شركة الأهلي صبور تضع معياراً جديداً لمفهوم الحياة المترابطة من خلال مشروع SUMMER
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
على مدار 30 عاماً، استطاعت شركة الأهلي صبور أن تترك بصمة بارزة في تعزيز قطاع التطوير العقاري في مصر، بمشاريع ذات هوية فريدة شكلت علامة فارقة لدى العملاء المصريين، بل واستطاعت الشركة أن تكسر الحدود المحلية لتصدر خبراتها على المستوى الإقليمي أيضاً. واستثماراً لتلك الخبرة وانطلاقاً من المكانة الرائدة التي استطاعت الشركة تحقيقها، تقدم الأهلى صبور استراتيجية متطورة لتعزز من خطواتها الثابته نحو تلبية احتياجات العملاء من مختلف الأجيال، وكذلك تقديم حلول عقارية عصرية لا تعرف التقادم أو الانتهاء بالزمن.
الأهلي صبور وجهة كل الأجيال:
تتطلع شركة الأهلي صبور إلى تحقيق أهداف أبعد من بناء وحدات سكنية وإنما تهتم الشركة بخلق مجتمعات نابضة بالحياة، وتحرص على التواصل مع عملائها والاستماع إلى احتياجاتهم. والآن تسعى شركة الأهلي صبور أن تعزف بمنتهى الاحترافية نغمة تناسب جميع الأجيال، وذلك من خلال تشييد مشاريع تتسم بالشمولية، بحيث تحاكي كافة تلك المشاريع تجربة فريدة من نوعها لكل عميل أيا كان الجيل الذي ينتمي إليه، فإنه قطعاً سيجد ما يحتاجه في أحد مشروعات الأهلي الصبور المتميزة.
SUMMER كأول وجهة صيفية متكاملة:
يستأثر فصل الصيف ذكريات عميقة تبقى محفورة في ذهن الجميع، إذ يمثل ملاذًا من روتين الحياة التقليدية، ويقدم للعائلة والأصدقاء فرصةً ذهبيةً للتجمع ومشاركة لحظاتٍ لا تُنسى على مدار 3 أشهر. ومن هنا جاء الإلهام لاختيار اسم "SUMMER" للمشروع، الذي يجسد جوهر فصل الصيف بكل تفاصيله المميزة. ويعكس "SUMMER" الرؤية المستقبلية لشركة الأهلي صبور، التي جعلت بدورها هذا المشروع نموذجًا حيًا للوجهة الصيفية المتكاملة، بتقديم معايير استثنائية لمفهوم الحياة المترابطة، لتجعل من المشروع تجربة هي الأولى من نوعها، وتعبر حدود كونه وجهة صيفية فحسب، بل منزلاً ثاني للعملاء يحتضنهم طوال العام.
تجربة SUMMER الساحرة:
باستثمارات تصل إلى 100 مليار جنيه، يخطط الأهلي صبور لتقديم هذا المشروع ليغير مفهوم البيوت الصيفية، ليصبح أكثر من مجرد وجهة لمدة 3 أشهر. بحيث تجمع كل منطقة في المشروع بين الخدمات التجارية والمرافق الرياضية وخدمات الضيافة والتجارب الترفيهية، إلى جانب المعالم المائية والمناظر الطبيعية والوحدات السكنية المتنوعة من فيلات، توين هاوس، تاون هاوس، دوبلكس، شاليهات و كبائن. كما يضم بحيرة فريدة تعد الأكبر في المشروع، وتطل على فندق يقع في جزيرة تتوسط البحيرة مع شواطئ رملية، مما يمنح الفندق إطلالة خلابة. ترتبط كل تلك المعالم الفريدة في المشروع من خلال مفهوم "شريان الحياة Serpentine – Braids of Life "، لتلبية احتياجات جميع أفراد العائلة، من الباحثون عن الهدوء إلي محبي الترفيه. فأياً كانت تفضيلات العميل أو الجيل الذي ينتمي إليه، فإنه بالتأكيد سيجد في مشروع SUMMER بوابته المثالية لصيف لا يُنسى.
وقد ساهمت خبرات الشركاء الاستراتيجيين ورؤيتهم الثاقبة والملهمة في خروج هذا المشروع إلى النور بتصميم فريد من نوعه. فقد استعانت شركة الأهلي صبور بمجموعة من الشركاء لتنفيذه، من بينهم شركة WATG العالمية لعمل المخطط العام بالتعاون مع مهندسين معماريين من شركة YBA وشركة MIMAR للهندسة والتصميم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شركة الاهلي صبور قضاء الصيف الساحل الشمالى التطوير العقارى العملاء حلول عقارية وحدات سكنية شرکة الأهلی صبور
إقرأ أيضاً:
الإمارات تستعد لتشغيل مشروع ممرات التاكسي الجوي وطائرات الشحن المسيرة
أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني في الإمارات عن بدء تخطيط ممرات التاكسي الجوي وطائرات الشحن المسيرة، الخميس، حيث يعد المشروع بداية لعصر جديد في عالم التنقل الجوي.
وبدأت الإمارات في اختبار مركبات التاكسي الطائر في إمارة دبي منذ عام 2017، وقد كانت هذه المركبات من إنتاج شركة فولوكوبتر الألمانية، وتعد هذه التجارب جزءًا من جهود الدولة المستمرة لتوفير وسائل نقل ذكية وآمنة في المدن.
وتستكمل الإمارات هذا المشروع الطموح عبر رسم ممرات خاصة للطائرات المسيرة، التي تشمل التاكسي الجوي وطائرات الشحن، وهو ما سيسهم في تسهيل النقل الجوي داخل المدن بشكل عام.
وتسعى الهيئة العامة للطيران المدني إلى تطوير هذه الممرات وفقًا لأعلى المعايير الأمنية والتكنولوجية، حيث تم الإعلان عن أن المسارات الجوية للمركبات المأهولة وغير المأهولة سيتم تصميمها خلال العشرين شهراً القادمة.
ويهدف هذا المشروع إلى ضمان دمج هذه الأنظمة المتطورة بشكل آمن وفعال ضمن بنية الإمارات التحتية، ويعد ذلك خطوة هامة نحو تحقيق التنقل الجوي الذكي في المناطق الحضرية.
في إطار هذا المشروع، تعمل الهيئة بالتعاون مع معهد الابتكار التكنولوجي، الذي يُعد الذراع البحثي لمجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة في أبو ظبي، إضافة إلى أسباير، ذراع تطوير الأعمال وإدارة المشاريع التكنولوجية. من خلال هذه الشراكات الاستراتيجية، تسعى الإمارات إلى تعزيز قدراتها في مجال الابتكار التكنولوجي وتطوير الحلول الذكية التي تواكب المستقبل.
من المتوقع أن تبدأ خدمات التاكسي الطائر في الإمارات بحلول عام 2026، وهو ما يفتح المجال أمام تحسين وسائل النقل في المدن الكبرى بشكل غير تقليدي.
وتساهم هذه الخدمات في تقليل الزحام على الطرق التقليدية وتقليل الانبعاثات البيئية. كذلك، فإن هذا التوجه سيُحسن قطاع الشحن اللوجستي في الدولة من خلال استخدام الطائرات المسيرة في عمليات الشحن السريعة.