شوقت الفنانة هند صبري، المتابعين عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» لعرض الحلقة الأخيرة من مسلسل مفترق طرق خلال الساعات القليلة الماضية، والتي من المقرر انطلاقتها غدا الأربعاء الموافق لـ 14 أغسطس.

وشاركت هند صبري صورة تجمعها بالنجم ماجد المصري عبر حسابها على «إنستجرام»، وعلقت عليها قائلة: «مفترق طرق، اختيارتي مدمرة حياتي بلسان أميرة الألفي».

هند صبري موعد عرض الحلقة الأخيرة من مسلسل مفترق طرق

ومن المقرر أن تعرض الحلقة الأخيرة من مسلسل مفترق طرق، يوم الأربعاء المقبل، في تمام الساعة 12 منتصف الليل، بتوقيت القاهرة والسعودية، عبر منصة «شاهد» الرقمية.

قصة مسلسل مفترق الطرق

يندرج مسلسل مفترق طرق تحت قائمة المسلسلات الطويلة، فعدد حلقاته يصل إلى 45 حلقة، كما أنه مقتبس من المسلسل الأجنبي «The Good Wife»، وتأتي أحداث مسلسل مفترق طرق في إطار من الإثارة والتشويق، حول شخصية أميرة التي يتعرض زوجها إلى فضحيه تهدد منصبه العام الذي يشغله، مما يدخل أميرة في أزمات عديدة.

أبطال مسلسل مفترق طرق

مسلسل «مفترق طرق»، يشارك في بطولته عددا من النجوم منهم: إياد نصار، هند صبري، وماجد المصري وجومانا مراد، علي الطيب، هدى المفتي، بالإضافة إلى عدد آخر من النجوم وإخراج أحمد خالد موسى.

اقرأ أيضاًهند صبري تكشف عن أغرب تعليقات الجمهور على دورها في مسلسل «مفترق طرق»

«أختي الصغيرة».. هند صبري تهنئ سلمى أبو ضيف بعقد قرانها | صور

هند صبري لـ برنامج «ألبوم صور»: ما يحدث في غزة إبادة عرقية و أرواح الشهداء خالدة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: شاهد مفترق طرق طرق مسلسل مفترق الطرق مسلسل مفترق طرق مسلسل مفترق طرق الحلقة 6 مسلسل مفترق طرق هند صبري مسلسلات مصرية مفترق مفترق الطرق مفترق طرق مفترق طرق الحلقة 1 هند صبري الحلقة الأخیرة من مسلسل مفترق طرق هند صبری

إقرأ أيضاً:

في ظل الحرب التجارية.. العالم بين مفترق الطرق !

لسان العاقل يقول: «العالم ليس بحاجة إلى أزمات جديدة»، والواقع يؤكد أن العالم يعج بالكثير من تحديات البقاء في ظل تراجع ملموس في رفاهية العيش على الأرض.

فما بين جراح مفتوحة سببتها الكوارث البيئية، والحروب الضروس التي تخلف وراءها الآلاف من القتلى واليتامى والأرامل والمشردين، ينام العالم ويصحو على وجع جديد، يتجلى بوضوح مع أول ضوء للشمس يسطع على هذا الكوكب المزدحم بالمآسي والآلام التي هي من صنع البشر وأطماعهم التي لا تنتهي.

لم تعد بعض الشعوب تحتمل المزيد من الضغوط والقلق؛ فالمشاكل التي يُرَحِّلها الساسة كل عام كفيلة بأن تُشعر جميع الكائنات الحية بالخطر الذي ينتظرها مع اكتمال المشهد المخيف في أي لحظة.

لم تعد الأطماع البشرية وحدها الخطر الداهم الوحيد الذي يهددنا ككائنات تعيش في شقاق ونزاع، بل أصبحت تقلبات المناخ، وما تسببه من انعكاسات، تزيد من حالة التشرذم والتوجس، وتكشف المعطيات عن أنياب ومخالب جديدة، تمزق أجساد الأحياء، وتفرض عليهم واقعًا جديدًا يزيد من معاناتهم، ويخبرهم عن مصير غامض، وتحدٍّ آخر عليهم أن يتنبهوا له جيدًا؛ فهناك قحط قادم، ومجاعات تتربص بكارثة إنسانية، وينابيع مياه بدأت تجف، وأنهار لم تعد قائمة في أماكنها القديمة.

كل ذلك والعالم لا يزال يفكر في كيفية الهيمنة على أرواح الأبرياء وسرقة فرصهم في الحياة والعيش بسلام. ومع كل تلك المؤشرات والإنذارات التي تبعثها الطبيعة، لا يزال الساسة في العالم يجتمعون وينفضّون سريعًا دون أي نتائج ملموسة أو قرارات تخفف من معاناة الشعوب، وتحمي الأرض من الدمار الذي يحيط بها ويهدد ساكنيها. فكل يوم يحمل مستجدات تدفع الناس إلى الخوف من المستقبل المجهول، بينما يتسابق الأقوياء إلى أماكن السيطرة على مفاصل الدول وثرواتها، دون حسيب أو رقيب.

حالة من العداء المفتعل تشتعل في قشّ الأرض لتحرق الأخضر واليابس، بينما الضعفاء هم من يدفعون الفواتير الباهظة من قوت يومهم، ومن مدخراتهم وممتلكاتهم، فقط من أجل أن ينالوا قسطًا من فرص الحياة، أو ضمانًا للعيش وسط ضجيج البنادق وأصوات القنابل.

وإذا كانت الحرب التجارية التي تدور دوائرها عبر فرض رسوم جمركية بين واشنطن وبكين والاتحاد الأوروبي وغيرها من دول العالم وإن كان بنسب متفاوتة، فإن تأثير ذلك لن يكون محدودًا كما يتوقع البعض، بل سيمتد أثره ليصل إلى أعماق أبعد مما نتخيل خلال السنوات المقبلة خاصة إذا استمر العالم في القتال من أجل ثراء الأقوياء، وترك الفقر يجتاح الدول المنكوبة.

في علم الاقتصاد والسياسة، «لا مجال للعواطف أو التمني»، فالمعادلات الحسابية معروفة ومحددة الأطر سلفًا، وما القرارات الاقتصادية إلا وسيلة ضغط على الآخرين، حتى وإن كانت مجحفة، فإنها تبقى جزءًا من سياسة الأقوياء. أما الضعفاء، وإن أبدوا مقاومتهم ورفضهم في البداية، فإنهم لا يصمدون طويلًا تحت نيران الحجب والمنع والإذلال. وحتى يكون هناك أمل في إنقاذ ما يمكن إنقاذه، فعليهم أن يدركوا ما يجب عليهم فعله، بدون نقاش أو جدال، حتى وإن كان المستقبل بالنسبة لهم غامضًا ومخيفًا.

دائمًا ما تتحول بعض «المفاوضات» إلى «مواجهات»، و«الأسئلة» إلى «اتهامات». فالقوي يقول: ماذا ستقدم لنا كي تنعم بالأمان؟ وماذا لديك لتعطينا لنضمن لك الحماية؟

وهذان السؤالان هما جزء يسير من أسئلة أعمق وأخطر، في زمن التنازلات وانتزاع الحقوق وحجب المطالب، فقط لتبقى واقفًا على قدميك!

إذا كانت هناك جدلية محتدمة حول اعتبار الاقتصاد مرآة للسياسة، فمن الصعب الفصل بينهما، سواء في القوة أو التأثير، فهما توأمان، يكمل أحدهما الآخر.

وكما هو موثق في الكتب: السياسة الحكيمة هي لبّ الحكمة وحسن التدبير من أجل تطور المجتمع وإدارة شؤونه بحرية، وتأمين رقي أفراده. أما الاقتصاد فهو عملية تعمل على تلبية الاحتياجات المادية الضرورية للمجتمع لتحقيق ازدهاره.

لكن في عصر الهيمنة والسيطرة، يخرج هذا التعريف عن مساره، ويتخذ كل منهما طريقًا بعيدًا عن الآخر.

ومع كل ما أُسلف، هل وصل العالم إلى مصطلح «صراع البقاء»؟

أعتقد أن فكرة الصراع من أجل البقاء تطورت، وسلكت منعطفًا خطيرًا..هذا الصراع لم يعد محدود المساحة، بل بات يحتل حيزًا كبيرًا في عقول البشر.. أيضا ليس معناه الاستماتة في تقديم التنازلات من أجل الغذاء والماء والدواء فقط، بل إن حفظ الأرواح من الفناء والإبادة هو ما يدفع الحلقة الأضعف لاستنزاف كل ما لديها من قوة لتضمن الحياة لشعوبها.

مقالات مشابهة

  • أميرة فتحي تتألق بجلسة تصوير على الحصان بشاطئ الاسكندريةl خاص
  • «mbc مصر» تروج لمسلسل «حرب الجبالي» لـ أحمد رزق
  • تردد قناه الفجر الجزائرية على النايل سات.. شاهد الحلقة 190 مسلسل المؤسس عثمان
  • في ظل الحرب التجارية.. العالم بين مفترق الطرق !
  • أصعب فترة في حياتي.. جوري بكر تعلن اعتزالها السوشيال ميديا
  • «عودة باريش وهاندا من جديد».. مواعيد عرض مسلسل تذكر الحب والقنوات الناقلة
  • مسلسل رياح القدر الحلقة 25 مترجمة HD
  • مسلسل تذكر الحب الحلقة 1 كاملة بجودة HD تتصدر التريند بعد عرضها رسميًا «فيديو»
  • مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 190 كاملة مترجمة للعربية.. وصول تورغوت «فيديو»
  • مسلسل المدينة البعيدة الحلقة 24 مترجمة كاملة.. متاحة الآن «فيديو»