تلقت وزارة الخارجية المصرية ووزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج طلبات عديدة من المواطنين بالخارج حول إمكانية تسوية أوضاعهم التجنيدية نظراً لتردد بعض من المواطنين من العودة إلى أرض الوطن وعدم إمكانية المغادرة مرة أخرى بسبب عدم التصريح لهم بالسفر كونهم مطلوبين للخدمة العسكرية أو عدم إنهاء موقفهم التجنيدي.

 

خطوات تسوية المواقف التجنيدية لأبناء مصر بالخارج

 

 

يتم تلقى طلبات تسوية المواقف التجنيدية بشكل نهائى بمبادرة من الدولة المصرية على أن يتم استقبال كافة الطلبات على الموقع للمصريين بالخارج ممن حل عليهم الدور فى سن التجنيد اعتباراً من سن (18 عاماً) وحتى سن (30 عاماً)، وكذا ممن تجاوزوا سن (30 عاماً) لتسوية موقفهم التجنيدى طبقاً للموقف.

 

لا يُسمح بتجديد جوازات السفر للمصريين بالخارج إلا بعد تسوية المواقف التجنيدية لهم.

 

المقيمين بدولة (فرنسا) يمكن السداد من خلال القنصلية المصرية بباريس بالتعاون مع مكتب التمثيل العسكري وذلك لتيسير عملية السداد.

 

يُسدد مبلغ 7000 (دولار / يورو) على حساب بنك مصر بأحد الأفرع (القاهرة - أبو ظبي) .

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزارة الخارجية المصرية وزارة الدولة للهجرة المواطنين بالخارج تسویة المواقف التجنیدیة

إقرأ أيضاً:

حشود رفح.. برلماني: تنمية سيناء حق للمصريين وليست تمهيدًا لتهجير الفلسطينيين

أكد محمد البدري، عضو لجنة الصحة بمجلس الشيوخ، بأن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مدينة العريش برفقة الرئيس عبد الفتاح السيسي تعد بمثابة ختم وتوقيع نهائي من المجتمع الدولي على نجاح مصر الساحق في اقتلاع جذور الإرهاب من سيناء، وعودة الأمن والاستقرار إلى أرضها الطاهرة.

وشدد البدري، في تصريحات اليوم، على أن هذه الزيارة في هذا التوقيت الحساس تحمل رسالة واضحة للعالم، بأن التنمية التي تشهدها سيناء حاليًا هي حق أصيل للشعب المصري، وليست بأي حال من الأحوال تمهيدًا لاستقبال لاجئين أو تهجير الفلسطينيين كما تروج بعض الأصوات المشبوهة. وقال إن مصر، قيادة وشعبا، ترفض هذه الأطروحات جملة وتفصيلا، وتعتبرها تهديدا مباشرا لأمنها القومي.

وأشار عضو مجلس الشيوخ إلى أن ما يعزز هذا الموقف هو مشهد الحشود المليونية التي خرجت من أبناء مصر في رفح، تعبيرا عن دعمهم الكامل للرئيس السيسي ورفضهم القاطع لمخططات التهجير، مؤكدين أن الأرض المصرية ليست محلا لأي ترتيبات تمس سيادتها أو تستغل طيبتها.

وأوضح البدري أن زيارة ماكرون بهذا الشكل أمام هذه الحشود تؤكد مرة أخرى أن مصر أصبحت النموذج الأنجح في المنطقة لمعادلة الأمن والتنمية، وأنها الرقم الصعب في معادلة استقرار الإقليم، بفضل قيادتها الحكيمة ومواقفها الثابتة.

مقالات مشابهة

  • استطلاع يظهر انقلابا في المواقف تجاه إسرائيل.. كيف غيّرت غزة الرأي العام الأمريكي؟
  • ضبط القائمين على إدارة 16 شركة لإلحاق العمالة المصرية بالخارج "بدون ترخيص"
  • "تعليم الشرقية" تنظم حفل معايدة لأبناء شهداء الواجب والمتوفين
  • بعد تصريحات رئيس الوزراء | هكذا بعث مدبولي برسالة طمأنة للمصريين.. تفاصيل
  • نائب محافظ بني سويف يتفقد مستجدات العمل بمشروع مجمع المواقف
  • شيخ علوي يدعو إلى حماية دولية لأبناء طائفته في سوريا
  • تسوية أمريكية كويتية في فضيحة اختلاس من وزارة دفاع الأخيرة
  • سعر تذكرة دخول الأهرامات 2025 للمصريين والأجانب
  • «المنفي» يستقبل المبعوثة الأممية.. تكثيف المساعي للتوصل إلى تسوية سياسية شاملة
  • حشود رفح.. برلماني: تنمية سيناء حق للمصريين وليست تمهيدًا لتهجير الفلسطينيين