رامي صبري| مشاهدات أغنية كداب في أسبوعها الأول
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
سجل الفنان رامي صبري بأحدث أغانية “كداب” أكثر من 600 ألف مشاهدة، في الأسبوع الأول من طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.
تفاصيل أغنية رامي صبري كداب وكلماتها
حصلت أغنية كداب لرامي صبري على المركز الثاني في قائمة الأكثر مشاهدة، من كلمات عمرو المصري، ألحان وتوزيع عمر الخضري، وتقول كلماتها "كداب يروح ملوش رجوع يعيش ويغرق في الدموع يستاهل إنه يعيش وحيد دا قلبه معمول من حديد ميستاهلشي زعلي يوم خد وقت أكتر من اللزوم.
كانت أحدث أغاني الألبوم “مابتحصليش كتير”، التي تخطت حاجز 80 ألف مشاهدة، أغنية مابتحصليش كتير من كلمات تامر حسين، ألحان رامي صبري، وتقول كلماتها: رة صفحة المعلن
الله الله الله خف الجمال إيه دا إيه دا الله الله بتثبت أااه اودام عينيك كده كده مابتحصليش كتير لا دا الموضوع كبير تأثيرك إنت أنا مُش بنساه وتعالى تعالى حبيبي تعالى أقولك فيا إيه! وتعالى تعالى حبيبي تعالى فى حُب حانبتديه مقدرش أستنىّ إستنىّ إستنىّ دا أنا على نار قرب وشوف جرالي إيه أنا عدا عليا في عمري ياما ناس وكتار وأنت الوحيد اللي شاريه مابتحصليش كتير لا دا الموضوع كبير تأثيرك أنت أنا مش بنساه.
أغاني ألبوم أنا جامد كده كده
أغنية ما بتحصليش كثير هي الرابعة من ألبوم “أنا جامد كده كده”، وكان أحدثها أغنية “كنا معديين”، التي سجلت أكثر من 220 ألف مشاهدة، من كلمات عليم ألحان عمر الشاذلي، وتوزيع عمر الخضري، وتقول كلماتها "كنّا معدّيين قولنا نشوفكوا حبّة و إنتوا معيطين ومش كويسين وتايهة بيكوا الدنيا بعد منّا وخلصانين كنا معدّيين قولنا نشوفكوا تقولوا متأسفين.. تقولوا ندمانين بناخد فكرة لما سبتونا يعني روحتوا فين جاهزين.. ؟
طرح رامي صبري أغنيتي أنا جامد كده كده و على بالي، وحققت الاخيرة أكثر من 700 ألف مشاهدة، من كلمات مصطفى مدكور، ألحان رامي صبري محمد علي، وتقول كلماتها "على بالي لو عدت علينا سنين يا واحشني طولت في غيابك فين الدنيا من بعدك هعيشها لمين ما الناس شايفين بقى حالي أنا إيه على عيني عُمْر وعدى و إنت بعيد و أنا لسه بحكي في حكايتنا و أعيد وحياتي مش لاقيلها أي جديد طب و أنت بعيد قولي أعمل إيه ليالي حبيبي أنا مش بنساك ومكمل حياتي و أنا قلبي معاك بطمن عليك طول ما أنت بعيد وبصبر في قلبي وبستناك. قى هان على قلبك اللي بينا وراح خدت الحنين ومشيت سايبلي جراح مين اللي عايش في الفراق مرتاح أنا ليل وصباح مستني الاقيك لا عتاب يرجّعلي اللي راح ولا لوم من يوم فراقنا وضهري بقى مقسوم واديني بحسب في السنين باليوم , بنام وبقوم فاكر لياليك ليالي حبيبي أنا مش بنساك ومكمل حياتي و أنت قلبي معاك بطمن عليك طول ما أنت بعيد وبصبر في قلبي وبستناك.
يأتي ألبوم “أنا جامد كده كده” بعد مرور مايقرب من 6 أشهر على أخر ألبومات رامي صبري “ألنهايات أخلاق” والذي طرحه في مطلع يناير الماضي، وحقق أصداء إيجابية وملايين المشاهدات عبر يوتيوب.
ضم ألبوم النهايات أخلاق 11 أغنية “النهايات أخلاق، جامد، النجومية، أمانة ياقلبي، بين الحيطان، مبسوط يابعد، بحكي عليكي، حلفتك بالليالي، جت سليمة، كل سنة، ليك غلاوة عندي”.
جاءت أغنية “بين الحيطان” الأعلى مشاهدة بين أغاني الألبوم، حيث سجلت أكثر من 5 ملايين مشاهدة عبر “يوتيوب”، من كلمات عمرو المصري، ألحان وتوزيع عمر الخضري، وتقول كلماتها
وبعدين يا سنيني انا البعد آذيني فراقه طلع عيني اتهديت بشوف بعده مآسي لا نسيت ولا هكون ناسي موجود في قلبي وراسي حنيت بين الحيطان شايفه وشايف زمان ذكريات في المكان مابتتنسيش بعده الحياه صعبه وضايع وتاه قلبي اللي راح معاه ومارجعليش ده كان بيننا ليالي وايام سابهالي وعايش علي حالي وموجوع ده لو يرجه ثانيه ارتاح واعيش الدنيا بعديه مفيش عيشه تانيه وممنوع ".
ألبوم معايا هتبدع 2022
بجانب ألبوم “معايا هتبدع” الذي ضم 8 أغنيات وسيتم طرحه تدريجيًا ابتداءً من 3 ديسمبر 2022 حتى 3 يناير 2023، والذي ضم 8 أغاني “معايا هتبدع، يمكن خير، لما بيوحشني، احنا في حتة تانية، حبينا، انت الأصل، بتفتكرني، فاكر نفسك هدية”، وحققت يمكن خير نجاحًا ساحقًا خلال العام الماضي وحققت أكثر من 124 مليون مشاهدة، من كلمات أحمد علي موسى، ألحان رامي صبري، وتقول كلماتها "
ولا وقته اننا نتحاسب ولا وقته إني ألوم ولا اعاتب إيه إيه هيفيد على اد ماقلبي وجعني وانا شايفك جاي تودعني و ماشي ماشي بعيد يمكن خير ومين يندم على اللي يبيع سنين ويهد أحلامه في يومين ويبيع اوام هنساك واعيش واهو حب راح وخلاص مفيش لهواك مكان ميهمنيش خلص الكلام ولا وقته اننا نتحاسب….. يمكن خير عشان كان لازم ابعد من زمان انا وانت ميسعناش مكان والبركة فيك موضوعنا مات مبقاش خلاص في معجزات وبلاش نقلب في اللي فات راح عليه…. ولا وقته اننا نتحاسب".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رامي صبري أغاني 2024 أنا جامد کده کده وتقول کلماتها ألف مشاهدة رامی صبری یمکن خیر من کلمات ولا وقته أکثر من
إقرأ أيضاً:
رامي المتولي يكتب: الدورة الـ7 من "الجونة".. الأفضل بين نسخ المهرجان
ليس هناك أي شك أن الدورة السابعة من مهرجان الجونة السينمائي ضمت العناصر الأفضل من كل الدورات السابقة، وعلى الرغم من المحاولات الحثيثة من البعض في حصره فقط في منطقة السجادة الحمراء وفساتين الفنانات، فإن هذه المنطقة ليست الوحيدة التي تميز هذا المهرجان، فمنذ دورته الأولى، هناك دائمًا ضلعان أساسيان: الأول هو عروض الأفلام القادمة من أكبر وأعرق المهرجانات في العالم، وبما أن المهرجان ليس دوليًا مصنفًا من اتحاد المنتجين الدولي، فإنه يمكنه أن يضم لمسابقته الرسمية أي أفلام من مهرجانات الفئة "أ" في العالم، بالإضافة إلى سعيه لاكتشاف المواهب والأفلام في المنطقة العربية بأكملها وليس مصر فقط.
الضلع الثاني هو "سيني جونة"، منصة المنح الداعمة للأفلام في مرحلتي صناعتها التحضيرية والختامية، إلى جانب تقديم الورش المتخصصة والمكثفة. وعلى الرغم من أن هذه الأنشطة في هذين الضلعين لم تنقطع ولم ينخفض مستواها منذ الدورة الأولى، فإن الضلع الثالث هو الأشهر، والذي استُغل بشكل سيئ لتحقيق مكاسب مادية ناتجة عن أخبار ومقاطع فيديو تثير الجمهور لمتابعتها، ومع كثافة نشر هذه النوعية من الأخبار، تحول الأمر إلى ما يشبه الحقائق في نظر من لا يحضر فعاليات مهرجان الجونة، وهي صورة مخالفة تمامًا للحقيقة، وتهدر الكثير من الجهد المبذول لصناعة مهرجان سينمائي حقيقي بكل روافده.
العام الحالي شهد تحولًا كبيرًا في شكل مهرجان الجونة، ففي الدورات الأولى، كان الاعتماد على مسرح المارينا ودار العرض الوحيدة في مدينة الجونة، وحرم إحدى الجامعات، وقاعة العرض السينمائي في المدينة، وفي خطوة مهمة أصبح للمهرجان مكانه المميز، وهو "البلازا"، التي تضم مسرحًا كبيرًا ومساحة ضخمة أمامه كانت في السنوات الماضية غير مستغلة بشكل كبير. العام الماضي، كانت هناك صورة غير مكتملة لشكل البلازا مع خطة التطويرات التي كانت إدارة المهرجان تأمل في تحقيقها، ولكن بسبب الظروف السياسية وتأجيل المهرجان أكثر من مرة، لم يكن هناك أفضل مما كان.
مهرجان الجونةمن هذا المنطلق، نجد أن ساحة البلازا هذا العام ضمت جزءًا كبيرًا مخصصًا لمجموعة من الندوات المتخصصة التي تهم كل أطراف الصناعة، سواء صانع المهرجانات أو صانع السينما بكل فروعها، فجميع المدعوين المنتمين إلى هذين المجالين وجدوا بالتأكيد ضالتهم في جدول الندوات المتخصصة، حيث كان المتحدثون على درجة عالية من الأهمية، بما يسهم في تطوير معلوماتهم وتفاعلهم في المجال الذي يعملون به. وهناك أمثلة عديدة يمكن تطبيقها على هذا النشاط المهم الذي شهد شكله الأفضل في هذه الدورة السابعة، بعد أن كانت مثل هذه الندوات تقام في أوقات ربما لا تكون مناسبة في مسرح البلازا أو "البرينّة" من قبله.
من أشهر الندوات كانت تلك التي تحدث فيها المخرج تامر محسن تحت عنوان "توجيه الممثل"، والتي حضرها عدد كبير من الممثلين بخبرات متنوعة، بالإضافة إلى عدد كبير من المتخصصين، وكانت الندوة تفاعلية، اعتمدت في نصفها الأول على الأسئلة الموجهة إلى المخرج تامر محسن، وفي النصف الثاني على الأسئلة الموجهة من الجمهور، ومنهم بالطبع عدد كبير من الممثلين المحترفين، هنا عادت الفائدة على الجميع، المتخصصين في المجال والمدعوين من خارج المجال، حيث مكّنتهم مثل هذه الندوة من فهم جيد لأساسيات وأولويات موضوعها، وهو توجيه المخرج للممثلين أثناء تصوير العمل الفني.
من أكثر النقاط المميزة كان تصميم المكان الذي ضم العديد من الندوات طوال أيام المهرجان، بأكثر من ندوة خلال اليوم الواحد. التصميم كان يهدف إلى خلق نوع من الألفة والحميمية بين الجمهور والجالسين على المنصة، مع مراعاة ظروف الطقس الذي قد يميل إلى الحرارة صباحًا، فكانت القاعة جيدة التهوية ومظللة، تحتوي على مساحات كبيرة مخصصة للجلوس على غرار المسارح الرومانية، دون وجود أي مقاعد بالشكل المعتاد داخل القاعات المخصصة لعروض السينما.
لم تكن هذه القاعة المخصصة للندوات الوحيدة التي شهدت تفاعلًا كبيرًا خلال ساعات الصباح والظهيرة وقبل بداية العروض الأساسية في جدول المهرجان اليومي، بل كانت هناك أيضًا منطقة "سوق الجونة" التي شهدت تفاعلًا كبيرًا بفضل تواجد المتخصصين مع عدد كبير من شركات الإنتاج والتوزيع، مما سهّل بشكل كبير عملية التسويق والتفاعل المتعلق بالأفلام وصناعتها.
ومع التقسيم الأخير للمنطقة التي لم تكن مستغلة منذ سنوات قليلة، يمكن القول إن منطقة البلازا تحولت إلى استغلال أمثل لمساحتها، بعد أن كان مسرحها فقط هو الذي يجذب الجمهور إليها في العروض الرئيسية يوميًا، وبهذه النتيجة يصبح مهرجان الجونة السينمائي الأول في مصر الذي يقيم فعالياته من خلال قصر المهرجان بشكل أساسى، أسوة بالمهرجانات الدولية الكبرى.
التطور الكبير الذي شهدته منطقة البلازا أو قصر المهرجان وانعكاسه على الجزء المتعلق بالصناعة، وهو "سيني جونة"، الذي تحول إلى عمود فقري يضم تحت مظلته العديد من الفروع التي تخدم صُنّاع السينما الشباب بشكل أساسي، قابله تطور كبير موازٍ في اختيارات الأفلام. فمع الدورات الأولى، كانت هناك نزعة أوروبية واضحة في اختيارات الأفلام، مع اهتمام باكتشافات وعروض عالمية أولى من المنطقة العربية، وتركيز على الفيلم القصير وصُنّاعه من المنطقة أيضًا. ومع الوقت وتعاقب الإدارات الناجحة للمهرجان، ظلت النزعة الأوروبية وتوسعت لتشمل دول العالم بمستويات فنية مختلفة ومتدرجة.
لم تعد الأفلام ذات الصبغة الفنية الغالبة هي صاحبة الصوت الأعلى في عروض المهرجان، بل أصبح هناك اهتمام أكبر بعرض التجارب المختلفة لصُنّاع السينما في كل العالم، حتى وإن لم تتفوق أعمالهم أو تحظَ بالاهتمام النقدي. هذه الخطوات حوّلت المهرجان، في هذا القسم تحديدًا، من مهرجان نخبوي للمهتمين بالسينما وفنونها إلى مهرجان جماهيري. وربما يكون أكبر مثال على ذلك هو عرض فيلم "فستان أبيض" ضمن منافسات المسابقة الدولية، وهو في الحقيقة لا يرقى لمنافسة أيا من افلامها، ولا يرقى لأعتباره فيلما احترافيًا، لكنه في النهاية يمثل حالة وشكل من أشكال صناعة الفيلم المصري وعرضها في مهرجان كبير يضع مثل هذه التجربة في الميزان لتقيمهها من كل الجوانب والزوايا بما ينعكس على الصناعة ككل، وبرمجة هذه النوعية من الأفلام هى علامة من علامات الصحة في أي مهرجان.
الحقيقة أن الدورة السابعة هي أفضل صورة للمهرجان، والتي يجب أن تُثبّت كقاعدة ويبدأ التطوير منها في دورات المهرجان المقبلة، مع استمرار مقاومة الشائعات والصورة الذهنية المغلوطة التي تصدرت عن المهرجان ولم تكن يومًا صورته الوحيدة. فمع كل عام، يكبر المهرجان ليصل إلى مصاف المهرجانات الكبرى في شكله وطريقة إدارته، وينافسها، متخطيًا مهرجانات سبقته في الظهور.