صحيفة الاتحاد:
2024-09-10@21:32:04 GMT

التبرع بالدم.. قيمة إنسانية تتبناها الإمارات

تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT

حددت دراسة طبية نشرتها وزارة الصحة ووقاية المجتمع، 3 دوافع تحفيزية رئيسة تسهم في إقبال الأفراد للتبرع بالدم في دولة الإمارات العربية المتحدة، تضمنت الوعي بأهمية التبرع بالدم، والشعور بالواجب الأخلاقي، إضافة إلى البعد الديني.

وأوضحت الدراسة أن تكرار التبرع سمة في أغلب الفئات المستهدفة، إذ أظهرت الدراسة أن نسبة تكرار عملية التبرع تشكل ما نسبته 71% من إجمالي المتبرعين، بينما سجل المتبرعون لأول مرة ما نسبته 30% من إجمالي المشاركين في الدراسة.

وأكدت الدراسة التي نشرت على الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة ووقاية المجتمع، أن التبرع بالدم يعد عنصراً حاسماً في أنظمة الرعاية الصحية في جميع أنحاء العالم، ما يضمن توافر الدم للعلاجات والإجراءات الطبية المنقذة للحياة.

أخبار ذات صلة دراسة طبية: 3 عوامل محفزة للتبرع بالدم في الإمارات شرطة أبوظبي تنظم فعالية «قطرة من دمك حياة لغيرك»

وأوصت الدراسة بأهمية مواصلة تقييم فعالية المبادرات الحالية واقتراح استراتيجيات مستهدفة لتجنيد متبرعين جدد والاحتفاظ بالمتبرعين الحاليين، مع التركيز بشكل خاص على فصائل الدم الأقل شيوعاً أو الحرجة مثل (O سالب). 

وقدمت الدراسة رؤى قيمة لتحسين مبادرات التبرع بالدم في دولة الإمارات، كما وفرت نتائج تشكل أساساً لتعزيز الوعي والمشاركة في هذا المجال الحيوي للرعاية الصحية.

 

 

 

التبرع بالدم.. قيمة إنسانية تتبناها #الإمارات#مركز_الاتحاد_للأخبار pic.twitter.com/pQ4MTDDP3B

— علوم الدار - مركز الاتحاد للأخبار (@oloumaldar) August 12, 2024

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: حملة التبرع بالدم التبرع بالدم التبرع بالدم

إقرأ أيضاً:

تعطل الدراسة في قطاع غزة للعام الثاني

غزة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة المتحدث باسم اليونيسيف في غزة لـ«الاتحاد»: دور حاسم للإمارات في تسريع حملة التطعيم ضد شلل الأطفال ارتفاع وفيات المجاعة في غزة إلى 37 طفلاً

مع قرب بدء العام الدراسي الجديد، لا تزال المدارس في غزة مغلقة في ظل حرب مستمرة تشنها إسرائيل على القطاع منذ أكتوبر الماضي، ما يفرض تكلفة باهظة على مستقبل الصغار.  وينشغل معظم الأطفال بمساعدة أسرهم في كفاح يومي من أجل البقاء على قيد الحياة.  وحذر العاملون في المجال الإنساني من أن الحرمان الممتد من التعليم يهدد أطفال غزة على المدى الطويل. وقالت المتحدثة باسم الـ«يونيسف»، تيس إنجرام، أمس، إن الأطفال الصغار يعانون فيما يتعلق بنموهم المعرفي والاجتماعي والعاطفي، أما الأطفال الأكبر سناً فهم معرضون على نحو أوسع لخطر الانجرار للعمل أو الزواج المبكر، مضيفة: «كلما طال غياب الطفل عن المدرسة، زاد خطر التخلف الدائم عنها، وعدم العودة إليها، لقد خسر أطفال غزة، الذين يبلغ عددهم نحو 625 ألفاً في سن الدراسة، عاماً كاملاً من التعليم». وفي ظل تعثر المفاوضات من أجل وقف الحرب في غزة، لا يعرف أحد متى سيمكنهم العودة إلى الفصول الدراسية. وأفادت مجموعة التعليم العالمية -مجموعة من منظمات الإغاثة التي تقودها اليونيسف ومنظمة إنقاذ الطفولة- بأن أكثر من 90% من المباني المدرسية في القطاع تضررت بشدة جراء القصف الإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • محافظ كفر الشيخ يتبرع بالدم ويدعو المواطنين للمساهمة في إنقاذ حياة المرضى
  • دراسة: أدمغة المراهقين تقدمت في العمر بشكل أسرع خلال جائحة كورونا
  • دراسة: 68% من المؤسسات السعودية تخطط لاستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي
  • إحذر بديل السكر.. قد يسبب لك تجلّط الدم أو السكتة القلبية!
  • دراسة: تطعيم كبار السن ضد الفيروس المخلوي التنفسي يقلل من فرص دخولهم المستشفى
  • إجراء أول دراسة مسحيّة شاملة عن مناطق العودة واحتياجات العائدين في اليمن
  • دراسة لمنظمة «فاو»: 123 مليار دولار خسائر سنوية عالمية.. 23% منها تخص الزراعة
  • تزامناً مع فضيحة استيراد الأزبال.. دراسة بريطانية تصنف المغرب ضمن أكبر ملوثي البلاستيك
  • تعطل الدراسة في قطاع غزة للعام الثاني
  • 101 مليار درهم قيمة أكبر 10 مشاريع قيد التنفيذ في الإمارات