عبدالله بن سالم القاسمي يصدر قراراً إدارياً بشأن تشكيل مجلس إدارة نادي الشارقة لسباقات الهجن
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
أصدر سمو الشيخ عبدالله بن سالم بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، قرار إداري بشأن تشكيل مجلس إدارة نادي الشارقة لسباقات الهجن.
ونص القرار على أن يُشكّل مجلس إدارة نادي الشارقة لسباقات الهجن برئاسة عبدالله محمد بن هويدن الكتبي، وعضوية كل من:
1. خالد مطر عبيد الطنيجي.
2. خليفة محمد علي الكتبي.
3. سالم راشد محيان الكتبي.
4. سالم مهير سعيد الكتبي.
5. علي محمد بالرشيد الكتبي.
6. محمد خميس بالصوب الكتبي.
7. محمد عبيد حامد الطنيجي.
8. محمد عوض خصوني الكتبي.
ويُوزّع المجلس المناصب الإدارية بين أعضائه في أول اجتماع له، وينتخب المجلس نائباً للرئيس توافقياً أو عبر الاقتراع السري المباشر، وتكون مدة العضوية في المجلس أربع سنوات قابلة للتجديد لمدة أو مدد مماثلة تبدأ من تاريخ صدور هذا القرار، ويستمر المجلس في تصريف أعماله لدى انتهاء مدته إلى أن يتم تشكيل مجلس إدارة جديد أو التجديد للمجلس المنتهي.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: مجلس إدارة
إقرأ أيضاً:
مدير "الإيسيسكو" يشيد بالمعجم التاريخي للغة العربية
ثمن مدير المكتب الإقليمي لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو) في الشارقة، سالم عمر سالم، الإنجاز الثقافي العالمي الذي حققه المعجم التاريخي للغة العربية بحصوله على شهادة موسوعة غينيس كأضخم مشروع لغوي تاريخي في العالم.
وتوج المعجم جهوده بعدد 127 مجلدًا من المعرفة اللغوية العريقة، وأكد سالم عمر أن هذا المشروع الرائد الذي أُنجز بفضل دعم وتوجيهات عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، يُجسد رؤيته السامية وحرصه الدائم على خدمة لغة الضاد وإعادة الاعتبار لحضورها التاريخي والثقافي بين لغات العالم.وذكر أن هذا الإنجاز ليس مجرد توثيق لغوي، بل هو نقلة نوعية غير مسبوقة في مجال الدراسات اللغوية والتاريخية، إذ يُقدم المعجم صورة متكاملة تُبرز تطور اللغة العربية عبر العصور.
وأوضح أن المعجم التاريخي للغة العربية يُعد خطوة ملهمة تنعكس على مستقبل البحث اللغوي في العالمين العربي والإسلامي، معربًا عن فخره واعتزازه بجهود الشارقة التي تُواصل دورها المحوري كمنارة إشعاع ثقافي عالمي بفضل رؤية وحكمة حاكم الشارقة.
وعبر عن التقدير الكبير الذي توليه الإيسيسكو لهذا المشروع، مشيرًا إلى أهميته في تعزيز الهوية اللغوية للأجيال القادمة ورفد المكتبة العربية بإضافة قيّمة غير مسبوقة.