بوابة الوفد:
2025-03-17@14:23:55 GMT

انفجارات بمستودعات لمعدات عسكرية قرب أوديسا

تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT

أفاد سيرغي ليبيديف منسق العمل السري بمقاطعة نيكولايف، بأن صواريخ روسية أصابت في منطقة أوديسا مستودعات فيها معدات حربية يعتقد أنها قدمت من رومانيا.

 

وأضاف في حديث لمراسل نوفوستي: "دوت انفجارت قوية بشكل مفاجئ في قرية فيزيركا، واشتعلت النيران بقوة في مستودعات تزعم السلطات بأنها لتخزين الحبوب. سكان مرفأ يوجني، الذي يبعد عدة كيلومترات، سمعوا دوي الانفجارات التي استمرت لفنرة طويلة".

 

وتقع فيزيركا بجوار الميناء وطريق السيارات السريع الذي يتم من خلاله توريد الأسلحة والذخائر إلى مقاطعة أوديسا.

 

وذكر ليبيديف أنه وفقا للنشطاء المعادين لنظام كييف، تم تسجيل قدوم عدد كبير من الشاحنات الكبيرة والسيارات العسكرية خلال الأسبوع الماضي نحو المستودعات في فيزيركا.

 

ووفقا لبيان السلطات في أوكرانيا، تم الإعلان عن إنذار بغارة جوية في منطقة أوديسا في الساعة 7:20 صباحا.

 

يشار إلى أن الجيش الروسي، وردا على الهجمات التي تشنها القوات الأوكرانية على أهداف مدنية روسية، يقصف بشكل دوري مواقع تجمع الأفراد والمعدات الحربية والمرتزقة في مختلف مناطق أوكرانيا وكذلك يتم استهداف مواقع البنية التحتية: منشآت الطاقة وصناعة الدفاع ومراكز الإدارة والاتصالات العسكرية.

 

تاياني: يجب على إيران التوقف عن الأعمال التي تؤدي إلى تصعيد الأوضاع في المنطقة

 

دعا وزير الخارجية الإيطالي أنتونيو تاياني إيران إلى التوقف عن أي أعمال قد تسهم في تصعيد الأوضاع في المنطقة. وأكد تاجاني في تصريحاته أن التصعيد المتزايد يشكل تهديداً للأمن الإقليمي والدولي، وأنه من الضروري أن تلتزم جميع الأطراف بسياسات تهدف إلى تهدئة الوضع وتعزيز الاستقرار.

 

وأشار تاياني إلى أهمية التعاون الدولي في مواجهة التحديات الأمنية، داعياً إلى الحوار البناء والتفاهم بين الدول لتفادي التصعيد والحفاظ على الأمن والسلام في المنطقة. وأضاف أن إيطاليا تلتزم بدعم جهود التوصل إلى حلول سلمية للنزاعات الحالية.

 

تاياني يدعو لوقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن في غزة

 

دعا وزير الخارجية الإيطالي أنتونيو تاياني ، اليوم، جميع الأطراف المعنية إلى بذل الجهود من أجل التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، بالإضافة إلى الإفراج عن الرهائن. 

 

وأكد تاياني خلال تصريحاته على أهمية التزام جميع الأطراف بالحلول الدبلوماسية من أجل إنهاء التصعيد الراهن، محذراً من أن استمرار النزاع لن يؤدي إلا إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في المنطقة. وشدد على ضرورة التفاوض بشكل عاجل للتوصل إلى اتفاق شامل يضمن حماية المدنيين ويوقف العنف.

 

تأتي هذه الدعوة في وقت يشهد فيه قطاع غزة تصعيداً في الأعمال القتالية، مما يزيد من تعقيد الوضع الإنساني ويجعل الحاجة إلى حلول دبلوماسية عاجلة أكثر إلحاحاً.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فی المنطقة

إقرأ أيضاً:

كيف تعاملت الأطراف اليمنية مع الضربات الأمريكية على الحوثيين؟

توالت ردود فعل الأطراف اليمنية والمكونات السياسية، بشأن الغارات الجوية التي شنتها الولايات المتحدة على مواقع جماعة الحوثي مساء السبت، في العاصمة صنعاء وعدد من المحافظات الخاضعة لسيطرة الحوثيين.

 

والسبت، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنه أمر الجيش بشن "هجوم كبير" ضد الحوثيين في اليمن، كما هدد جماعة الحوثي باستخدام القوة المميتة والساحقة ضدهم، بالتزامن مع بدء عملية واسعة أطقتها المركزية الأمريكية ضد جماعة الحوثي التي عاودت تهديداتها للملاحة الدولية وإعلانها حظر مرور السفن الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي

 

وقالت جماعة الحوثي إن واشنطن شنت 47 غارة جوية استهدفت صنعاء وصعدة وحجة وذمار والبيضاء مساء السبت، وأسفرت عن 51 قتيلا وأكثر من 100 جريح، معظمهم من الأطفال والنساء، وفق ما أعلنت وزارة الصحة التابعة لجماعة الحوثي.

 

وأعلن البيت الأبيض، الأحد، أن الغارات التي شنتها الولايات المتحدة على أهداف تابعة لجماعة "الحوثيين" في اليمن، قتلت عدداً من القادة الرئيسيين في الجماعة، فيما ذكر وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث أن الضربات الأميركية "ستستمر بلا هوادة، حتى يتوقفوا عن استهداف السفن المدنية والعسكرية في البحر الأحمر".

 

دعوات أممية لضبط النفس

 

ودعا ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، إلى أقصى درجات ضبط النفس بعد الغارات الأمريكية التي استهدفت مواقع لجماعة الحوثي في اليمن.

 

وقال دوجاريك -في بيان- "نشعر بالقلق إزاء الهجمات التي شنتها الولايات المتحدة على المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن، والتي تم الإبلاغ عن وقوع قتلى وجرحى جراءها، كما أننا نشعر بالقلق إزاء تهديدات الحوثيين بمواصلة هجماتهم على السفن في البحر الأحمر".

 

وأكد دوجاريك أن أي تصعيد إضافي يمكن أن يزيد من التوترات الإقليمية، ويؤجج أعمال الانتقام التي قد تزيد من عدم الاستقرار في اليمن والمنطقة، ويولد مخاطر جسيمة على الوضع الإنساني المتردي بالفعل في البلاد.

 

وفي السياق هدد زعيم جماعة الحوثي عبد الملك الحوثي الولايات المتحدة وقال "سنواجه التصعيد بالتصعيد، ولن يحقق هذا العدوان أهدافه في تقويض القدرات العسكرية لبلدنا".

 

وأضاف الحوثي في خطاب متلفز مساء الأحد، إن "العدوان الأمريكي الجديد (على اليمن) سيسهم في تطوير قدراتنا العسكرية أكثر فأكثر، وسنرد على العدو الأمريكي بالاستهداف لحاملة طائراته وبوارجه والحظر لسفنه".

 

توجيهات بمضاعفة الاحترازات الأمنية 

 

وفي الشأن المحلي عقد رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد محمد العليمي، اليوم اجتماعين منفصلين باللجنة الأمنية العليا وهيئة العمليات المشتركة، لمناقشة المستجدات الوطنية، والمتغيرات الإقليمية والدولية، والتطورات العسكرية والأمنية الراهنة، على ضوء التصعيد الحوثي وشن الولايات المتحدة غاراتها الجوية على مواقع الحوثيين.

 

وضم الاجتماع الأول باللجنة الأمنية العليا وزير الدفاع رئيس اللجنة الفريق الركن محسن الداعري، ووزير الداخلية اللواء إبراهيم حيدان، ورؤساء الأجهزة الأمنية والاستخباراتية، وفق وكالة الأنباء اليمنية "سبأ".

 

واستعرض الاجتماع آخر التطورات الميدانية، المرتبطة بالغارات الجوية الأميركية على مواقع جماعة الحوثي، وحملها المسؤولية الكاملة عن هذا التصعيد، فضلا عن جلب العقوبات الدولية وعسكرة المياه الاقليمية ومفاقمة الأوضاع الإنسانية والمعيشية ومعاناة اليمنيين.

 

كما استعرض الاجتماع، الموقف العسكري والأمني، والجهود المبذولة لتعزيز الأمن والاستقرار في العاصمة المؤقتة عدن والمحافظات المحررة، والسياسات المعتمدة لمواجهة التهديدات الإرهابية، ورفع كفاءة الأجهزة المعنية على كافة المستويات.

 

وتطرق إلى الاجراءات الأمنية المتخذة في المطارات والموانئ والمنافذ البرية في سياق جهود مكافحة الإرهاب والتهريب والجريمة المنظمة، والحفاظ على الأمن والاستقرار والسكينة العامة وملاحقة وضبط المطلوبين أمنيا وإحالتهم الى العدالة.

 

كما تطرق الاجتماع الى الإجراءات المطلوبة للتعاطي مع قرار تصنيف جماعة الحوثي منظمة إرهابية اجنبية، والجهود المنسقة مع المجتمع الدولي بموجب قرار مجلس الدفاع الوطني لتجفيف مصادر تسليح وتمويل المليشيات الإرهابية، وردع ممارساتها المزعزعة لفرص الاستقرار المحلي، والسلم والامن الدوليين.

 

وأكد العليمي على دور اللجنة الأمنية العليا في تحسين اتخاذ القرار الأمني والعسكري، والتنسيق المستمر مع اللجان الأمنية في المحافظات، والاستجابة السريعة للمتغيرات والتطورات والمستجدات على مختلف الاصعدة، وما سيترتب على ذلك من إجراءات والتزامات وطنية من قبل الحكومة اليمنية كشريك وثيق للمجتمع الدولي في مكافحة الإرهاب.

 

وحث رئيس مجلس القيادة الرئاسي المؤسسة العسكرية والامنية والأجهزة الاستخبارية على مضاعفة الاحترازات الأمنية، بما في ذلك رصد تحركات الخلايا النائمة لمليشيا الحوثي الإرهابية والتنظيمات الإرهابية المتخادمة معها، وتوفير الحماية اللازمة للمنظمات والمؤسسات الوطنية والدولية في العاصمة المؤقتة، والمحافظات المحررة.

 

وحذر الاجتماع جماعة الحوثي من مغبة أي تصعيد إضافي لتعويض عجزها الواضح في مواصلة تضليل الرأي العام، مؤكدا جاهزية القوات المسلحة وجميع التشكيلات العسكرية للتعامل بحزم مع أي مغامرات غير محسوبة.

 

وعلى ضوء الضربات الأمريكية عقدت الحكومة اليمنية، الأحد، في العاصمة المؤقتة عدن اجتماعا ناقشت ضرورة تجنيب المواطنين أي انعكاسات سلبية جراء تصنيف الحوثيين "منظمة إرهابية"، وضمان تدفق المعونات الاغاثية دون أية عوائق إلى مختلف أنحاء البلاد.

 

 وبحثت الحكومة -حسب وكالة سبأ الرسمية- تحديات تراجع التمويل الدولي في عدد من القطاعات، والخطوات المطلوب اتخاذها للتعامل مع ذلك بالتنسيق مع شركاء اليمن من الدول والمنظمات المانحة.

 

كما ناقش الاجتماع الإجراءات اللازم اتخاذها، في كافة القطاعات للتعامل مع تصنيف الحوثيين كجماعة إرهابية، والخطط المعدة من الوزارات والجهات الحكومية المعنية لتجنيب المواطنين اليمنيين أي انعكاسات سلبية جراء التصنيف.

 

وشدد بن مبارك، على أهمية العمل بطريقة تكاملية لتجاوز التحديات والظروف الاستثنائية الراهنة على المستوى الوطني والإقليمي والدولي.

  

رسالة واضحة للمجتمع الدولي بمخاطر الحوثيين

 

من جانبه قال العميد طارق صالح عضو مجلس القيادة الرئاسي وقائد ما يسمى بالمقاومة الوطنية في الساحل الغربي الذي تموله الإمارات "إن هذه الضربات الأمريكية رسالة واضحة بأن المجتمع الدولي أصبح يدرك الخطر الذي تشكله هذه المليشيا المدعومة من إيران ليس على اليمن ودول الجوار فقط بل على الأمن والسلم الدوليين".

 

وقال صالح "تابعنا التهديدات المستمرة التي تشكلها جماعة الحوثي الإرهابية على خطوط الملاحة في البحر الأحمر، وما اقتضاه الوضع من رد عسكري أمريكي مباشر، أوضح الرئيس دونالد ترامب بأنه سيكون مركزًا على قواعد هذه المليشيا وقياداتها ودفاعاتها الصاروخية، وهي إشارة إلى ضرورة الحرص على أن تكون هذه العمليات دقيقة ومركزة تجنبًا لأي آثار إنسانية سلبية".

 

 

وشدد طارق صالح على أن يكون هناك تعاون أوسع واستراتيجية أشمل لتضييق الخناق على جماعة الحوثي وقطع طرق ومصادر تمويلها.

 

ودعا المجتمع الدولي إلى التعامل معها بجدية تامة وعدم التهاون مع تهديداتها المتكررة.

 

من جهته أكد وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري، استمرار النظام الإيراني بتهريب الأسلحة والصواريخ للحوثيين، مشددا على دعم قوات الجيش لتحقيق الاستقرار في المنطقة.

 

 وقال الداعري، خلال لقائه بالسفيرة الفرنسية لدى اليمن كاترين قرم كمون والملحق العسكري في السفارة الفرنسية جونيد غودة، إن تحقيق الاستقرار في اليمن مرهون بدعم وتعزيز قدرات القوات المسلحة بما يمكنها من اداء مهامها في استعادة مؤسسات الدولة وتأمين حركة الملاحة البحرية وبسط سيطرتها على كافة التراب الوطني.

 

وأشار الى استمرار النظام الايراني في تهريب الأسلحة والصواريخ والطائرات المسيرة لجماعة الحوثي، لافتا إلى أن القوات المسلحة بمختلف تشكيلاتها تعمل من خلال هيئة العمليات المشتركة لتوحيد كافة الجهود لمواجهة جماعة الحوثي.

 

تحويل اليمن إلى ساحة حرب مفتوحة

 

وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الارياني حمل جماعة الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، المسئولية الكاملة عن استدعاء الضربات العسكرية، وتحويل اليمن إلى ساحة حرب مفتوحة.

 

وقال الارياني إن الحوثيين اختاروا التصعيد العسكري منذ البداية تنفيذاً للاملاءات الايرانية، ومع كل هجوم ارهابي يشنونه على خطوط الملاحة الدولية، وكل معركة يفتعلونها تحت شعارات زائفة، فإن الشعب اليمني هو من يدفع الثمن

 

وأضاف "لقد أثبتت الأحداث أن الجماعة لا تهتم بمستقبل اليمن، وتقامر بحياة اليمنيين خدمة لأجندات إيران، غير آبهة بحجم الدمار الذي تلحقه بالشعب اليمني، وتواصل استخدام الحرب، والمتاجرة بالشعارات والخطب والعنتريات الفارغة، كوسيلة لمحاولة كسب المشروعية".

 

 

وتابع الارياني "اليوم، لا يوجد مكان لأي تسويف أو تردد، وما من خيار آخر سوى أن يتحمل الحوثي المسئولية الكاملة عن الجرائم التي ارتكبها في حق الشعب اليمني الذي هو اليوم ضحية حرب فرضها الحوثيون، وهم وحدهم من يجب أن يتحملوا عواقب مغامراتهم وتصعيدهم المستمر وانقيادهم الأعمى خلف طهران، فكل دقيقة تمر تعني المزيد من المعاناة لليمنيين".

 

وأكد الوزير اليمني أن العملية العسكرية التي أطلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جاءت لتؤكد أن المجتمع الدولي لن يقف مكتوف الأيدي أمام هذا التمادي الحوثي، وأن العالم الحر لن يسمح بأن تظل اليمن رهينة بيد ايران، وساحة حرب مستمرة لخدمة مصالحها، وعلى الحوثيين أن يدركوا أن عواقب تصعيدهم قد بدأت بالفعل، وأنهم وحدهم من يتحملون المسؤولية عن معاناة الشعب اليمني".

 

اشتراكي صنعاء يدين

 

بدروه أدان الحزب الإشتراكي اليمني، في صنعاء الهجمات الأمريكية الأخيرة على العاصمة وعدد من المحافظات اليمنية.

 

وقال الحزب -في بيان له- إنه يقف بكل ما أُوتي من قوة ضد ما سماه بـ "العدوان الأمريكي البريطاني"، على اليمن مشيرا لاستعداده لـ "المشاركة الفعلية والكفاحية للتصدي للعدوان الذي يهدف لدعم الكيان الصهيوني الذي يرتكب حرب إبادة جماعية بقطاع غزة منذ 17 شهرًا".

 

وأضاف أن دول "العدوان"، تعتبر الشعب اليمني صاحب موقف متفرد بين الدول العربية والإسلامية بوقوفه مع فلسطين في وجه حرب الإبادة الجماعية ومحاولة تهجير سكان غزة.

 

وثمن بيان الإشتراكي، موقف دول القرن الأفريقي التي أعلنت رفضها للمطالب والضغوط الأمريكية من أجل فتح بلدانها لتهجير الشعب الفلسطيني.

 

 

 


مقالات مشابهة

  • كيف تعاملت الأطراف اليمنية مع الضربات الأمريكية على الحوثيين؟
  • «حزب صوت الشعب» يردّ على «الكوني».. نرفض المقترح بشكل تامً
  • البعاتي كانت عيناه تتحركان بشكل آلي (ومخيف نوعا ما)
  • انفجارات.. غارات إسرائيلية تستهدف البقاع
  • لبنان.. رسالة أمريكية لتسريع حصر السلاح والانتشار بالجنوب
  • انفجارات عنيفة في مضيق باب المندب.. هذه حقيقة الفيديو المتداول
  • انفجارات جديدة في باب المندب: تصعيد يمني مفاجئ بعد قرار حظر الملاحة الإسرائيلية
  • عاجل : انفجارات عنيفة تهز العاصمة صنعاء
  • اللافي يعلن عن مبادرة سياسية جديدة بشأن الانتخابات
  • الأطراف السفلى مرآة لصحة القلب