق سوريا وامتد إلى شمال شرقي رفح، بنبوءات العالم الهولندي وتوقعات ليلى عبد اللطيف.
زلزال بقوة 4.8 درجة يضرب الأردن وسوريا ولبنان "من الانواع غير المحسوسة".. المرصد الأردني: زلزال شمال سوريا لا يشكل خطرًاوقال "رابح" في اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع على فضائية "الحدث اليوم" مساء اليوم الثلاثاء، "الزلازل شيء طبيعي، وهي تحصل على مدار الكرة الأرضية وشبه يومية".
وأضاف "في منطقة شرق سوريا يوجد فالق ممتد من جنوب تركيا إلى شرق سوريا إلى خليج العقبة، عندما يحدث عليه زلازل نتيجة تحركات القشرة الأرضية".
وتابع "فيه حركات تكتونية وسيناء تعتبر لوح تكتوني تتحرك أفقية وليست رأسية، وهي حركات طبيعية ليس لها علاقة بنبوءات للعالم الهولندي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البحوث الفلكية القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية توقعات ليلى عبد اللطيف
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء البريطاني: لا رابح من حرب تجارية .. والعالم كما عرفناه انتهى
أكد رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، أن الحرب التجارية العالمية لن تفيد أي طرف في نهاية المطاف، وفقا لما ذكرته صحيفة “التيلجراف” البريطانية.
وقال ستارمر: "لقد انتهى عصر القواعد الراسخة التي حكمت النظام التجاري العالمي لعقود. نحن الآن في عالم جديد تحكمه الصفقات والتحالفات، حيث يتعين على جميع الدول التكيف مع هذا الواقع المتغير".
في نفس السياق، شدد ستارمر على ضرورة الاستعداد للمرحلة القادمة من التحولات العالمية التي تسيطر عليها التفاهمات والاتفاقات التجارية بين القوى الكبرى، بدلاً من الاعتماد على القواعد القديمة.
وأضاف: "نحن في مرحلة جديدة من تاريخ التجارة العالمية، والعالم الذي عرفناه انتهى. علينا أن نكون مستعدين لمواكبة هذا التغيير".
من جانب آخر، أكد ستارمر أن الحفاظ على الهدوء والبحث عن أفضل الصفقات التجارية في ظل التحديات الحالية هما أولويته القصوى.
وقال: "في الوقت الذي تتصاعد فيه الضغوط الاقتصادية العالمية، يجب أن نبذل قصارى جهدنا للوصول إلى أفضل اتفاقات بشأن الرسوم الجمركية والحفاظ على استقرار الاقتصاد الوطني".
وفي معرض حديثه عن العواقب المحتملة لفرض الرسوم الجمركية على بريطانيا والدول الأخرى، أشار رئيس الوزراء إلى أن التكاليف قد تكون كارثية.
وقال: "عواقب هذه الرسوم يمكن أن تكون وخيمة ليس فقط على اقتصادنا بل على الاقتصاد العالمي بشكل عام. نحن نراقب الوضع عن كثب، وجميع الخيارات مطروحة على الطاولة لمواجهة هذه التحديات".
كما أوضح ستارمر استعداد حكومته لاستخدام السياسة الصناعية لحماية الشركات البريطانية التي قد تتضرر من السياسات الجمركية الجديدة. وقال: "إذا لزم الأمر، سنستخدم الأدوات المتاحة لنا لدعم الشركات البريطانية وحمايتها من أي تداعيات سلبية ناجمة عن هذه الرسوم".
وفي الختام، شدد ستارمر على أنه لن يبرم أي اتفاق تجاري إلا إذا كان في مصلحة الشركات البريطانية والعمال البريطانيين. وأضاف: "أنا ملتزم تمامًا بدعم حرية التجارة، ولكن في الوقت نفسه، لن أقبل بأي صفقة تضر بمصالحنا الوطنية أو اقتصاداتنا المحلية".