خطوات تسوية المواقف التجنيدية لأبناء مصر بالخارج
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
تلقت وزارة الخارجية المصرية ووزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج طلبات عديدة من المواطنين بالخارج حول إمكانية تسوية أوضاعهم التجنيدية نظراً لتردد بعض من المواطنين من العودة إلى أرض الوطن وعدم إمكانية المغادرة مرة أخرى بسبب عدم التصريح لهم بالسفر كونهم مطلوبين للخدمة العسكرية أو عدم إنهاء موقفهم التجنيدي.
خطوات تسوية المواقف التجنيدية لأبناء مصر بالخارج
يتم تلقى طلبات تسوية المواقف التجنيدية بشكل نهائى بمبادرة من الدولة المصرية على أن يتم استقبال كافة الطلبات على الموقع للمصريين بالخارج ممن حل عليهم الدور فى سن التجنيد اعتباراً من سن (18 عاماً) وحتى سن (30 عاماً)، وكذا ممن تجاوزوا سن (30 عاماً) لتسوية موقفهم التجنيدى طبقاً للموقف.
لا يُسمح بتجديد جوازات السفر للمصريين بالخارج إلا بعد تسوية المواقف التجنيدية لهم.
المقيمين بدولة (فرنسا) يمكن السداد من خلال القنصلية المصرية بباريس بالتعاون مع مكتب التمثيل العسكري وذلك لتيسير عملية السداد.
يُسدد مبلغ 7000 (دولار / يورو) على حساب بنك مصر بأحد الأفرع (القاهرة - أبو ظبي) .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الخارجية المصرية وزارة الدولة للهجرة المواطنين بالخارج تسویة المواقف التجنیدیة
إقرأ أيضاً:
موسكو: هناك القليل من التفاصيل بشأن تسوية الصراع في أوكرانيا
الجديد برس|
قررت روسيا والولايات المتحدة المضي في استئناف الحوار في “كل المجالات” حسبما أعلن الناطق باسم الكرملين الخميس، مشيرا إلى احتمال حصول عملية تبادل أسرى جديدة بين البلدين.
يأتي هذا فيما يتعزز التقارب بين موسكو وواشنطن مع رغبة ثنائية معلنة في إنهاء الحرب في أوكرانيا.
إلا ان المتحدث باسم الكرملين اكد ان موسكو تسجل تباينا في الآراء بين واشنطن وكييف، مشيراً الى ان النظام الأوكراني اعتاد على التبعية غير المنضبطة، على حد وصفه.
وفيما يخص ملف الحرب في أوكرانيا، أشار بيسكوف إلى أن الكرملين “يتفق تماما” مع موقف إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن ضرورة وضع حد سريع للنزاع غداة انتقادات لاذعة متبادلة بين كييف وواشنطن.
وصرّح في هذا الشأن: “يتحدثون عن ضرورة إحلال السلام في أسرع وقت ممكن والقيام بذلك عبر التفاوض. وقد لاحظنا أيضا أن هذا الموقف مؤات لنا أكثر من موقف الإدارة السابقة. ونحن نتفق كليا مع الإدارة الأمريكية” الحالية.
واعتبر الناطق باسم الكرملين أن الولايات المتحدة “كانت ولا تزال… المحرك الرئيسي” الذي يقدم “أكبر مساهمة مالية في تأجيج” الصراع في أوكرانيا.
وجدد نفس المصدر اتهاماته لإدارة جو بايدن السابقة بالرغبة في “مواصلة الحرب حتى (القضاء على) آخر أوكراني” وإنفاق أموال دافعي الضرائب الأمريكيين للقيام بذلك. إلا أنه لفت إلى أنه في الوقت الحالي، هناك “قليل من الأشياء الملموسة” للتوصل إلى تسوية للصراع، ويعود ذلك خصوصا إلى “خلافات بين واشنطن وكييف”.