إحصائيات تكشف ارتفاع قبول طلبات المغاربة للحصول على تأشيرة فرنسا مقابل تزايد نسب الرفض الإسباني
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
بلغت نسبة قبول طلبات الفيزا التي يتقدم بها المغاربة لدى المصالح القنصلية الفرنسية 81.3 % عام 2023.
ووفق معطيات ، فقد أصدرت فرنسا أكثر من 251.950 تأشيرة للمغاربة.
ومن بين هذه التأشيرات، كانت هناك 134,153 تأشيرة شنغن متعددة الدخول.
وبالإضافة إلى فرنسا، هناك دول أوروبية أخرى أيضًا سجلت معدلات موافقة عالية على طلبات الحصول على تأشيرة شنغن للمغاربة.
فالنمسا، على سبيل المثال، وافقت على 89.2% من طلبات التأشيرة المقدمة من مواطنين مغاربة وتليها ألمانيا بنسبة قبول بلغت 85.19%، في حين قبلت سويسرا 82% من الطلبات.
و منحت إسبانيا 83.9% من تأشيرات شنغن للمغاربة، على الرغم من أن هذا الرقم لا يمثل سوى 3415 تأشيرة، وهو عدد منخفض نسبيا مقارنة بالدول الأوروبية الأخرى.
بولندا، على الرغم من تلقيها عددا أقل من طلبات التأشيرة، منحت 83.1٪ من التأشيرات للمغاربة.
وكانت البرتغال أيضًا سخية، حيث منحت 1.902 تأشيرة بمعدل قبول 80.1% من إجمالي 2,376 طلبًا.
ومن جهتها، وافقت جمهورية التشيك على حوالي 75,6% من الطلبات المقدمة من المغاربة والبالغ عددها 664 طلبا.
وبحسب موقع “معلومات تأشيرة شنغن” المتخصص، يحتل المغاربة المركز الرابع عالميا من حيث طلبات تأشيرة شنغن.
واحتلت الصين المركز الأول بـ 1.11 مليون طلب، تليها تركيا بـ 1.05 مليون والهند بـ 966 ألف طلب وتأتي روسيا بعد المغرب مباشرة بـ520387 طلبا.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: تأشیرة شنغن
إقرأ أيضاً:
إحصائيات مرعبة لحوادث الطرق الخارجية في كردستان
بغداد اليوم - السليمانية
بحسب مراقبون، باتت الطرق الخارجية في الإقليم ترسم الفواجع والالآم على غالبية السكان بريشة سوداء.
وشكلت الطرق الخارجية في إلاقليم، مصدر رعب يقض مضاجع المواطنين في ظل ارتفاع مخيف بأعداد الضحايا، ولاسيما في، طرق دربندخان، و حلبجة_وسيد صادق، و كلار، و العمادية في دهوك، وطريق أربيل_سليمانية.
وتقول إحصائيات غير رسمية، تابعتها " بغداد اليوم"، فإنه لا يمر يوم في كردستان إلا ويحصل حادثا مروريا، يؤدي لوقوع ضحايا.
ويشرح المهندس المختص بالطرق والجسور محمود صديق، لـ" بغداد اليوم"، أسباب زيادة الحوادث المرورية في الطرق الخارجية بإقليم كردستان، بقوله، أن "أغلب الطرق الخارجية في الإقليم هي عبارة عن مسار واحد، وعبارة عن صعود ونزول، ومطلة على مرتفعات وليست مستوية".
وأضاف أنه "بسبب الأزمة المالية التي يعاني منها الإقليم فإنه لم تجر عمليات تصليح وإدامة للطرق الخارجية منذ سنوات، وأغلب الطرق تحتاج لتحويلها إلى مسارين، وهو الحل لتخفيف حوادث الطرق".
ولفت إلى أنه "يجب تشديد الإجراءات ونصب الكاميرات لمرقبة السرعة الفائقة التي يسير بها سواق السيارات، وأيضا إنارة الطرق، لآن أغلب الحوادث تحصل في الليل، نتيجة نقص الإضاءة، والظروف الجوية".