دراسة جديدة: كميات مياه ضخمة تحت سطح المريخ
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
كشفت دراسة جديدة، نشرت اليوم الثلاثاء (13 آب 2024)، عن وجود كميات مياه ضخمة في خزانات كبيرة على عمق يتراوح بين 11.5 و20 كلم تحت سطح المريخ.
وأكد الباحثون أن المريخ كان يحتوي على محيطات وبحيرات قبل أكثر من 3 مليارات سنة، لكن مع فقدان الكوكب لغلافه الجوي، اختفت معظم هذه المسطحات المائية.
كما أن المياه ربما تبخرت في الفضاء، و أن تكون مياه المريخ قد تحولت إلى جليد أو اندمجت في معادن تحت سطح الكوكب".
وأشاروا الى أن فهم طبيعة وجود المياه على كوكب المريخ يساهم أيضا في تعزيز فهم الباحثين لطبيعة الكوكب والفرص الممكنة للوصول إلى المياه، التي يمكن أن يتم استغلالها كمورد لأي بعثة مأهولة تصل إليه في المستقبل.
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
أهرامات وسكان في نهاية عصرهم.. وثيقة استخباراتية أمريكية غريبة تكشف حياة في المريخ
كشفت صحيفة ديلي ميل البريطانية، في تقرير نُشر أمس الإثنين، عن وثيقة غريبة صادرة عن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية قبل 40 عاماً، تشير إلى وجود حياة على كوكب المريخ.
التقرير المعنون بـ"استكشاف المريخ في 22 مايو 1984" يزعم أن المريخ كان مأهولاً بكائنات عاقلة استطاعت بناء أهرامات تشبه تلك التي شيدها قدماء المصريين على الأرض.
CIA docs claim life did exist on Mars... and it was a population of 'very large people' who built pyramids https://t.co/bmjlJj8kjy pic.twitter.com/DNvs5dpsZJ
— Daily Mail Online (@MailOnline) December 23, 2024وتشير الوثيقة، التي رفعت عنها السرية في عام 2017 وظهرت مؤخراً على الإنترنت، إلى أن تلك الحياة في المريخ تعود إلى نحو مليون عام.
الإسقاط النجميالمصادر التي اعتمدت عليها الوثيقة تُعد أغرب ما في القصة، حيث كانت جزءاً من مشروع "ستارغيت"، وهو وحدة سرية أنشأها الجيش الأمريكي عام 1977 لدراسة الظواهر غير الطبيعية، مثل التخاطر، التحريك الذهني، والرؤية عن بُعد.
وتضمن المشروع إجراء تجربة فريدة باستخدام "الإسقاط النجمي"، وهي تقنية مفترضة تتيح للشخص الخروج من جسده والتنقل عبر أبعاد مختلفة.
وخلال التجربة، تم "إرسال" أحد المشاركين إلى المريخ عبر هذه التقنية لاستكشاف الحياة عليه قبل مليون سنة
تفاصيل التجربةأفاد المشارك بأنه رأى أهرامات على سطح المريخ تشبه المعالم المصرية القديمة، إضافة إلى طريق طويل يؤدي إلى نصب آخر.
كما وصف سكان المريخ بأنهم طوال القامة ونحيلون، يرتدون ملابس شبيهة بالحرير، مشيراً إلى أنهم كانوا في نهاية عصرهم ويبحثون عن مكان جديد للعيش بسبب تدهور بيئتهم.
وأشار إلى أنهم كانوا يستخدمون الأهرامات كملاجئ أثناء العواصف الشديدة، وأن بعضهم غادر الكوكب باستخدام مركبة ضخمة إلى كوكب آخر مليء بالبراكين والنباتات الغريبة.
مشروع "ستارغيت"تم تطوير مشروع "ستارغيت" خلال الحرب الباردة، بهدف استخدام التجسس النفسي كأداة لمواجهة الاتحاد السوفيتي.
ورغم إغلاق المشروع عام 1995، إلا أن الوثيقة التي رفعت عنها السرية أعادت إحياء الجدل حول إمكانية وجود حياة سابقة على المريخ.