النقل تؤكد على التزام السائقين في نشاط النقل بتطبيق 7 اشتراطات
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
أكدت الهيئة العامة للنقل التزام جميع السائقين في نشاط النقل التعليمي بتطبيق الاشتراطات التنظيمية لممارسة النشاط وتقديم خدمات النقل، وذلك تزامنًا مع انطلاقة العام الدراسي الجديد 1446هـ، وعودة الطلاب والطالبات إلى مقاعد التعليم.
وتضمنت الاشتراطات التنظيمية على ألا يقل عمر السائق عن (25) عاماً، إضافة إلى حصوله على بطاقة سائق، ورخصة قيادة سارية المفعول، وشهادة خلو من السوابق، كما تتضمن الاشتراطات حصول السائق على دورة إسعافات أولية معتمدة، واجتيازه للفحص الطبي من قبل الهيئة، واجتيازه لاختبار الكفاءة المهنية، وأي اختبار أو دورات تدريبية تحددها الهيئة العامة للنقل.
كما أكدت الهيئة على جميع المستفيدين من الطلاب والطالبات وكذلك الكوادر التعليمية بضرورة التعامل مع الناقل النظامي في هذا النشاط، لضمان سلامتهم والحصول على خدمات نقل آمنة وذات جودة وكفاءة، ولتعزيزًا لرفع مستوى العناية بالطلاب والطالبات وتحقيق معايير الأمان والسلامة
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
حادثة تهدد الأرواح.. ضبط قائد سيارة سمح لابنه بالجلوس خارج النافذة
في إطار سعي وزارة الداخلية المستمر لضبط الأمن والسلامة العامة، وبالاعتماد على جهود الأجهزة الأمنية المتواصلة، كشفت الأجهزة المعنية عن ملابسات منشور ضجت به مواقع التواصل الاجتماعي، والذي تم تداوله بشكل واسع.
أظهر المنشور صورة صادمة تُظهر قائد سيارة يُسمح لطفله بالجلوس بشكل غير آمن تمامًا خارج النافذة الأمامية للسيارة في أحد شوارع القاهرة، مما يعرض حياة الطفل وحياة المارة للخطر.
وعلى ضوء تلك الصورة المثيرة للقلق، قامت الأجهزة الأمنية بتكثيف التحريات وجمع المعلومات حول الواقعة، حيث توصلت سريعًا إلى تحديد هوية السيارة وقائدها، ليتم ضبطه بعد فترة قصيرة، تبين أن السائق هو شخص من محافظة الفيوم، ذو خلفية جنائية سابقة، مما يثير تساؤلات حول مدى إدراكه للمسؤولية أثناء قيادته للسيارة.
وبمواجهته، اعترف السائق بما ارتكبه من تصرف متهور، وأكد أنه سمح لطفله بالجلوس خارج النافذة غير مدركٍ لأبعاد المخاطر التي كان يسببها هذا التصرف لكل من كان حوله، كما تبين أن السائق لم يكن يحمل التراخيص القانونية اللازمة.
وعلى الفور، تم اتخاذ الإجراءات ضد السائق، وذلك حرصًا على حماية الأرواح وسلامة المواطنين.
مشاركة