ميداليات مقلدة لأولمبياد باريس بسعر 56 دولارا
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
امتلأت مواقع التسوق الإلكتروني في الصين بكميات هائلة معروضة للبيع من الميداليات الأولمبية المقلدة، خاصة تلك التي وزعت في أوليمبياد باريس 2024.
وتنتشر عبر مواقع التسوق الصينية ميداليات مصنوعة من الزنك تزن 340 غرامًا وقطرها 8.5 سم، وتشبه تصميم الميداليات الأصلية التي تحوي الفضة (523 غرامًا)، والذهب (ستة غرامات)، وقطعة قديمة من الحديد الذي بني به برج إيفل.
وتتراوح أسعار الميداليات المقلدة بين 100 و400 يوان صيني (14 و56 دولارًا)، ما يجعل اقتناءها متاحًا بالنسبة للكثير من المستهلكين.
واعتبرت صحيفة بيبر المحلية الإلكترونية أن أسباب شراء الميداليات المقلدة تتباين، فبعض هواة جمع المقتنيات يودون الاحتفاظ بها كذكرى، بينما يستعملها البعض لتحفيز أبناءهم بفضل القدرة التشجيعية للميداليات الأوليمبية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
"تيك توك" يدخل مجال التسوق عبر الإنترنت في اليابان
الاقتصاد نيوز - متابعة
ذكرت صحيفة “نيكي “أن منصة التواصل الاجتماعي الصينية تيك توك ستدخل مجال التسوق عبر الإنترنت في اليابان في غضون الأشهر القليلة المقبلة.
وقالت نيكي نقلاً عن مصدر مشارك في العمليات إن الشركة تستعد لتوظيف بائعين قريباً في ذراعها للتجارة الإلكترونية “تيك توك شوب” في اليابان.
ولم ترد تيك توك حتى الآن على طلب من “رويترز” للتعليق.
يشتهر متجر تيك توك، حيث يمكن للمستخدمين تشغيل البث المباشر لبيع كل شيء من الأحذية الرياضية إلى مساحيق التجميل وكسب عمولة على المبيعات، وهو معروف بالمنتجات مخفضة السعر.
وتتطلع تيك توك إلى توسيع أعمالها خارج الولايات المتحدة، حيث تنتظر عقد صفقة من شأنها تأمين وجودها في البلاد.
وفي مارس الماضي، تم إطلاق متجر تيك توك شوب للمستخدمين في فرنسا وألمانيا، في حين بدأ أعماله في إيطاليا، الاثنين، ما يوسع نطاق انتشاره في أوروبا.
وفي الأسبوع الماضي، قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إن الاتفاق بشأن مصير منصة التواصل الاجتماعي قد يتعين عليه الانتظار، إذ أشار إلى احتمال إنهاء الزيادات المتبادلة في الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة والصين التي صدمت الأسواق.
وكان ترمب قد مدد في وقت سابق الموعد النهائي لتصفية الأصول الأميركية لتيك توك للمرة الثانية في أبريل الماضي، وأكد أن الصفقة المحتملة لا تزال “مطروحة على الطاولة”.
كان مستقبل تطبيق تيك توك في الولايات المتحدة، الذي يستخدمه ما يقرب من نصف الأميركيين تقريباً، معلقاً منذ صدور قانون عام 2024، الذي تم تمريره بدعم ساحق من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، والذي يلزم الشركة المالكة للتطبيق، بايت دانس، ومقرها الصين، بالتخارج من التطبيق في الولايات المتحدة بحلول 19 يناير.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام