موظف أمام محكمة الأسرة خطيبتى السابقة استولت علي الشبكة ورفضت ردها
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
رجل في العقد الثالث من العمر وقف أمام محكمة الأسرة بالجيزة يطالب بسرعه رد شبكته التى أستولت عليها خطيبته السابقه بدون وجه حق
وقف محمود موظف بإحدى الشركات يقول نشأت في أسرة متوسطه الحال لأبوين مكافحين بذلا جهدا كبيرا حتى نتمكن من الحصول علي شهادتنا الجامعيه لم يبخلا يوما علي أو علي أحد من أشقائى بشئ.
بالرغم من قسوة الحياة إلا أننى عشت جوا أسريا هادئاً حتى حصلت علي شهادتى الجامعيه ونزلت إلى مجال العمل تصورت أننى سأتمكن من الحصول علي فرص عمل مناسبه لشهادتى لكن بكل أسى لم يحالفنى الحظ وبدأت في العمل ككشير في أحد المحلات ولأن راتبى كان ضعيف قررت البحث عن فرصه اخرى بجانب عملى وبالفعل عملت بإحدى الكافتريات وهناك تعرفت علي إحدى رجال الأعمال والذى أعجب بأمانتى وتفانى بالعمل فقرر أن يسند لى عمل بشركته السياحيه.
قال الشاب فور حصولى على هذة الوظيفه طرت فرحاً وتركت العمل السابق وكرست وقتى وجهدى لعملى الجديد وخلال فترة قصيرة تمكنت أن أحظى من ثقه صاحب العمل فأسند لى أعباء جديدة وبفضل الله زاد راتبى وبدأت في الادخار لتكوين نفسي.
لأن ظروف أسرتى كانت بسيطه قررت الاعتماد علي نفسي ورفضى الارتباط بأى فتاة حتى أتمكن من الزواج وتوفير النفقات اللازمه لإعداد منزل الزوجية.
مرت الأعوام سريعا تمكنت من خلالها علي شراء شقه الزوجية وقمت بادخار مبلغ مالى حتى اتمكنمن خلاله علي توفير متطلبات الزواج فوجئت اننى أصبحت علي مشارف الاربعين فطلبت من شقيقاتى البحث لى عن عروسه مناسبه وبسبب سنى وجدت شقيقاتى صعوبه في إيجاد العروسه المناسبه.
خلال فرح أحد أصدقائي شاهدت فتاة تصورت أنها الفتاة المناسبه لى فقد جذبتني رقتها وجمالها الهادئ فطلبت من صديقي تحديد موعد مع فتاتى حتى أحظى بفرصه للتعرف عليها والتقرب منها.
وبالفعل حدد موعد مع أسرتها وتوجهت إلى بيتها بصحبه أبى وأمي وشعرت أنها الفتاة المناسبه لى واتفقت مع أسرتها علي تفاصيل الزواج تمت الخطبه سريعا في حفل كبير ضم الأهل والأصدقاء.
بدأنا سريعا في إعداد عش الزوجية وخلال تلك الفترة فوجئت بفتاتى تحاول السيطرة علي وفرض سيطرتها وتنفيذ أوامرها وعندما بدأت في رفض الانصياع لطلباتها المبالغ فيها شاهدتها في صورة مختلفه تماما فهى عصبيه تقوم بتحطيم أى شئ أمامها بحجه أنها تعرضت إلى نوبه غضب
اشتكيت إلى أسرتها وفوجئت بهم يطالبونى بتحملها رفضت كلامهم واعلنت رغبتى في إنهاء هذة الخطوبه بعد أن أصيبت بحاله من خيبه الامل.
الأيام مضت ولم أتمكن من الحصول علي شبكتى الذهبيه وأمام إصرار خطيبتى السابقه الاستيلاء علي شقى عمرى الذى تعبت بكل قرش فيه قررت اللجوء إلى القضاء لانصافى وحصولى علي حقي المهدر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رد الشبكة بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أجمل ناس .. عمرو الليثي يدعم سيدة كافحت من أجل أسرتها في كفر الشيخ
تحت شعار "هنسعد قلوبكم ونفرح بيوتكم", واصلت كاميرا برنامج "أجمل ناس" جولاتها الإنسانية، وهذه المرة من كفر الشيخ، حيث التقى الإعلامي د. عمرو الليثي بسيدة مصرية كانت تجلس حزينة في الشارع، وتوجه إليها للاطمئنان عليها والاستماع إلى قصتها.
سيدة تكافح رغم الظروف الصعبةروت السيدة قصتها بتأثر، موضحة أن زوجها مريض ولا يعمل، مما جعلها تتحمل مسؤولية الأسرة بالكامل.
وأشارت إلى أن أكثر ما يؤلمها هو الديون التي تراكمت عليها بسبب زواج ابنتها, مؤكدة أنها تحاول كسب رزقها من مسح السيارات رغم كل التحديات.
تأثر الإعلامي عمرو الليثي بكلمات السيدة، ووجه إليها كلمات تقدير واحترام على كفاحها ودورها العظيم في دعم أسرتها، مشيدًا بتضحياتها من أجل ستر بناتها وتأمين مستقبلهن.
وفي خطوة إنسانية، قدم لها مبلغ 7 آلاف جنيه، لمساعدتها في تخفيف أعباء ديونها وإعانتها على مواجهة تحديات الحياة.
"أجمل ناس".. برنامج يزرع الفرحة في قلوب المصريينيحرص برنامج "أجمل ناس" يوميًا خلال شهر رمضان على تقديم جوائز مالية قيمة للمحتاجين في مختلف المحافظات المصرية, سواء في القرى أو المدن أو الشوارع, ليكون بمثابة رسالة دعم وفرح للأسر البسيطة.
أكبر مسابقة معلومات في رمضان لدعم أصحاب المهن المختلفةلا يقتصر دور البرنامج على دعم الأسر البسيطة, بل يقدم أيضًا أكبر مسابقة للمعلومات خلال رمضان، حيث يشارك فيها أصحاب المهن المختلفة، لتقديم جوائز مالية تقديرًا لجهودهم.
"سيارة المفاجآت".. دعم وتحقيق الأمنياتيواصل البرنامج مفاجآته من خلال "سيارة المفاجآت", التي تجوب المحافظات لتحقيق أحلام المواطنين ومساعدتهم في تلبية احتياجاتهم، مما يجعله واحدًا من أكثر البرامج تأثيرًا وإنسانية خلال الشهر الكريم.
ويذكر أن أجمل ناس يومياً خلال شهر رمضان، ويقدم جوائز مالية قيمة، لأهالينا فى شتى محافظات الجمهورية، ومن داخل كل قرية ومدينة وشارع.
وأكبر مسابقة فى المعلومات المختلفة فى شهر رمضان الكريم على شاشات قنوات الحياة، مع أصحاب المهن المختلفة.