زنقة 20:
2025-02-07@03:43:18 GMT

بعد جدل واسع.. هدم تمثال أسد عين أسردون

تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT

بعد جدل واسع.. هدم تمثال أسد عين أسردون

زنقة 20 | متابعة

بعدما أثار جدلا واسعا ، أقدمت المسؤولون المحليون ببني ملال على هدم تمثال “أسد” أقيم بالمدار السياحي عين أسردون.

وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي على نطاق واسع صور التمثال الذي يجسد “الأسد” وسط موجة سخرية من شكله.

ووجه ناشطون انتقادات بخصوص طريقة نحت التمثال، التي لم تراع فيها حسبهم الدقة وغاب عنها الحس الجمالي.

و شبه كثيرون، التمثال بـ”الكلب” ، معتبرين أن شكله مشوه و لا يمت بصلة لحيوان “الأسد” أو “السبع” بالدارجة المغربية.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

الكشف عن رفض عربي ودولي واسع لـ قنبلة ترمب.. تفاصيل

وتحدث ترمب عقب لقاء جمعه برئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مساء أول من أمس، بشكل واضح عن نيته إخلاء القطاع الفلسطيني من سكانه، وجدد دعوته لمصر والأردن باستقبال النازحين.

ومن الرياض جاء أسرع رد فعل، إذ قالت وزارة الخارجية السعودية إن المملكة لن تقيم علاقات مع إسرائيل من دون إقامة دولة فلسطينية، في وقت تلقى الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء، اتصالاً هاتفياً من ملك الأردن عبد الله الثاني، بحثا خلاله تطورات الأوضاع الإقليمية، وتبادلا وجهات النظر حول مستجدات الأحداث والمساعي المبذولة تجاهها لتحقيق الأمن والاستقرار.

وكانت الخارجية السعودية أكدت أن «موقف المملكة من قيام الدولة الفلسطينية راسخ وثابت لا يتزعزع، وقد أكد الأمير محمد بن سلمان هذا الموقف بشكل واضح وصريح لا يحتمل التأويل بأي حال من الأحوال».

وجاءت التفاعلات العربية والدولية بشأن المقترح الأميركي لتظهر تمسكاً واسعاً بـ«حل الدولتين» باعتباره أساساً لحل الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي، بينما نشطت الاتصالات الواسعة بين قادة وزعماء إقليميين لتنسيق المواقف بشأن التعاطي مع التداعيات.

واستقبل العاهل الأردني الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مؤكداً رفض بلاده «أي محاولات لضم الأراضي وتهجير الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية»، مشدداً على «ضرورة تثبيت الفلسطينيين على أرضهم».

وحذّر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، من محاولة إجراء «تطهير عرقي» في غزة، بينما رأى المفوض الأممي السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، أن ترحيل السكان من الأراضي المحتلة «محظور تماماً».

وأكد مجلس التعاون الخليجي ضرورة حل الدولتين، وإعطاء الشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة، ورفض أي إجراءات أحادية.

كما ندّدت جامعة الدول العربية بمقترح ترمب، واعتبرته «وصفة لانعدام الاستقرار». أوروبياً، قالت وزارة الخارجية الفرنسية إن باريس «ستُواصل حملتها من أجل تنفيذ حل الدولتين»، كما عبرت لندن ومدريد وبرلين ووارسو عن الموقف ذاته.

وشددت موسكو وبكين أيضاً على التسوية استناداً إلى حل الدولتين. وفي السياق ذاته، قال مصدر في حركة «حماس» إن الحركة «ستكون لها كلمة قوية ورد فعل أقوى في حال طبق ترمب، أو حتى حكومة اليمين المتطرف الإسرائيلية، مثل هذه الخطة

مقالات مشابهة

  • سخط ورفض عربي ودولي واسع لخطة ترامب بشأن غزة
  • الكشف عن رفض عربي ودولي واسع لـ قنبلة ترمب.. تفاصيل
  • رفض دولي واسع لمخطط  ترامب تهجير الفلسطينيين من غزة
  • جنايات أسيوط تعاقب موظفا بالسجن المشدد 10 سنوات لإخفائه 1113 قطعة أثرية
  • رفض دولي واسع لخطة ترامب ومطالب بتجسيد حل الدولتين
  • رفض دولي واسع لخطة ترامب بشأن غزة
  • رفض دولي واسع لتصريحات ترامب ترحيل الفلسطينيين من غزة
  • دعاء لمن يُعاني من ضيق الرزق .. ردّده كل يوم
  • تمثال العذراء لهاني جمال جسرٌ بين التراث والحداثة
  • دعاء لجلب الرزق.. ردده بيقين يستجاب لك