تنسيق كلية تجارة 2024 علمي علوم.. اعرف الأماكن الشاغرة
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
كشف المجمع التكراري لنتيجة الثانوية العامة 2024، وبعد تحليل إحصائيات النتيجة، عن أنّ هناك ارتفاعًا في الحدود الدنيا للقبول بمختلف الكليات في تنسيق الجامعات 2024، نظرًا لارتفاع نسب المجاميع للحاصلين على 70% فما فوق للشعبة العلمية.
وبعد النظر إلى عدد الطلاب المسجلين في تنسيق المرحلة الأولى 2024، والذي يزيد على 110 آلاف طالب للشعب الثلاثة، والتي توزعت بين ما يزيد على 40 ألف للشعبة العلمية، أشارت إلى أنّ من المتوقع أن تكون هناك أماكن شاغرة لطلاب الشعب العلمية في المرحلة الثانية لتنسيق كلية تجارة 2024 علمي علوم.
وأوضحت المؤشرات لنتيجة الثانوية العامة 2024، أنّ تنسيق كلية تجارة 2024 علمي علوم سيشهد ارتفاعًا بسيطًا عن العام الماضي بواقع 4 درجات كحد أدني حال الاستقرار على ذات الأعداد المقرر قبولها في كليات التجارة في مصر من الشعبة العلمية علوم.
تنسيق الجامعات 2024وكشفت مصادر في وزارة التعليم العالي والمجلس الأعلى للجامعات، عن أنّ اللجنة العليا للتنسيق هي المنوطة بتحديد أعداد الطلاب المقبولين في الكليات المختلفة، قبل موعد إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الأولى بساعات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق كلية تجارة 2024 علمي تنسيق كلية تجارة 2024 كلية تجارة 2024 الجامعات الجامعات الحكومية التعليم العالي
إقرأ أيضاً:
حرائق كاليفورنيا تهدد الدماغ والقلب.. دراسة حديثة: تلوث الهواء يزيد من خطر الخرف
تستمر حرائق كاليفورنيا في التأثير بشكل كبير على الصحة العامة، مع توقعات بأن تمتد تأثيراتها على المدى البعيد، ومن أبرز هذه التأثيرات هي المشكلات الصحية التي تصيب الإنسان، ليس فقط على مستوى الجهاز التنفسي والقلب، بل أيضًا على الدماغ، فالدخان الناتج عن الحرائق، والذي يحتوي على جسيمات دقيقة تعرف بـ «PM2.5»، أصبح مصدر قلق متزايد مع استمرار تزايد أعداد الحرائق، ما يعكس تأثيرات التغير المناخي المستمر.
تأثير الدخان على الدماغ
أظهرت دراسة حديثة نشرتها صحيفة «واشنطن بوست» أن التعرض المستمر للجسيمات الدقيقة «PM2.5» التي تنتشر في الهواء، قد يزيد من خطر الإصابة بالخرف، وتؤثر بشكل خاص على الأفراد الذين يعيشون في مناطق معرضة لهذه الحرائق بشكل دوري.
وأكدت الدكتورة جوان كيسي، التي أجرت الدراسة، أن الدخان الناتج عن حرائق الغابات يمثل تهديدًا عصبيًا خاصًا، وأن الدراسة تسلط الضوء على العلاقة بين تغير المناخ والأضرار العصبية الناتجة عنه.
وأشار دانييل باستولا، طبيب الأعصاب في جامعة كولورادو، إلى أن هذه التغييرات قد تستغرق وقتًا لتظهر، ولكنها قد تؤدي إلى تدهور في الصحة العقلية والسلوكية للأفراد.
وحذرت ماريانثي آنا، أستاذة علوم الصحة البيئية في جامعة كولومبيا، من أن تلوث الهواء الناجم عن حرائق الغابات، وخاصةً «PM2.5»، يسرع من تطور أمراض عصبية خطيرة، مثل التصلب الجانبي الضموري ومرض الزهايمر، وأنه عندما تتسلل تلك الجسيمات إلى القلب والرئتين، فإنها تسبب دمارًا في الجهاز القلبي الوعائي والجهاز التنفسي، وفي الحالات الأكثر شدة، قد تؤدي إلى نوبات قلبية وسكتة دماغية وسرطان الرئة.
وحللت الدراسة سجلات صحية لأكثر من 1.2 مليون شخص من سكان جنوب كاليفورنيا الذين تتجاوز أعمارهم 60 عامًا، وكانوا يعيشون في مناطق عرضة لدخان حرائق الغابات.
ففي بداية الدراسة، كان جميع المشاركين خاليين من مرض الخرف، ومع مرور الوقت، تبين أن الأشخاص الذين تعرضوا لمستويات أعلى من «PM2.5» كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف.
خطورة تلوث الهواءوهذه الدراسة ليست الأولى، فقد أظهرت دراسات سابقة أن التعرض للمستويات العالية من «PM2.5» المنتشرة في الشوارع نتيجة عوادم السيارات والوقود قد يؤدي إلى ظهور علامات مرض الزهايمر في الدماغ.
ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يساهم تلوث الهواء في ما يقرب من 7 مليون حالة وفاة مبكرة سنويًا.
وفي عام 2019، كان تلوث الهواء الخارجي وحده مسؤولًا عن ما يقدر بنحو 4.2 مليون حالة وفاة مبكرة.
ما يبرز خطورة تلوث الهواء وانتشار الجسيمات الدقيقة والغازات التي يمكن أن تسبب التهاب في الدماغ، ما قد يؤدي إلى تلف الخلايا العصبية والحمض النووي.