مصدر حكومي: خطة لتقليل عدد مواد الثانوية العامة وفقا للنظم الدولية
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
كشف مصدر حكومي، أن المجلس الأعلى للتعليم ما قبل الجامعي وافق على إعادة هيكلة الثانوية العامة ومواكبتها للنظم العالمية.
وأضاف المصدر لقناة «إكسترا نيوز»، أن المجلس الأعلى للتعليم ما قبل الجامعي يضم علماء وخبراء وأساتذة جامعة متخصصين.
وأشار المصدر، إلى أن مصر هي الدولة الوحيدة في العالم التي يبلغ فيها عدد المواد الإجبارية في المرحلة الثانوية 32 مادة، كاشفا عن أن الخطة تتضمن تقليل عدد المواد وفقا للنظم الدولية.
وأوضح أن هناك طرقا جديدة لمنع غياب الطلاب من المدارس، كما سيتم الإعلان خلال المؤتمر الصحفى عن عدد الأسابيع الدراسية لعام 2024 - 2025.
وكشف المصدر الحكومي لقناة «إكسترا نيوز»، عن عقد مؤتمر صحفي غدا، الأربعاء، لرئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى، ومحمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم لإعلان حلول لتحديات التعليم ما قبل الجامعي.
وقال المصدر: إنه سيتم الإعلان عن حلول جذرية لكثافة الطلاب في الفصول الدراسية، وطرح أفكار لمواكبة التعليم لاحتياجات سوق العمل.
اقرأ أيضاًمدبولي يطرح حلولا جذرية لكثافة الطلاب بالفصول الدراسية
آخر موعد لتقديم تظلمات الثانوية العامة 2024 ورابط التسجيل
لـ 235 درجة.. تخفيض تنسيق الالتحاق بمدارس الثانوي العام في الإسماعيلية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الثانوية العامة الثانوية العامة 2024
إقرأ أيضاً:
مصدر لـعربي21: الولايات المتحدة تدعم عملية برية وشيكة ضد الحوثيين
كشف مصدر مطلع، الأربعاء، أن دعم الولايات المتحدة لشن عملية برية ضد جماعة "أنصارالله" الحوثيين، بات خيارا مطروحا على الطاولة، وهناك استعدادات جارية في هذا الإطار.
يأتي ذلك بالتزامن مع تكثيف الضربات الجوية على أهداف ومواقع تسيطر عليها الجماعة المدعومة من إيران على طول خطوط التماس مع قوات الجيش التابعة للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا في وسط وغربي البلاد.
وقال المصدر المقيم في واشنطن لـ"عربي21" طلب عدم ذكر اسمه، إن دعم إدارة دونالد ترامب لشن عملية برية من قبل قوات الجيش الحكومي والفصائل المسلحة الأخرى الموالية لها بات مطروحا، ويجري التخطيط له بشكل دقيق.
وأضاف المصدر أن واشنطن حاليا تقوم بحشد الجهود الإقليمية لأجل هذه العملية وضمان تحقيق أهدافها في مواجهة الحوثيين وتقويض سيطرتهم وسلطاتهم في الجغرافيا التي يديرونها شمال ووسط وغرب اليمن.
وأشار إلى أن رؤية الإدارة الأمريكية تهدف "لتحقيق توازن بين المكاسب العسكرية والاقتصادية" في الوقت الذي ستقوم بتوفير دعما عسكريا "بالعتاد والذخائر الرئيسية" إضافة إلى الدعم اللوجستي للقوات المناوئة للجماعة الحوثية، فضلا عن الغطاء السياسي للعملية المزمع البدء بها.
وحسب المصدر المقيم في واشنطن فإن هذه الترتيبات تأتي مع بدء المشاورات الأمريكية الإيرانية، التي يبدو أن "دعم طهران المالي والعسكري للحوثيين " أحد أبرز أجندات المحادثات، وقد يتم شن العملية عقب الانتهاء من هذه المشاورات.
وفي الأيام الأخيرة، ركزت الضربات الأمريكية على مخازن السلاح وشبكات الاتصالات والرادارات وغرف القيادة والسيطرة، في مناطق التماس بين الحوثيين وقوات الحكومة اليمنية والفصائل المسلحة الموالية لها في جبهات محافظات مأرب (شمال شرق) والجوف (شمالا) والبيضاء (وسط) والحديدة الساحلية على البحر الأحمر غربي البلاد، وفق مصادر مطلعة تحدثت لـ"عربي21" في وقت سابق.
وقد عقد مسؤولون أمريكيون بينهم عسكريون في الأسبوعين الماضيين لقاءات واجتماعات مع قيادات عسكرية في الجيش اليمني كان أبرزهم، قائد أركان الجيش، فريق ركن، صغير بن عزيز.