عبدالله بن سالم القاسمي يصدر قراراً إداريا بتشكيل مجلس إدارة “الشارقة الدولي للرياضات البحرية”
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
أصدر سمو الشيخ عبدالله بن سالم بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، قراراً إدارياً بشأن تشكيل مجلس إدارة نادي الشارقة الدولي للرياضات البحرية.
ونص القرار على أن يشكّل مجلس إدارة نادي الشارقة الدولي للرياضات البحرية برئاسة خالد جاسم سيف المدفع، وعضوية كل من أحمد عبيد يوسف القصير، وحميد خلفان سعيد الكندي، وحميد علي حميد المهيري، وشيماء راشد سلطان بن طليعه، وطارق سعيد علاي النقبي، وطالب علي سالم الظهوري، وعبدالله سليمان الكابوري النقبي، وفهد أحمد عبدالله الخميري.
ويُوزّع المجلس المناصب الإدارية بين أعضائه في أول اجتماع له، وينتخب المجلس نائباً للرئيس توافقياً أو عبر الاقتراع السري المباشر، وتكون مدة العضوية في المجلس أربع سنوات قابلة للتجديد لمدة أو مدد مماثلة تبدأ من تاريخ صدور هذا القرار، ويستمر المجلس في تصريف أعماله لدى انتهاء مدته إلى أن يتم تشكيل مجلس إدارة جديد أو التجديد للمجلس المنتهي.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: مجلس إدارة
إقرأ أيضاً:
سالم بن سلطان القاسمي: يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة لتكريس معاني البذل والمحبة
أكد الشيخ المهندس سالم بن سلطان بن صقر القاسمي، رئيس دائرة الطيران المدني، رئيس مجلس إدارة مطار رأس الخيمة الدولي، أن يوم زايد للعمل الإنساني، الذي يصادف يوم التاسع عشر من رمضان المبارك كل عام، محطة عالمية للعطاء الإنساني، ومناسبة لتكريس معاني البذل والعطاء والمحبة والتسامح التي غرسها المغفور له مؤسس الوطن الوالد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه.
وأشاد الشيخ سالم بن سلطان القاسمي بنهج القيادة الرشيدة الذي يعد ترجمة لرؤية الوالد المؤسس في نشر ثقافة العمل التطوعي ومساعدة المحتاجين، ونشر مبادئ التسامح والعطاء، ليس فقط داخل دولة الإمارات، وإنما خارجها لتصل إلى كل محتاج حول العالم، لأن عمل الخير والبر متأصل في أبناء زايد.
وقال الشيخ سالم بن سلطان في كلمته في هذه المناسبة: نستذكر مسيرة العطاء الحافلة التي خطّها طوال عقود مؤسس الوطن الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان بأعمال جليلة ذات رؤية إنسانية جعلت من دولة الإمارات اليوم نموذجاً يحتذى به على مستوى العالم في مجال العمل الخيري والإنساني الذي ينطلق من قيم التسامح والتعاون.
وأضاف الشيخ سالم بن سلطان القاسمي أن عطاء الراحل الكبير المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، امتد إلى داخل الحدود وخارجها، تعبيراً عن وحدة المصير الإنساني في كل مكان، حيث استحوذت القضايا الإنسانية والخيرية على مكانة متقدمة في فكر واهتمام الشيخ زايد، رحمه الله، لافتاً إلى أن مثل هذه التوجهات الإنسانية والخيرية كانت من الثوابت التي تشكل مبادئ القائد والإيمان الصادق والنبيل لقيم الخير والعطاء على مر الزمان.