الأمم المتحدة: 274 شخصًا قتلوا في هجمات على 21 مدرسة بغزة
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
أعلنت الأمم المتحدة، الثلاثاء، أن 274 شخصًا قتلوا جراء هجمات على 21 مدرسة لجأ إليها فلسطينيون نازحون في قطاع غزة منذ 4 يوليو/ تموز الماضي.
جاء ذلك في بيان صادر عن وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، أشارت فيه أن أكثر من نصف المدارس التي نزح إليها الفلسطينيون في غزة تعرضت لهجمات مباشرة في الأشهر الـ 10 الأخيرة.
ولفت البيان أن 21 هجومًا استهدفت مدارس لجأ إليها نازحون في غزة منذ 4 يوليو/ تموز، ما أدى إلى مقتل 274 فلسطينيًا.
وشدد على "الحاجة الملحة" إلى تحقيق وقف إطلاق نار في غزة.
ويأتي البيان بعد أيام من مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة العشرات في غارة إسرائيلية استهدفتهم أثناء تأديتهم صلاة الفجر بمدرسة التابعين، التي لجأ إليها نازحون فارون من العمليات العسكرية الإسرائيلية، بحسب المكتب الإعلامي الحكومي بقطاع غزة.
وبدعم أمريكي تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، حربا على غزة أسفرت عن أكثر من 132 ألف قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.
وفي استهانة بالمجتمع الدولي، تواصل تل أبيب الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية ولتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.
المصدر: الموقع بوست
إقرأ أيضاً:
الجيش الباكستاني: مهاجمو قطار الركاب قتلوا 21 شخصا
قال الجيش في باكستان إن المتمردين الذين هاجموا قطار ركاب، قتلوا 21 رهينة بينما جرى تحرير آخرين.
وتبادلت القوات الأمنية الباكستانية إطلاق النار مع انفصالين يحتجزون نحو 300 شخص رهائن على متن قطار.
قالت الجماعة الانفصالية إنها قصفت السكة قبل اقتحام القطار في منطقة سيبي النائية مدعية أن القطار كان تحت سيطرتها#اليوم #باكستانhttps://t.co/kWiVIjt4Gg pic.twitter.com/Pb4yLkVAQB— صحيفة اليوم (@alyaum) March 12, 2025الهجوم على قطار في باكستانوبحسب موقع "BBC" قالت مصادر عسكرية، إن مسلحين في منطقة بلوشستان الباكستانية هاجموا قطارا يقل أكثر من 400 راكب واختطفوا عددا منهم رهائن.
أخبار متعلقة "الجنائية الدولية" تعلن تطورات اعتقال رئيس الفلبين السابق دوتيرتيترامب: لن يُطرد أحد من غزة.. ونعمل على إيجاد حلوأطلق ما يعرف بـ"جيش تحرير بلوشستان" النار على قطار جعفر إكسبريس أثناء سفره من كويتا إلى بيشاور.