"الطفولة والأمومة" يتدخل لدعم طفلة بالشرقية ويتعهد بحصولها على حقوقها
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
أعلن المجلس القومي للطفولة والأمومة، عن تدخله لمساندة ودعم الطفلة الرضيعة "نجلة السيدة صاحبة فيديو التعدي علي حماتها" المنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي والتي كانت اتهمت في قضية ضرب والدة زوجها، مؤكداً دعمه الكامل لحماية الطفلة الرضيعة لحصولها على حقوقها الشرعية وتوفير الرعاية الصحية لها بالتنسيق مع وزارة الصحة والسكان.
وأوضح المجلس، انه تم استدعاء والد الطفلة الرضيعة لمقر وحدة حماية الطفل بمركز ومدينة ديرب نجم بمحافظة الشرقية وتم استلام الملف الطبي للطفلة وادويتها وتسليمها لوالدتها واهليتها، حيث سيتم متابعة حالة الطفلة الصحية بالتنسيق مع وزارة الصحة والسكان لتقديم أوجه الدعم والرعاية الطبية اللازمة لحالتها.
وأشارت الدكتورة سحر السنباطي رئيس المجلس القومي للطفولة والأمومة، الى أن الإدارة العامة لنجدة الطفل ووحدة حماية الطفل بمحافظة الشرقية والوحدة الفرعية بمركز ومدينة ديرب نجم قدموا الدعم اللازم للطفلة منذ البداية، من خلال تسهيل دخولها للأم في محبسها لاستكمال للرضاعة الطبيعية، حرصاً على صحة وسلامة الطفلة، مؤكدة أن المجلس القومي للطفولة والأمومة لن يتهاون في اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية وتقديم الدعم اللازم لحماية الأطفال وتحقيق المصلحة الفضلى لهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الطفولة والأمومة المجلس القومي للطفولة والأمومة وزارة الصحة والسكان سحر السنباطي رئيس المجلس القومي للطفولة والأمومة وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
الطفل والشظيّة
#الطفل_والشظية
#محمد_طمليه
* يحدث أن يسقط فطيم مضرجاً بالحليب…
* أراد هذا الطفل الفطيم ان يجاري الكبار, وأن يبلغ سنّ الرشد دفعة واحدة, وأن يحصل على طلقة خاصة, ونزيف خاص: نوع عجيب وغير مألوف من الموت, وعلى الأمهات أن يتفهمن هذا التطور في الاداء: والمقصود هنا ان معدات الطفولة توسعت ولم تعد مجرد “حفائظ”, و”رضاعة”, وأغنية قبل النوم: نحن أمام نهج جديد من الطفولة, نادر وثوري.
مقالات ذات صلة جمال وزوجاته نجوى ولمياء وسعاد 2024/12/18* هل أوجعته الشظيّة?
* مثل وخزة الابرة لدى تناول مطعوم “شلل الأطفال”, أو “الحصبة” في المركز الصحي, ونحن لا نعتبر الشظية تجاوزاً في ايقاع الطفولة الفلسطينية, بدليل أن الطفل أدخلها في جسده بمعرفة العائلة, وصار شهيداً بمعرفة العائلة: الخطوات إذن مشروعة منذ البداية, وكل ما فعله صاحبنا أنه أجرى تعديلاً جوهرياً على مفهوم “الأمومة والطفولة”, وهذا التعديل ينص على ان بقاء الطفل في حضن الأم لا يلائم الطفل الفلسطيني..