الحرة:
2025-04-05@05:41:30 GMT

بأشد العبارات.. تحذير سعودي بعد واقعة الحرم القدسي

تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT

بأشد العبارات.. تحذير سعودي بعد واقعة الحرم القدسي

أعربت وزارة الخارجية السعودية، الثلاثاء، عن إدانتها "بأشد العبارات الاقتحامات السافرة والمتكررة" للمسجد الأقصى، وفق ماء جاء في بيان للوزارة على منصة "إكس"، الثلاثاء.

#بيان | تعرب وزارة الخارجية عن إدانة المملكة العربية السعودية بأشد العبارات الاقتحامات السافرة والمتكررة من قبل مسؤولي الاحتلال الإسرائيلي وعددٍ من المستوطنين للمسجد الأقصى المبارك.

pic.twitter.com/JVyoGYlbYo

— وزارة الخارجية ???????? (@KSAMOFA) August 13, 2024

وقال البيان إن وزارة الخارجية تعرب عن إدانة المملكة العربية السعودية بأشد العبارات "للاقتحامات السافرة والمتكررة" من قبل مسؤولين إسرائيليين وعدد من المستوطنين للمسجد الأقصى.

وأكدت الوزارة أهمية احترام المقدسات الدينية، وجددت تحذير المملكة من "تبعات استمرار هذه الانتهاكات للقانون الدولي والوضع التاريخي لمدينة القدس، واستفزاز ملايين المسلمين حول العالم"، خصوصا في ظل الكارثة الإنسانية التي يعيشها الفلسطينيون في قطاع غزة.

ودعا البيان المجتمع الدولي إلى "الاضطلاع بمسؤوليته تجاه وقف الانتهاكات الاسرائيلية المستمرة للقانون الدولي، وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة".

وأفاد مراسل الحرة بتل أبيب، بأن حوالي 1200 يهودي دخلوا إلى باحات الحرم القدسي، الثلاثاء، وذلك بمناسبة إحياء اليهود لـ"يوم خراب الهيكل".

ووفق دائرة الأوقاف الإسلامية في المسجد الأقصى، فقد دخل إلى باحات الحرم القدسي، 1200 يهودي عبر 12 مجموعة، وأشار المراسل إلى أن محيط الحرم "يشهد إجراءات مشددة".

وكشف مراسل الحرة أن وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، وزميله وزير النقب والجليل، يتسحاق فاسرلوف، وكلاهما من حزب "العظمة اليهودية" شاركا في دخول باحات الحرم القدسي.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: وزارة الخارجیة بأشد العبارات الحرم القدسی

إقرأ أيضاً:

"الخارجية الكويتية" تدين اقتحام بن غفير المسجد الأقصى

أدانت وزارة الخارجية الكويتية اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، الأربعاء، للمسجد الأقصى.

 

وقالت وزارة الخارجية، في بيان، إنها تعرب "عن إدانة واستنكار دولة الكويت الشديدين لقيام أحد وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي (لم تسمه) باقتحام المسجد الأقصى المبارك تحت حماية قوات الاحتلال، وإخراج المصلين منه، في انتهاك صارخ للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، واستفزاز لمشاعر ملايين المسلمين حول العالم".

 

وفي وقت سابق الأربعاء، اقتحم وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، المسجد الأقصى بالقدس الشرقية المحتلة وسط حراسة مشددة.

 

وفي تصريح للأناضول قال مسؤول بدائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس، رفض الكشف عن اسمه، إن اليميني المتطرف بن غفير اقتحم المسجد الأقصى وبرفقته أكثر من 24 مستوطنا إسرائيليا.

 

ولم يتم الإعلان مسبقا عن نية بن غفير اقتحام المسجد الأقصى اليوم قبل أيام من عيد الفصح اليهودي الذي يبدأ في 12 أبريل/نيسان الجاري ويستمر 10 أيام.

 

وتعد هذه المرة الخامسة التي يقتحم فيها بن غفير، المسجد الأقصى منذ بداية الحرب على قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 والثامنة منذ تسلم منصبه وزيرا نهاية 2022.

 

ويعتبر الفلسطينيون هذه الإجراءات جزءا من محاولات إسرائيل لتهويد القدس الشرقية، بما في ذلك المسجد الأقصى، وطمس هويتها العربية والإسلامية.

 

كما أدانت وزارة الخارجية الكويتية، في ذات البيان، "بأشد العبارات استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي لعيادة تابعة لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة".

 

وقالت إن ذلك "اعتداء سافر على مقار المنظمات الدولية، وانتهاك واضح للقوانين والقرارات الدولية التي تشدد على أهمية حفظ أمن وسلامة مقار المنظمات الدولية والعاملين فيها".

 

وحذرت الخارجية الكويتية "من استمرار هذه الانتهاكات الجسيمة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي دون رادع أو مساءلة من قبل المجتمع الدولي، ما من شأنه أن يؤدي إلى مزيد من التصعيد ويقوض الجهود والمساعي الرامية إلى تحقيق السلام وتعزيزه في المنطقة".

 

في وقت مبكر من صباح الأربعاء، قتل 22 فلسطينيا بينهم 16 طفلا وسيدة ومسن، في غارة جوية إسرائيلية استهدفت عيادة تابعة للأونروا، في مخيم جباليا، وفق المكتب الإعلامي الحكومي في غزة.

 

وأقر الجيش الإسرائيلي، بقصف عيادة للأونروا التي تؤوي نازحين بمخيم جباليا.

 

وزعم الجيش أن "عناصر من حماس كانوا يتسترون داخلها، وأنها كانت تستخدم مكانا مركزيا للقاءات"، وفق تعبيره، لكن العيادة كانت تؤوي مئات النازحين المدنيين معظمهم أطفال ونساء.

 

ومنذ استئنافها الإبادة الجماعية بغزة، في 18 مارس/ آذار الماضي، قتلت إسرائيل 1066 فلسطينيا وأصابت 2597 آخرين، معظمهم أطفال ونساء، وفق وزارة الصحة بالقطاع صباح السبت.

 

ومطلع مارس/ آذار المنصرم، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين "حماس" إسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية.

 

لكن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، تنصل من بدء مرحلته الثانية، واستأنف الإبادة الجماعية بغزة استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمنية، وفق إعلام عبري.

 

وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 165 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.


مقالات مشابهة

  • الخارجية الفلسطينية تدين تدمير الاحتلال لمستودع طبي سعودي جنوب قطاع غزة
  • المملكة تستنكر بأشد العبارات التصعيد الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة واستمرار استهداف المدنيين العزّل
  • وزارة الخارجية تعرب عن إدانة المملكة واستنكارها بأشد العبارات للتصعيد الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، واستمرار استهداف المدنيين العزّل ومناطق إيوائهم وقتل العشرات.
  • وزارة الخارجية تدين اقتحام المجرم بن غفير للمسجد الأقصى المبارك
  • وزارة الخارجية تُدين اقتحام المجرم بن غفير للمسجد الأقصى
  • "الخارجية الكويتية" تدين اقتحام بن غفير المسجد الأقصى
  • ليبيا تستنكر اقتحام «المسجد الأقصى»: نرفض هذه الانتهاكات السافرة
  • المملكة تدين بأشد العبارات اقتحام وزير إسرائيلي المسجد الأقصى واستهداف قوات الاحتلال عيادة تابعة لـ”الأونروا”
  • وزارة الخارجية: المملكة تدين بأشد العبارات اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي للمسجد الأقصى واستهداف قوات الاحتلال الإسرائيلية لعيادة تابعة لوكالة (الأونروا)
  • المملكة تدين بأشد العبارات اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي للمسجد الأقصى