رحمة رياض تتحدث عن الأمومة.. لهذا السبب تخفي ملامح ابنتها
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تحدّت النجمة رحمة رياض الظروف الصعبة التي يعيشها لبنان وقدّمت أخيراً حفلاً ضخماً في بيروت، وعبرت في الكواليس عن سعادتها بهذا الحفل وبأنها تأتي للغناء في لبنان من دون التفكير بأي شيء آخر.
وتحدثت الفنانة العراقية في لقاء صحافي عن مشاعر الأمومة، والإحساس الذي يلازمها عند السفر والابتعاد عن ابنتها، فقالت: “ملامح وجه ابنتي عالية تشبه ملامحي، وأشعر أنها تمتلك نفس صفاتي، ولا أبالغ إذا قلت إنني أشعر بتعب نفسي وأبكي إذا اجبرتني ظروف العمل على السفر والابتعاد عنها”.
وعن إخفاء ملامح الطفلة على السوشيال ميديا، قالت رياض: “متمسكة باحترام هذا الموضوع، وسأحافظ على خصوصيتها قدر الإمكان”.
وعن سبب اختيار إيموجي حبّة “فراولة” لإخفاء وجه الطفلة، قالت رحمة رياض: “هي دلعها فراولة، لذلك اخترت إخفاء وجهها بهذه الطريقة”.
وأحيت الفنانة العراقية حفلاً غنائياً على مسرح “الفوروم دو بيروت”، مساء الأحد الماضي، مع النجمين جورج وسوف وآدم رغم الأوضاع الأمنية الصعبة التي يعيشها لبنان.
وقدمت رحمة رياض في الحفل مجموعة من الأغاني العراقية والخليجية واللبنانية، وتأثرت وبكت خلال غنائها “بحبك يا لبنان” وسط تفاعل كبير من الجمهور.
View this post on InstagramA post shared by Rahma Riad | رحمة رياض (@rahmariadh)
main 2024-08-13 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: رحمة ریاض
إقرأ أيضاً:
باراك يفجّر قنبلة ويستبعد عودة قريبة للقتال في غزة.. لهذا السبب
فجّر رئيس الوزراء الإسرائيلي ووزير الجيش ورئيس الأركان السابق إيهود باراك، اليوم الأحد، ما وصفتها صحيفة "معاريف" العبرية "قنبلة"، فيما يتعلق باستئناف الحرب على قطاع غزة وعودة القتال، وذلك في ظل انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتعثر البدء بالمرحلة الثانية.
واستبعد باراك عودة القتال في غزة خلال الأسبوع الجاري، موضحا أن "قرار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ليس بسبب شهر رمضان، بل لأنه يحتاج إلى السلام بسبب الميزانية"، وفق قوله.
ونقلت "معاريف" تصريحات باراك التي أدلى بها للقناة الثانية العبرية، أن "ترامب نفسه لا ينظر إلى اقتراح تهجير أهالي غزة كشيء عملي وقابل للتنفيذ"، مضيفا أن "الحكومة الإسرائيلية وحدها هي المسؤولة عن تحديد خطواتها، وليست ترامب أو أي شخص آخر".
وتابع قائلا: "لن تكون هناك حرب في الأسابيع المقبلة، ليس بسبب شهر رمضان، بل لأسباب نتنياهو الحقيقية"، مبينا أن "نتنياهو يحتاج الآن إلى استراحة لمدة شهر لتمرير الميزانية".
ورأى أن تلويح نتنياهو بزيادة الضغوط العسكرية والعودة للحرب ووقف المساعدات، يأتي في إطار التهديد بالحرب، مشددا على أنه لديه مصلحة في الاحتفاظ بجميع الأسرى الإسرائيليين، لأنه بحال ساءت الأمور وعادت الحرب، فإنها تهدد حياتهم وقد تؤدي إلى مقتلهم مثلما حدث مع أسرى سابقين.
وكانت هيئة البث العبرية قد أكدت أن الحكومة الإسرائيلية أمرت الجيش بإغلاق كافة معابر قطاع غزة، ومنع دخول شحنات المساعدات المخصصة للقطاع.
وأشارت القناة 14 العبرية، إلى أن قرار حكومة نتنياهو اتخذ عقب المشاورات الأمنية مساء أمس، بالتنسيق مع الجانب الأمريكي، عقب انتهاء المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، ورفض الاحتلال الدخول في المرحلة الثانية من المفاوضات.
من جانبها، قالت القناة 12 العبرية، إن حكومة نتنياهو، وافقت صباح اليوم، على إمكانية استدعاء 400 ألف جندي احتياطي إضافي.
وقال رئيس حكومة الاحتلال نتنياهو، في تصريحات، إن دخول كافة البضائع والإمدادات إلى قطاع غزة، سيتوقف بدءا من صباح اليوم الأحد.
ولفت إلى أن القرار اتخذ مع انتهاء المرحلة الأولى من الصفقة، ولرفض حركة حماس قبول مخطط ويتكوف لمواصلة المحادثات، والذي يقترح تسليم نصف عدد أسرى الاحتلال، مقابل 42 يوما من الهدوء تبحث بعدها المفاوضات، وهو ما رفضته حركة حماس لتعارضه مع الاتفاق.