رحلة ترفيهية للأطفال ذوي الهمم إلى مركز الإشعاع الحضاري بالمنطقة الجنوبية العسكرية
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
تنفيذاً لتوجيهات الدكتورة نيفين الكيلاني وزير الثقافة، قامت الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو بسيوني بالتعاون مع المنطقة الجنوبية العسكرية بقيادة أركان حرب محب حبشي وفرع ثقافة أسيوط، بتنظيم عدة فعاليات ثقافية وفنية للأطفال خلال فترة الاجازة الصيفية في إقليم وسط الصعيد الثقافي برئاسة ضياء مكاوي.
وفي سياق ذلك، نظم بيت ثقافة صدفا برئاسة أحمد عاطف رحلة ترفيهية للأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة وبعض رواد البيت إلى مركز الإشعاع الحضاري التابع للمنطقة الجنوبية العسكرية، ضمن فعاليات برنامج "ثقافتنا في اجازتنا" للموسم الصيفي الجديد.
بدأت فعاليات الرحلة بتفقد الأطفال للمركز، حيث قام القادة في المركز بتقديم شرح مفصل حول الدور الذي تقوم به القوات المسلحة في تنمية المهارات وتدريب الأطفال على مهارات وحرف مختلفة. واستمتع الأطفال بحمام السباحة وبعض الألعاب الترفيهية والمسابقات الثقافية بإشراف الأستاذ أحمد سيد الكبير.
اختتمت الرحلة بتقديم بعض الألعاب للأطفال بهدف الحفاظ على سعادتهم ودمجهم مع ذويهم من الأسرة العسكرية، وذلك ضمن جهود الهيئة العامة لقصور الثقافة لترفيه الأطفال وتنمية مهاراتهم خلال فترة الاجازة الصيفية.
رحلة ترفيهية للأطفال ذوي الهمم إلى مركز الإشعاع الحضاري بالمنطقة الجنوبية العسكرية رحلة ترفيهية للأطفال ذوي الهمم إلى مركز الإشعاع الحضاري بالمنطقة الجنوبية العسكرية رحلة ترفيهية للأطفال ذوي الهمم إلى مركز الإشعاع الحضاري بالمنطقة الجنوبية العسكرية رحلة ترفيهية للأطفال ذوي الهمم إلى مركز الإشعاع الحضاري بالمنطقة الجنوبية العسكرية رحلة ترفيهية للأطفال ذوي الهمم إلى مركز الإشعاع الحضاري بالمنطقة الجنوبية العسكرية رحلة ترفيهية للأطفال ذوي الهمم إلى مركز الإشعاع الحضاري بالمنطقة الجنوبية العسكرية رحلة ترفيهية للأطفال ذوي الهمم إلى مركز الإشعاع الحضاري بالمنطقة الجنوبية العسكرية رحلة ترفيهية للأطفال ذوي الهمم إلى مركز الإشعاع الحضاري بالمنطقة الجنوبية العسكرية رحلة ترفيهية للأطفال ذوي الهمم إلى مركز الإشعاع الحضاري بالمنطقة الجنوبية العسكرية رحلة ترفيهية للأطفال ذوي الهمم إلى مركز الإشعاع الحضاري بالمنطقة الجنوبية العسكرية رحلة ترفيهية للأطفال ذوي الهمم إلى مركز الإشعاع الحضاري بالمنطقة الجنوبية العسكرية رحلة ترفيهية للأطفال ذوي الهمم إلى مركز الإشعاع الحضاري بالمنطقة الجنوبية العسكرية رحلة ترفيهية للأطفال ذوي الهمم إلى مركز الإشعاع الحضاري بالمنطقة الجنوبية العسكرية رحلة ترفيهية للأطفال ذوي الهمم إلى مركز الإشعاع الحضاري بالمنطقة الجنوبية العسكرية رحلة ترفيهية للأطفال ذوي الهمم إلى مركز الإشعاع الحضاري بالمنطقة الجنوبية العسكرية رحلة ترفيهية للأطفال ذوي الهمم إلى مركز الإشعاع الحضاري بالمنطقة الجنوبية العسكرية رحلة ترفيهية للأطفال ذوي الهمم إلى مركز الإشعاع الحضاري بالمنطقة الجنوبية العسكرية رحلة ترفيهية للأطفال ذوي الهمم إلى مركز الإشعاع الحضاري بالمنطقة الجنوبية العسكرية رحلة ترفيهية للأطفال ذوي الهمم إلى مركز الإشعاع الحضاري بالمنطقة الجنوبية العسكرية رحلة ترفيهية للأطفال ذوي الهمم إلى مركز الإشعاع الحضاري بالمنطقة الجنوبية العسكرية رحلة ترفيهية للأطفال ذوي الهمم إلى مركز الإشعاع الحضاري بالمنطقة الجنوبية العسكرية رحلة ترفيهية للأطفال ذوي الهمم إلى مركز الإشعاع الحضاري بالمنطقة الجنوبية العسكرية رحلة ترفيهية للأطفال ذوي الهمم إلى مركز الإشعاع الحضاري بالمنطقة الجنوبية العسكريةالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: رحلة ترفيهية ذوي الهمم الجنوبية العسكرية
إقرأ أيضاً:
الفيتامينات للأطفال.. هل هي ضرورية أم موضة؟
انتشرت بشكل واسع في السنوات الأخيرة، إعلانات ومحتويات على وسائل التواصل الاجتماعي تروّج لمكملات الفيتامينات للأطفال، من العلكات اللذيذة ذات الألوان الزاهية إلى السوائل بنكهات الفواكه.
ويبدو أن سوق الفيتامينات بات يستهدف الأهل من بوابة الحرص على صحة الطفل، ولكن السؤال الحقيقي يبقى: هل يحتاج الطفل فعلًا إلى الفيتامينات؟ أم أن الأمر مجرد موضة طبية تجارية؟
ما هي الفيتامينات؟قال الدكتور عبد الرحمن شمس، خبير التغذية، فى تصريحات خاصة لـ “صدى البلد”، إن الفيتامينات هي مركبات عضوية يحتاجها الجسم بكميات صغيرة للقيام بوظائفه الحيوية، مثل تقوية المناعة، وبناء العظام، وتحفيز النمو.
يحصل الأطفال عادة على احتياجاتهم من هذه الفيتامينات من خلال نظام غذائي متوازن يحتوي على الفواكه، والخضراوات، والحبوب الكاملة، والبروتينات، ومنتجات الألبان.
متى يحتاج الطفل إلى الفيتامينات؟يؤكد أطباء الأطفال وخبراء التغذية أن معظم الأطفال الأصحاء الذين يتناولون طعامًا متنوعًا لا يحتاجون إلى مكملات غذائية، ومع ذلك، هناك بعض الحالات التي تستدعي التدخل:
الأطفال الذين يعانون من نقص غذائي مثبت طبيًا مثل نقص الحديد أو فيتامين D.الأطفال الذين يعانون من حساسية تمنعهم من تناول مجموعات غذائية معينة.الأطفال النباتيون أو الذين يتبعون نظامًا غذائيًا خاصًا.الأطفال الذين لديهم مشاكل في الامتصاص مثل حالات التوحد أو أمراض الجهاز الهضمي.في هذه الحالات، قد يصف الطبيب مكملات لتعويض النقص، ولكن تحت إشراف طبي فقط.
الفيتامينات للأطفال موضة أم ضرورة؟في الواقع، التسويق المكثف للفيتامينات، خصوصًا تلك المخصصة للأطفال، جعل الكثير من الأهل يشعرون أن إعطاء المكملات هو علامة على الرعاية الجيدة، بل إن بعض الأمهات يتباهين بأن أطفالهن يتناولون أفضل الفيتامينات، دون أن يدركن أن الإفراط في هذه المكملات قد يسبب ضررًا أكثر من الفائدة.
فمثلًا، الفيتامين A يمكن أن يسبب التسمم إذا تم تناوله بكميات زائدة، وكذلك الحديد قد يؤدي إلى مشاكل في الكبد والجهاز الهضمي إذا لم يكن هناك نقص فعلي.
مخاطر الاستهلاك العشوائي لفيتامينات الأطفالواحدة من أخطر المشكلات في تناول الفيتامينات بدون وصفة هي اعتقاد الأهل أنها "آمنة دائمًا". لكن الحقيقة أن الفيتامينات، خاصة القابلة للذوبان في الدهون مثل A وD وE وK، يمكن أن تتراكم في الجسم وتسبب مشاكل صحية خطيرة إذا زادت عن الحد.
كما أن تناول المكملات قد يعطي الطفل شعورًا زائفًا بالأمان الغذائي، ما يدفع بعض الأهل لتجاهل أهمية النظام الغذائي المتوازن.
توصي منظمات الصحة العالمية والأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال بأن يحصل الطفل على العناصر الغذائية من الطعام الحقيقي أولًا، ثم تُستخدم المكملات فقط عند الحاجة وبإشراف طبي. تعليم الطفل أن الغذاء المتوازن هو مصدر صحته هو استثمار طويل الأمد.