ننشر جهود صندوق مكافحة الإدمان لعلاج المرضى خلال 7 أشهر
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
نشر صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي برئاسة الدكتورة مايا مرسى وزيرة التضامن الاجتماعى ورئيس مجلس إدارة الصندوق، أنفوجراف على الصفحة الرسمية "الفيس بوك" عن جهود الخط الساخن للصندوق " 16023" خلال أول 7 أشهر من عام 2024 في الفترة من يناير حتى يوليو 2024 وتم تقديم الخدمات العلاجية لعدد 92 ألف و605 مريض "جديد ومتابعة "منهم 13009 مريض من أبناء المناطق المطورة " بديلة العشوائيات"، حيث تردد المرضى على المراكز العلاجية التابعة للصندوق والشريكة مع الخط الساخن رقم "16023" وعددها 33 مركز بـ 19 محافظة حتى الآن.
وكان الدكتور عمرو عثمان مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى قد أشار،أنه وفقا لتحليل بيانات المستفيدين من الخدمات العلاجية خلال أول 7 أشهر من عام 2024، تبين أن أكثر المواد المخدرة انتشارا "الحشيش والهيروين والمخدرات الاصطناعية"، الاستروكس والفودو والبودر والشابو، والتعاطي المتعدد، "تعاطى أكثر من مادة مخدرة " لافتا إلى أن مصادر الاتصالات كانت المريض نفسه بنسبة 29% يليه الأشقاء "أخ-أخت" بنسبة 28% ثم الأم بنسبة 13%،مما يدل على تزايد الثقة في خدمات الخط الساخن من قبل المرضى وأسرهم
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الادمان والتعاطي التضامن الاجتماعى الخدمات العلاجية الدكتور عمرو عثمان الدكتورة مايا مرسي صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي وزيرة التضامن الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
الكرملين: الخط الساخن بين روسيا وأمريكا غير مستخدم حاليا
(CNN)-- قال المتحدث باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، الأربعاء، إن الخط الساخن الذي تم إنشاؤه لنزع فتيل الأزمات بين الكرملين والبيت الأبيض غير مستخدم حاليًا، وذلك بتصريح لوكالة أنباء "تاس" الروسية التابعة للدولة.
وأضاف بيسكوف في تصريحه: "لدينا بين الرئيسين، روسيا والولايات المتحدة، خط آمن خاص للاتصالات".
وردا على سؤال عما إذا كان هذا الخط لا يزال قيد الاستخدام – حتى في حالات الطوارئ – قال بيسكوف: "لا".
وأنشئ الخط الساخن بين الرئيسين الروسي والأمريكي في عام 1963 - بعد عام من أزمة الصواريخ الكوبية - التي أكدت أهمية الاتصالات السريعة والمباشرة بين الرئيسين الروسي والأمريكي.
ويأتي تعليق الكرملين بعد يوم من تحديث بوتين للعقيدة النووية الروسية، وخفض الحد الأدنى الذي يمكن بموجبه أن تفكر في استخدام الأسلحة النووية، وبموجب المبدأ الجديد فإن موسكو ستعتبر العدوان من أي دولة غير نووية ـ ولكن بمشاركة دولة نووية ـ هجوماً مشتركاً على روسيا.
وجاء هذا التغيير بعد أن منحت إدارة بايدن أوكرانيا الإذن بإطلاق صواريخ أمريكية الصنع بعيدة المدى على أهداف في عمق روسيا، وبدا أن كييف لم تضيع الكثير من الوقت في الاستفادة من السلطات الممنوحة لها حديثا، وأطلقت، الثلاثاء، صواريخ معروفة باسم ATACMS، على منطقة بريانسك في روسيا.
ويذكر أن آخر مكالمة هاتفية بين الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ونظيره الأمريكي، جو بايدن، كانت في 12 فبراير/ شباط 2022، وفقًا للكرملين أي قبل أيام فقط من شن روسيا غزوها الشامل لأوكرانيا.